طلاب حاسبات بنها يتأهلون للمسابقة المصرية للبرمجة لشباب الجامعات "ECPC"
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
نجح طلاب كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة بنها، في التأهل للتصفيات النهائية في المسابقة المصرية للبرمجة لشباب الجامعات على مستوى الجمهورية في دورتها الرابعة والعشرين ( The 2024 ICPC Egyptian Collegiate Programming Contest )، وذلك تحت رعاية الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس الجامعة.
تستضيفها الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بالإسكندرية، والتي تنظمها الأكاديمية بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وصندوق دعم المبتكرين بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي في الفترة من 10 إلى 27 يوليو 2024، بمشاركة 3 آلاف فريق، ممثلة بـ 12 ألف طالب وطالبة من 123 جامعة ومعهد، من مختلف محافظات جمهورية مصر العربية، لاختيار أفضل 150 فريق، للمشاركة بالتصفيات النهائية.
وتعتبر المسابقة أكبر مسابقة "حل مشكلات عن طريق البرمجة" في مصر، وتعتبر المسابقة المصرية للبرمجة لشباب الجامعات ECPC وهي التصفية الإقليمية المصرية المؤهلة للبطولة العربية والأفريقية للبرمجة لشباب الجامعات ACPC والتي منها يتم تأهيل الفائزين للمسابقة الدولية للبرمجة لشباب الجامعات ICPC.
وقال الدكتور كرم عبد الغنى عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعى إن الفرق التي جرى تأهيلها هى:
if not A return***;return GG
( عبدالمنعم منصور / محمد ابراهيم /محمود ايمن )
elbo3bo3
(محمد وارث / محمد وحيد/جون ناجح)
block lel adhock
( ندي احمد / عمر فرحان/ عبدالله وليد )
name changed 21
(احمد هاني /شادي محمد /عمر هاني )
lazy!busy
( أحمد رزق / نورهان طارق /منة الله عبد الرحيم )
el-accepted l3bty
(يوسف حربي /عبدالرحمن أحمد /إبراهيم أشرف )
name changed03
( محمد عبداارحمن/كيرلس حنين/مينا إيهاب )
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري التعليم العالي والبحث العلمي الحاسبات والذكاء الاصطناعي وزارة التعليم العالي والبحث العلمي
إقرأ أيضاً:
حاسبات قناة السويس تناقش الفرص والتحديات بندوة "الاقتصاد الأخضر في مصر"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظّمت كلية الحاسبات والمعلومات بجامعة قناة السويس، بالتعاون والتنسيق مع المجمع الإعلامي بالإسماعيلية، ندوة توعوية بعنوان "الاقتصاد الأخضر في مصر.. الفرص والتحديات"، وذلك ضمن فعاليات الأسبوع البيئي الذي تنظمه الكلية في إطار رسالتها المجتمعية وتوجهاتها نحو رفع الوعي الطلابي بقضايا التنمية المستدامة والاقتصاد البيئي.
أُقيمت الندوة تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، وبإشراف عام الدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمد عبد النعيم، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب والمشرف العام على كلية الحاسبات والمعلومات، وبإشراف تنفيذي من الدكتور محمد عبد الله، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
استضافت الندوة تحت إشراف الدكتورة سلوى فراج عميد كلية التجارة، والدكتور أشرف غالي وكيل كلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ، الدكتور أحمد جمال خطاب، المدرس بقسم الاقتصاد السياسي بكلية التجارة ، الذي عبّر في مستهل كلمته عن سعادته بالتواجد بين طلاب الكلية، موجهاً الشكر والتقدير لقيادات الجامعة على دعمهم المتواصل، ومثمناً الجهود المشتركة بين الكلية والمركز الإعلامي بإشراف الأستاذة سماح وهدان مدير المركز في تنظيم الفعاليات التوعوية.
دارت محاور الندوة حول المفهوم الشامل للاقتصاد الأخضر، باعتباره نموذجاً للتنمية الاقتصادية يقوم على مبدأ التوازن بين تحسين الوضع الاقتصادي وتقليل المخاطر البيئية، بما يسهم في رفع مستوى المعيشة وتحقيق الرفاه الاجتماعي، من خلال الحفاظ على النظم البيئية والتنوع البيولوجي، والعمل على الحد من التلوث والهدر في الموارد.
وأكد الدكتور أحمد جمال خطاب أن الاقتصاد الأخضر يقوم على توجيه النمو في الدخل والعمالة عبر استثمارات نوعية في القطاعين العام والخاص، تعزز من كفاءة استخدام الموارد وتدفع نحو خفض انبعاثات الكربون والنفايات، مشيراً إلى أن تلك الاستثمارات تستند إلى تصحيح السياسات العامة والضريبية، بما يضمن أن تكون الأسعار انعكاساً حقيقياً للتكاليف البيئية، مما يحفز الابتكار ويوسع الطلب على السلع والخدمات الخضراء.
كما استعرض السياسات والآليات اللازمة لتفعيل التحول نحو الاقتصاد الأخضر، موضحاً أهمية تطبيق مبدأ المسؤوليات المشتركة بين أجهزة الدولة لضمان الانتقال الطوعي والعادل، محذراً من استخدام الاقتصاد الأخضر كأداة لفرض قيود تجارية، ومشدداً على ضرورة معالجة التشوهات البيئية الناتجة عن بعض الممارسات، مثل الإعانات الضارة بالبيئة.
وتطرقت الندوة إلى المستهدفات الأساسية لبرنامج عمل الحكومة في إطار رؤية مصر 2030، والتي تسعى إلى تحقيق التنمية المستدامة من خلال حماية الموارد الطبيعية، والتوسع في التكنولوجيا النظيفة، ومشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة، مؤكداً ما تمتلكه مصر من إمكانيات ضخمة تؤهلها لتكون مركزاً إقليمياً لتداول الطاقة، خاصة في ظل الفرص الواعدة بمجال إنتاج الهيدروجين الأخضر.
واختتمت الندوة بفتح باب النقاش أمام الطلاب، حيث تم الرد على أسئلتهم واستفساراتهم، في مناخ تفاعلي يعكس وعي الشباب بقضايا البيئة وأهمية الاقتصاد الأخضر في مستقبل التنمية بمصر.