القضية الفلسطينية حاضرة في قلب أولمبياد باريس 2024.. ماذا يحدث؟
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
تشهد أولمبياد باريس 2024 تسليط الضوء من قبل عدد كبير من الوفود المشاركة على القضية الفلسطينية، واستمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، والتي استشهد فيها أكثر من 39 ألف فلسطيني أغلبهم من الأطفال والسيدات.
حضور فعال لمؤيدي القضية الفلسطينيةوبحسب موقع «فرانس 24» نزل عدد من المحتجين الشوارع في العاصمة الفرنسية باريس رافعين لافتات ضد إسرائيل، وكذلك أعلام دولة فلسطين وسط تنديد بالمجازر المستمرة في قطاع غزة.
#شاهد فعاليات مستمرة في العاصمة الفرنسية باريس نصرةً لفلسطين وتنديدًا بالمجازر المستمرة في قطاع غزة. pic.twitter.com/EpKMbwc0zB
— الجرمق الإخباري (@aljarmaqnet) July 26, 2024وتشهد العاصمة الفرنسية اليوم بداية أولمبياد باريس 2024 رسميا، بعد أن احتضنت باريس الأربعاء مباريات كرة القدم للمنتخبات الأولمبية المشاركة في البطولة.
تأييد في البحربدورها أشارت صحيفة «الجارديان» الإنجليزية، أن عددا من الوفود الرياضية المشاركة سترفع أعلام أو ترتدي إشارات تحمل العلم الفلسطيني في دعم للقضية الفلسطينية والأطفال الفلسطينيين الذين تقتلهم إسرائيل منذ 10 أشهر، وستتحرك قافلة مكونة من 90 قارباً، سيكون على متنها أكثر من 10 آلاف رياضي، من بينهم مؤيدون للفلسطينيين، وستبحر في نهر السين لمسافة 3 أميال.
تهديد حياة الرئيس الإسرائيليعلى الجانب الآخر، فتحت السلطات الفرنسية تحقيقا موسعا بحسب صحيفة «لكيب» الفرنسية بعد وجود منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي في فرنسا تهدد حياة الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، الذين يحضر افتتاح أولمبياد باريس، وسط نشر للشرطة السرية في فرنسا لحماية الإسرائيليين الذين يعتبرهم عدد كبير من الجاليات العربية في باريس أشخاصا غير مرغوب فيهم، حيث أن فرنسا تشهد أكبر جالية عربية مسلمة في قارة أوروبا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أولمبياد باريس إسرائيل فلسطين قطاع غزة أولمبیاد باریس
إقرأ أيضاً:
أوزغور أوزيل: نقف إلى جانب القضية الفلسطينية
أنقرة (زمان التركية) – أكد رئيس حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل، أن حزبه واليسار في تركيا يقفان إلى جانب القضية الفلسطينية ويدعمان الفلسطينيين.
وفي إطار مشاركته في مائدة إفطار بمدينة مانيسا، أقامتها بلدية العاصمة في ميدان جمهوريت، ذكر أوزيل أن العالم يمر بفترة سيئة، وأن هناك حروباً في أوكرانيا وفلسطين وسوريا.
وقال أوزيل: ”منذ أيام قليلة ونحن جميعاً نراقب بقلق الاشتباكات التي بدأت من جديد في سوريا، نتوقع أن يسود الهدوء في سوريا على الفور وأن تتوقف الاشتباكات، نحن لا نريد جغرافيا يطلق فيها المسلم النار على المسلم، ويذبح الأخ أخاه، وتسيل فيها دماء الأخوة”.
وأشار أوزيل إلى من يقف وراء التطورات في الشرق الأوسط معروف، متابعا: ”نرى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يريد احتلال الأراضي الفلسطينية وطرد الفلسطينيين إلى الدول المجاورة واستغلالهم من خلال القيام بأمور تناسب أحلامه الخاصة. يجب ألا تبقى تركيا صامتة ضد إرهاب الدولة الإسرائيلية وأحلام ترامب في الشرق الأوسط. فمنذ الصداقة التي جمعت بين ياسر عرفات وبولنت أجاويد ودعم دنيز جيزميش للقضية الفلسطينية، كان حزب الشعب الجمهوري واليسار في تركيا إلى جانب القضية الفلسطينية وخلف الفلسطينيين”.
Tags: "الشعب الجمهوريأوزغور أوزيلتركياسوريافلسطين