شاهد.. سيدة سودانية تثير ضجة غير مسبوقة وتقوم بخيانة زوجها بمحادثان مع القائد الميداني للدعم السريع “كيكل” وتحاول إثارته بصوت شتوي: (تجي أربجي وما أشوفك؟ كنت عاوزة أجيك وأقعد معاك ولو مرة)
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
تصدرت تسجيلات مسربة لسيدة سودانية ضجة إسفيرية غير مسبوقة بعد تداولها على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد قام نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بتسريب المحادثات التي كانت قد أرسلتها السيدة, للقائد الميداني للدعم السريع أبو عاقلة كيكل, عبر “ماسنجر” فيسبوك.
ووفقاً للصفحة الشخصية التي وصل إليها النشطاء فإن السيدة كانت قد كتبت في حالتها الإجتماعية “متزوجة” وهو ما أعتبره المتابعين خيانة واضحة لزوجها.
وتحدثت “منال” في تسجيلاتها الصوتية التي بعثت بها لكيكل, بصوت شتوي إضافة إلى رسائل كشفت له من خلالها عن شوقها لرؤيته والجلوس معه.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد قالت السيدة التي تسببت في غضب جمهور مواقع التواصل الاجتماعي في رسالتها الصوتية لأبوعاقلة كيكل: (أنا عارفة الوضع اختلف).
وتابعت: (اليوم داك كنت عاوزة أمشي ليك في المسيد وأقعد معاك لكن خفت من الناس المعاك يرفضوا الفكرة دي).
كما كشفت عن تواصلها مع القائد الميداني للدعم السريع في وقت سابق عندما قالت: (اتصلت كم مرة ومافي رد رغم انو كنا بنتكلم عادي).
وطالبت السيدة في ختام التسجيل الضجة أبو عاقلة كيكل, بضرورة الرد عليها والتواصل معها عبر رقم هاتفها الذي قامت بإرساله إليه.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“وسائل التواصل الاجتماعي ومشاهير صناعة محتوى” .. جلسة حوارية
تطرق ملتقى “المسؤولية الاجتماعية 2024” في جلسة حوارية اليوم إلى “وسائل التواصل الاجتماعي بوصفها منصات ومشاهير في صناعة محتوى يعزز أهمية المسؤولية الاجتماعية “، كمحور نقاش بمشاركة أكاديميين متخصصين سلطوا الأضواء على القضايا الاجتماعية المتداول, وذلك ضمن فعاليات الملتقى المنعقد في مقر وكالة الأنباء السعودية.
وناقش المتحدثون الدكتور سعيد الغامدي والدكتورة ماجدة السويح والدكتور ماجد الغامدي في الجلسة الحوارية التي أدارتها الدكتورة طرفة بن حميد، تأثيرات منصات التواصل الاجتماعي في بناء مجتمع واعٍ ومسؤول، ونظريات المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام وتنوعها وآلية العمل بها، مستعرضين عدد مستخدمي الإنترنت والجوال عالميًا ومحليًا، وأبرز المنصات المستخدمة في المملكة.
كما تناولوا ميزات وعيوب وسائل الإعلام الاجتماعي، والمكاسب المالية التي تحققها الشركات من الإعلانات، ودورها في إثارة القضايا، مشيرين إلى قدرة وسائل الإعلام الاجتماعي على نشر الوعي وتعزيز الحوار والشفافية، وتمكين الشركات من استقطاب الأفراد للمشاركة في برامج المسؤولية الاجتماعية، إضافة إلى تأثيرها في السلوك الاستهلاكي والسياسات العامة.
ولفت الأكاديميون النظر إلى استهداف الجمهور بدقة وتعزيز الارتباط العاطفي، وأهمية المصداقية في المحتوى المقدم، ومدى توافقه مع رسالة المسؤولية الاجتماعية، مبينين أن الإعلام لا يقتصر على نقل المعلومات بل يسعى لإحداث تأثير اجتماعي من حيث تغيير القناعات والاهتمامات والمهارات والعلاقات.