7 معلومات عن الفنان محمد نصر.. مرض شهير أودى بحياته
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
بكلمات مؤثرة، ودعت ابنة الفنان محمد نصر، والدها، وبحزن شديد كتبت: «توفى إلى رحمة الله والدي الفنان محمد نصر، أغلى وأعظم إنسان وأغلى حاجه في حياتي».
وسرعان ما انتشر الخبر، وتفاعل معها الجمهور، البعض تذكر دوره الشهير في «عندليب الدقي» عندما ألقى بـ«هنيدي» من بلكونة المنزل، وآخرين لا يعرفون الكثير من التفاصيل عن حياته، وفي هذه السطور نقدم 7 معلومات عن الفنان محمد نصر، وفق صفحة ابنته على منصة «فيسبوك»، وتصريحات تلفزيونية سابقة.
وفي رصيد الفنان محمد نصر السينمائي، عددا من الأعمال، ومنها أفلام شهيرة:
يا أنا يا خالتي. مطب صناعي. وش إجرام. عندليب الدقي. طباخ الريس. ابن القنصل. عسل أبيض. الممر.وفي التلفزيون، قدم التالي:
فكك مني. راجل وست ستات. راسين في الحلال. مجنون ليلى. ماما في القسم. طوق نجاة. حكايات وبنعيشها. كابتن عفت. أزمة سكر. 9 جامعة الدول.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان محمد نصر محمد نصر الفنان محمد نصر
إقرأ أيضاً:
«الحلم».. عرض سينمائي يضيء على تجربة الفنان محمد الأستاد
فاطمة عطفة (أبوظبي)
أخبار ذات صلةقدمت هيئة الإعلام الإبداعي في وزارة الثقافة، أمس الأول، فيلماً وثائقياً متميزاً بعنوان «الحلم» يعرض تجربة الفنان محمد الأستاد التشكيلية عبر مراحلها المتعددة من الطفولة حتى اليوم، تبدأ قصة الفيلم بأمنية أو شغف أو طموح إلى حلم، حيث تبدو الأم خائفة على طفلها، بينما الأب يريد لطفله الانطلاق في دروب الحياة بكل عزيمة واجتهاد. وكانت طبيعة الإمارات، والبحر بصورة خاصة، أول ما شد انتباه الطفل واستأثر بشغفه، وكانت الريشة والألوان أول خطوة على الطريق، والواقعية هي الهاجس الأول.
وفي هذا العرض السينمائي الجميل، تلتقي الصورة الفنية في محراب الطبيعة بالكلمة المعبرة عن أعمق المشاعر الإنسانية والوطنية في إطارها المحلي المتشابك مع العربي والعالمي. والفنان الأستاد هو الشخصية المحورية والوحيدة في الفيلم، وهو يخبرنا من البداية أن الشعور الذي يسبق اللوحة أجمل من اللوحة، وهو يرى أن الفن تأمل في الوجود وحكمة وعلاج للنفس بقدر ما هو متعة وطموح للتسامي، وهو معتصم بإيمانه أن الله سبحانه وتعالى قد خلقنا وأبدع هذا الكون الجميل من حولنا لنتأمله ونحتفي بجماله وكماله، ونحافظ على القيم والأخلاق. ويمضي الفيلم مستعرضاً الكثير من مراحل حياة الفنان محمد الاستاد ورحلته إلى أميركا، والدعم الكبير الذي وجده خلال مسيرته من القيادة الرشيدة التي تساند المواهب الوطنية وتدعم حضورها وتميزها في المشهد الإبداعي محلياً وعالمياً.
في نهاية الفيلم لقطة رمزية ذات دلالة مميزة، والفنان يمشي على الشاطئ الرملي وقد ظهرت آثار قدميه لتؤكد أن للفنان الأستاد بصمته المميزة في فضاء الإبداع وكانت اللقطة مصحوبة بما يلتقطه الفنان من كنوز البحر المخبوءة كالقواقع والأعشاب. والفيلم يمتاز بلغة سينمائية بليغة وأسلوب شاعري متناغم جميل يوازن بدقة بين المشاهد بتنسيق فني رائع بين اللقطات القريبة والبعيدة. وبعد انتهاء العرض أجاب الفنان محمد الاستاد على أسئلة الجمهور، مشيراً إلى أمنيته بتأسيس متحف خاص للفنون يضم أعمال الفنانين الإماراتيين.
يشار إلى أن مجموعة الأفلام الوثائقية التي تحمل عنوان «الحلم»، من إنتاج ميديا مانيا الأصلية وعددها 13 فيلماً، والمنتج المنفذ رولان ضو، والمنتج والمخرج إيليان المعركش.