ليبيا – نقل تقرير إخباري عن تونس تأكيداتها اعتقال متورطين 2 في محاولة اغتيال عبد المجيد المليقطة مستشار رئيس حكومة تصريف الأعمال عبد الحميد الدبيبة.

التقرير الذي نشره موقع أخبار “ذا ناشيونال” الدولي وتابعته وترجمت أهم ما ورد فيه من مضامين خبرية صحيفة المرصد أشار لتورط 4 في المحاولة تم ضبط 2 منهما في ليبيا فيما فر الآخران إلى تونس لتتمكن من ضبطهما بالتنسيق مع داخلية الدبيبة والمكتب العربي للشرطة الجنائية وجهاز الشرطة الدولية “إنتربول”.

ووفقا للتقرير تناقش حاليا سلطات تونس وحكومة الدبيبة إجراءات تسليم المعتقلين الـ2.

ترجمة المرصد – خاص

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

أردوغان يهاجم مظاهرة الضباط ويتعهد بمحاسبة المتورطين.. بوجه من أشهرتم السيوف؟

تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، بمحاسبة المتورطين في "مظاهرة الضباط" التي خرجت الأسبوع الماضي عقب حفل تخريج دفعة من الضباط في كلية الحرب البرية، مؤكدا عزم حكومته "عدم السماح باستنزاف الجيش مجددا".

وقال أردوغان في كلمة له أمام مؤتمر عام متعلق بمدارس "إمام وخطيب": "في حفل تخرج معين، ظهر بعض الأشخاص المسيئين وقاموا بإشهار السيوف، في وجه من أشهرتهم هذه السيوف؟".

وأضاف "الآن، يتم إجراء جميع الأبحاث اللازمة بخصوص هذه الأمور، وسيتم أيضا تطهير هذه القلة من الجهلة هناك. نحن لم نأت إلى هنا من فراغ".


وتابع "أريد أن يكون هذا الأمر معروفا بشكل واضح، نحن لن نسمح باستنزاف جيشنا مرة أخرى"، وأوضح أنه سيتم محاسبة المتورطين بالحادثة، الذين "يمكن أن يكون  30 أو 50 شخصا".

وأشار الرئيس التركي إلى أنه جرى "لقاء مع الجامعة والقوات البرية" في هذه الصدد، مشددا على عدم إمكانية إبقاء هؤلاء في الجيش.

وأشار أردوغان إلى وجود ثلاث فتيات تخرجن في المرتبات الأولى في الحادثة، موضحا أنهم "يعملون على معرفة كيفية وصول (الضابطات الثلاث) إلى هذه اللعبة".

ومنذ أيام، لا تزال أصداء أداء مئات الضباط الأتراك قسما يعربون فيه عن ولائهم لمؤسس الجمهورية التركية مصطفى كمال أتاتورك، تشغل وسائل التواصل الاجتماعية في تركيا.


وقام ما يزيد على الـ300 ضابط متخرج من كلية الحرب البرية في جامعة الدفاع الوطني، السبت الماضي، بأداء قسم ثان بعد القسم الرسمي الذي أدوه خلال حفل التخرج الذي حضره الرئيس رجب طيب أردوغان وعدد من القيادات العسكرية.

وأظهرت لقطات لاقت تفاعلا واسعا لحظات إشهار الضباط سيوفهم في آن معا وترديدهم هتاف: "نحن جنود مصطفى كمال"، الأمر الذي أسفر عن موجة من الجدل، وسط مخاوف أعرب عنها معلقون ربطوا الهتاف المردد بانقلابات عسكرية شهدتها تركيا في عقود سابقة.

وانقسم المعلقون على وسائل التواصل الاجتماعي بين من رأى في الحادثة تعبيرا طبيعيا من الضباط عن احترامهم لمؤسس الجمهورية التركية، في حين رأى آخرون أن أداء القسم الخارج عن القانون وسل السيوف، كان بمنزلة "سل السيف في وجه الحكومة"، مذكرين بالانقلابات العسكرية التي عانت منها تركيا في أزمان سابقة.

MUSTAFA KEMAL'İN ASKERLERİYİZ.

Laik Türkiye Cumhuriyeti'ni
Yıkamayacaksınız.

Çünkü,
???????? ATATÜRK VATANDIR ???????? #Atatürk #AtatürkVatandır#MustaKemalAtatürk #MustafaKemalinAskerleriyiz #Teğmenler pic.twitter.com/VA7jj802ES — Ata Dostu (@AtaDostu1881) August 31, 2024

مقالات مشابهة

  • بعد حادثة رئيس الوزراء.. تحذيرات رسمية في سلوفاكيا من محاولة اغتيال
  • اصابة مسؤول كبير في حشد الانبار ومقتل احد مرافقيه في محاولة اغتيال بالفلوجة
  • أردوغان يهاجم مظاهرة الضباط ويتعهد بمحاسبة المتورطين.. بوجه من أشهرتم السيوف؟
  • ذا نورث أفريكا بوست: مساع مدنية لعقد مؤتمر بجنيف لإحياء عملية ليبيا السياسية
  • ذا بينكل غازيت: لهذه الأسباب مجتمعة.. سارع الدبيبة للتحقيق في حادثة قتل البيدجا
  • نوفا: قالن في ليبيا بعد يوم من لقاء السيسي وأردوغان وأيام من مقتل البيدجا
  • إنيرجي كابتل آند باور: روما تحتضن تحضيرا ليبياً إيطالياً لقمة الطاقة المقبلة في ليبيا
  • ليبيا.. في قضية اغتيال (البيدجا).. النمروش يكلف مجموعة عمليات لضبط محمد بحرون
  • فاينانشيال تايمز: لهذه الأسباب.. ليبيا قد تتمكن من استعادة إنتاجها النفطي بالكامل
  • قبيلة أولاد بوحميرة: نطالب بحل حكومة الدبيبة لتورط أجهزتها الأمنية في اغتيال “البيدجا”