دبي: «الخليج»
نظمت «بيت الخير» دورة «المهارات الاستراتيجية المتقدمة للسكرتارية ومديري المكاتب»، التي أدارها وقدمها الدكتور عمر مراد، استشاري التدريب والتطوير، وحضرها 14 متدرباً من كوادر الجمعية الخيرية والإدارية.
وتضمنت الدورة التي استمرت 3 أيام عدة محاور، تناولت مفهوم إدارة المكاتب والسكرتارية التنفيذية، وكل ما يتعلق بواجبات ومهام مدير المكتب وتخطيط العمل اليومي وتنظيم الاجتماعات ومهارات التخطيط والتنظيم وإدارة الوقت وكتابة التقارير، كما تطرقت إلى مفهوم «الكايزن» كاستراتيجية عالمية للتحسين والتطوير المستمر والمهارات والمعارف الداعمة لمدير المكتب المحترف وفي مقدمتها المهارات الإلكترونية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات بيت الخير

إقرأ أيضاً:

«وزيرة التربية» تستعرض أبرز التحولات في قطاع التعليم

أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة برعاية هزاع بن زايد.. إطلاق النسخة الأولى من «المعرض الدولي للصيد والفروسية العين 2025» نوفمبر المقبل بدء الاختبارات التكوينية في الدراسات الاجتماعية و«الإسلامية» معرض أبوظبي الدولي للكتاب تابع التغطية كاملة

شاركت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، في جلسة بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب، بعنوان «تكامل التعليم والمجتمع نحو نموذج تعليمي يعزز المهارات الحياتية»، استعرضت التحولات المتسارعة في قطاع التعليم الإماراتي، والدور الريادي الذي تؤديه المؤسسات التعليمية في بناء أجيال قادرة على مواكبة المستقبل.
وأكدت معاليها، أن المدرسة امتداد طبيعي لبيئة الطالب ومجتمعه، موضحة أن البناء التربوي يبدأ من الأسرة ويستكمل في المدرسة، حيث تتبلور شخصية الطالب، وتتجذر هويته.
وأضافت أن المدارس تمثل محطات أساسية في صياغة مسار الإنسان على المستويين المجتمعي والمعرفي.
وأوضحت معاليها أن الوزارة تعمل على تطوير المنظومة التعليمية وفق مسارات ريادية عدة، منها دمج التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في مجال التعليم وغيرها، وتمكين الطلبة من استخدام هذه الأدوات بشكل متوازن، مؤكدة أن الوزارة تسعى لتنمية المهارات العملية لدى الطلبة، مثل التفكير النقدي والتحليل، وكذلك تعزيز المهارات الاجتماعية، لصقل شخصية الطالب وتمكينه من التفاعل بثقة ضمن بيئته ومجتمعه.
وقالت معاليها إن الضمانة لتمكين الأجيال المقبلة تتمثل في التحديث المستمر للمهارات، إذ تحرص الوزارة على تعزيز ثقة الطالب بنفسه عبر تدريبه على المهارات الاجتماعية والعلمية في مختلف مراحل مسيرته التعليمية، لأهمية ذلك في عملية إعداد الطالب على الصعد كافة، ليواصل مسيرته بثقة واقتدار، مشيرة إلى استمرار الجهود لتطوير المحتوى الأكاديمي، واستحداث أساليب تعليمية تواكب العصر، بما يعزّز مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للمعرفة والبحث.
وشددت في الختام على أن نجاح العملية التعليمية يعتمد على تكامل أدوار كل من المدرسة، والأسرة، والمجتمع، مؤكدة أن المدارس ليست فقط محطات تعليمية، بل محطات تبني حياة أجيال بأكملها على مختلف الصعد.

مقالات مشابهة

  • عبدالله الغذامي.. رؤية حول مفهوم المنهج في النقد
  • «وزيرة التربية» تستعرض أبرز التحولات في قطاع التعليم
  • وزير الصناعة: المملكة حريصة على الاستثمار في الطاقات البشرية الشابة
  • علي جمعة ينتقد تشويه مفهوم الخشوع في الصلاة
  • وزير قطاعات الأعمال :العمال ركيزة أساسية في دفع عجلة الإنتاج والتطوير
  • العراق يفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي لكرة السرعة
  • عاشور: هندسة عين شمس منظومة متكاملة تجمع بين التميز الأكاديمي والتطوير
  • الورداني: اختزال العمل في المكسب فقط أضاع قيمته وأضفى خللا في الوعي
  • مديرية العمل ببني سويف تعقد اجتماعًا بمديري ورؤساء المكاتب لمتابعة منظومة العمل
  • المكتب الاعلامي للنائب الخير ينفي تدخل الاخير في الانتخابات البلدية في بحنين