معلومات عن عارضة الأزياء داني جريس الميدا بعد ظهورها مع مبابي
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
حالة من الجدل، أثارتها عارضة الأزياء داني جريس ألميدا، بعد ظهورها مع كيليان مبابي، لاعب ريال مدريد، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك بعد تداول الرواد بعض الصور التي جمعت الثنائي، فيما رجح البعض أن هناك قصة حب تجمعهما وعلى الرغم من ذلك إلا أن الثنائي، لم يعلنا بشكل رسمي عن طبيعة علاقتهما.
عارضة الأزياء داني جريس ألميداعارضة الأزياء داني جريس ألميدا، دائمًا ما تخطف الأنظار فور ظهورها، وسُلطت الأضواء عليها بعد ظهورها مع مبابي، وهما متشابكي الأيدي، بعد خروجهما من أحد المطاعم في مدينة ميامي الأمريكية، وفق ما نشرته صحيفة «Page Six».
ونستعرض في التقرير التالي، أبرز المعلومات التي وردت عن «داني»، من واقع حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «انستجرام».
- داني جريس ألميدا.
- عارضة أزياء أمريكية.
- تفضل ممارسة رياضة البولينج.
معلومات عن عارضة الأزياء بعد ظهورها مع مبابي- تهوى السفر والتنقل.
- عارضة أزياء للعديد من الماركات المختلفة.
- يتابعها على «انستجرام» 262 ألف شخص.
- نشرت في أبريل الماضي صورة لها وهي تشجع مبابي من مدرجات الضيوف الخاصة به.
وقالت «ألميدا» للصحيفة: «أنا شخصياً لا أرغب في التعليق على حالتنا في هذا الوقت»، وأخبرت مصادر متعددة لـ«Page Six» أنه تم رصد الثنائي خلال الأسبوع الماضي وهما يستمتعان بالعطلة في ميامي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عارضة أزياء كيليان مبابي لاعب ريال مدريد عارضة الأزیاء بعد ظهورها مع
إقرأ أيضاً:
«رونالدو 67» يتفوق على «مبابي 141» !
أنور إبراهيم (القاهرة)
مع انتهاء النصف الأول من الموسم الكروي في إسبانيا، وعلى سبيل «التسلية» بمناسبة أعياد الكريسماس ورأس السنة، عقدت صحيفة آس مقارنة بين بداية الفرنسي كيليان مبابي، وبداية «الأسطورة» البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي وصل إلى ريال مدريد موسم 2009- 2010، وقالت: إذا كان الفرنسي سجل أهدافاً أكثر من البرتغالي، إلا أنه احتاج لوقت أطول كثيراً من أجل تسجيل هدف.
وأضافت الصحيفة: بينما كانت بداية موسم مبابي «باهتة»، إلا أنه سجل 14هدفاً حتى النصف الأول من الموسم، ما جعله هداف الفريق بالتساوي مع البرازيلي فينسيوس جونيور.
غير أن الصحيفة اعترفت بأن بداية مبابي فنياً وبدنياً وذهنياً كانت متواضعة رغم كل هذه الأهداف، ثم بدأت تتحسن أكثر، خاصة في المباراتين الأخيرتين أمام باتشوكا المكسيكي في نهائي كأس القارات، ثم أمام إشبيلية في الجولة 18 للدوري الإسباني «الليجا».
وقالت الصحيفة إنه إذا كان مبابي خطف القلوب عندما افتتح أول أهدافه في أول مباراة له في الموسم أمام أتالانتا الإيطالي في السوبرالأوروبي، إلا أنه شهد بعد ذلك إصابة وانخفاضاً ملحوظاً في مستواه، ما أصاب الجماهير بخيبة أمل وإحباط، خاصة خلال مباراة «كلاسيكو الأرض» أمام برشلونة، حيث خسر الريال صفر- 4 على ملعبه ووسط جماهيره، وبعدها أضاع ضربتي جزاء أمام ليفربول الإنجليزي في دوري أبطال أوروبا، وأتليتك بلباو في«الليجا».
وأبدت الصحيفة دهشتها لأن مبابي رغم هذه الإخفاقات استطاع أن يسجل هدفين في «الأبطال» و10 أهداف في الليجا، وهدفاً في السوبر الأوروبي وهدفاً في كأس القارات، وقالت إن بطل العالم المتوج بمونديال روسيا 2018، سجل في المتوسط هدفاً كل 141 دقيقة بقميص ريال مدريد.
وعادت الصحيفة إلى الوراء 15سنة، لكي تقارن بداية الفرنسي ببداية «الدون» كريستيانو، وقالت إن رونالدو اختتم النصف الأول من موسم 2009 -2010، مع الريال مسجلاً 13 هدفاً في مختلف المسابقات، أي أقل من مبابي بهدف واحد.
وأضافت آس أنه مثلما حدث مع مبابي في بدايته، أُصيب رونالدو وابتعد عن الملاعب 8 مباريات، ومباراة أخرى للإيقاف، إلا أنه كان أكثر فاعلية من مبابي أمام المرمى، حيث سجل هدفاً كل 67 دقيقة خلال الأشهر الأولى له مع الريال. وقبل بداية 2010، كان رونالدو سجل 6 أهداف في الليجا و7 أهداف في دوري أبطال أوروبا، وأنهى موسمه الأول مع الريال برصيد 33 هدفاً وصناعة 10 أهداف أخرى في 35 مباراة.
وعلقت الصحيفة على ذلك، قائلة: من الآن فصاعداً يعرف مبابي ما يتعين عليه عمله لكي يلحق بكريستيانو رونالدو.