في عز الحر .... رئيس أبوقرقاص يتفقد مواقف السيارات ومحطات الوقود
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أجرى المهندس حامد فخرى رئيس مركز ومدينة أبوقرقاص جنوب محافظة المنيا ، جولة تفقدية على محطات الوقود والموقف العمومي لسيارات الأجرة ، في نطاق مركز ومدينة ابوقرقاص ، للإطمئنان على انتظام عمل محطات الوقود ، والتأكد من التزام السائقين بالتعريفة الجديدة .
جاء ذلك تنفيذًا لتوجيهات اللواء عماد كدوانى محافظ المنيا بالمتابعة الدورية لكافة المواقف ، و محطات الوقود ، للتأكد من مدي الإلتزام بالتعريفة الجديدة للوقود ، والمسارات المقررة بكافة وسائل المواصلات ، رافق رئيس المركز ، يسرى أبوبكر سكرتير الوحدة المحلية لمركز ومدينة ابوقرقاص ، و نواب رئيس المركز ، و مدير ادارة المواقف بمركز ابوقرقاص ، وشملت جولة رئيس المدينة محطات الوقود و مواقف مركز ابوقرقاص ، وجري التأكد من التزام سائقي السيارات بتعريفة الركوب الجديدة ، بوضع استيكرات تعريف للمركبات .
مناشدًا رئيس المركز ، كافة المواطنين بعدم دفع أكثر من الأجرة المحددة والمقررة لكل خط سير ، وأكد ايضا على الإلتزام بالتعريفة المقررة ، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد السائقين المخالفين ، لضمان عدم استغلال المواطنين ، وأكد رئيس المركز ، على إنتظام عمل محطات الوقود والتصدى لأى محاولات لإحتكار المواد البترولية ، بمراجعة دفاتر التوريد والإستلام، وإستغلال المواطنين بأى صورة .
كما شملت جولة رئيس المركز ، مجمع المواقف الخارجية والداخلية ، والطرق العامة ، واكد رئيس المركز ، الإعلان عن التسعيرة الجديدة بالمواقف ، ومحطات الوقود ، والتزام السائقين بها، ومحطات الوقود .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محطات الوقود سيارات الاجرة أخبار محافظة المنيا أبوقرقاص محطات الوقود رئیس المرکز
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للحوار: كييف أبدت مرونة تجاه المبادرة الأمريكية للهدنة
أكد الدكتور عماد أبو الرب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، أن زيارة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إلى البيت الأبيض لم تتضمن طرح أي مبادرة أمريكية جديدة، كما لم يتم الاتفاق على خطة أو آليات واضحة لإنهاء الحرب أو ضمان نجاح الهدنة المؤقتة، في المقابل، كان الحديث في المملكة العربية السعودية يركز بشكل خاص على بدء هدنة كخطوة أولى نحو وقف الحرب.
وأضاف خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الجانب الأوكراني تلقى بعض الضمانات التي شعر من خلالها بشيء من الاطمئنان، ما جعله يبدي مرونة أكبر تجاه المبادرة السلمية، موضحًا أن زيلينسكي أشار إلى أن أوكرانيا كانت قد اقترحت هدنة جوية وبحرية، بينما أضافت الولايات المتحدة وقفًا للأعمال القتالية على الأرض، بينما كييف لم تعارض هذا الطرح.
وبالنسبة للوضع العسكري، أوضح أبو الرب أن خطوط التماس الحالية ليست في مصلحة أوكرانيا، لكنه شدد على أن أي حرب تتضمن أبعاد عسكرية وسياسية ودبلوماسية، والحديث الحالي يدور حول تهدئة جزئية على المستويين العسكري والسياسي، ومع ذلك، تمتلك أوكرانيا خيار مواصلة الحرب رغم الخسائر، مستندة إلى قدرتها على تصنيع 30% من احتياجاتها العسكرية، بجانب الضغط على الدول الأوروبية للتذكير بأن المخاوف الأوكرانية تتجاوز حدودها، وقد تشمل تهديدات روسية مستقبلية لأوروبا.