ماجواير يتذكر اللحظة الأصعب في حياته!
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
واشنطن (د ب أ)
قال هاري ماجواير، إن الغياب عن تتويج فريقه مانشستر يونايتد بكأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، ومشوار منتخب إنجلترا في يورو 2024 كان أصعب لحظة في مسيرته.
وقال ماجواير للصحفيين في الجولة الاستعدادية للموسم بالولايات المتحدة الأميركية «عندما تعرضت للإصابة لأول مرة، اعتقدت أنني سأكون جاهزاً للمشاركة في نهائي كأس الاتحاد».
وأضاف «لذا عملت بجدية ثم تعرضت لإصابة أخرى في الأسبوع الذي سبق النهائي، ما أدى لغيابي عن المباراة».
وأوضح المدافع الإنجليزي «وقتها لم أكن أشعر بوجود مشكلة، واعتقدت أنني سأكون جاهزاً لبطولة أمم أوروبا، والتحقت بصفوف المنتخب، ولكن تعرضت لإصابة أخرى، وكنت محبطاً للغاية».
وقال ماجواير «اعتقدت أنني سأكون جاهزاً لنهائي الكأس أو المشاركة لدقائق في المباراة، وكنت واثقاً بنسبة 100% أنني سأكون جاهزاً لبطولة اليورو، وللأسف لم يحدث ذلك، ربما لأنني استعجلت العودة، ولكن بالتأكيد كانت أصعبة لحظة في مسيرتي».
وبسؤاله عما إذا كان يريد البقاء في مانشستر يونايتد، أجاب ماجواير «طالما أن إدارة النادي لم تبلغني بأنني معروض للبيع، أو لم أعد مرغوباً في تواجدي، فأنا مستمر».
واختتم تصريحاته «كل ما سمعته والخطوات التي لمستها من إدارة النادي تقول إنني جزء من المرحلة القادمة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي مانشستر يونايتد هاري ماجواير كأس أمم أوروبا
إقرأ أيضاً:
مجدداً كوريا الشمالية تعلن الحرب ولكن في بالونات النفايات باتجاه جارتها الجنوبية
وأطلقت بيونغ يانغ نحو 190 بالوناً مساء أمس (الجمعة)، على ما قالت هيئة الأركان المشتركة في سيول.
وحط نحو مائة من هذه البالونات حتى الآن في كوريا الجنوبية، ولا سيما في شمال البلاد. وأوضح المصدر نفسه أن الأكياس المربوطة بالبالونات احتوت «خصوصاً على الورق والنفايات البلاستيكية».
وأتت هذه الدفعة الجديدة من البالونات على خلفية زيارة رئيس الوزراء الياباني المنتهية ولايته فوميو كيشيدا إلى كوريا الجنوبية حيث أجرى مباحثات الجمعة مع الرئيس يون سوك يول.
وأطلقت بيونغ يانغ نحو خمسة آلاف بالون كهذه باتجاه الجنوب منذ مايو (أيار)، مؤكدة أنها ترد بذلك على بالونات تحوي رسائل دعائية يرسلها ناشطون كوريون جنوبيون باتجاه الشمال.
بالونات تظهر من نقطة مراقبة في كوريا الجنوبية بالقرب من الحدود مع كوريا الشمالية (أ.ب) وتسجل العلاقات بين البلدين أدنى مستوى لها منذ سنوات، في حين أعلنت كوريا الشمالية قبل فترة قصيرة نشر 250 قاذفة صواريخ باليستية عند حدودها الجنوبية.
ورداً على هذه الأفعال، استأنفت كوريا الجنوبية بث الدعاية عبر مكبرات للصوت على طول الحدود بين البلدين، وعلقت بالكامل اتفاقاً عسكرياً يهدف إلى خفض التوتر، واستأنفت التدريبات العسكرية بالذخيرة الحية في جزر حدودية وقرب المنطقة منزوعة السلاح التي تقسم شبه الجزيرة الكورية إلى شطرين