مسيرة الصاعقة.. سلاح روسيا الجديد في الحرب الأوكرانية «لا يمكن إيقافه»
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
استخدم الجيش الروسي نوعا جديدا من الطائرات المسيرة في الحرب الروسية الأوكرانية، تسمى «مولنيا» أو «الصاعقة»، والتي حققت إصابات مباشرة، حسبما نقلت «روسيا اليوم» عن مراسل صحيفة «إزفيستيا» اليومية الروسية.
وترصد «الوطن» أبرز المعلومات عن مسيرة الصاعقة، حسبما ذكرت «روسيا اليوم»، كما يلي:
أبرز المعلومات عن مسيرة «الصاعقة»1- طائرات الصاعقة المسيرة أخف وزنا من مسيرات لانتسيت الشهيرة.
2- أقل تكلفة من مسيرة لانسيت من حيث القدرة ومدى العمل.
3- تتميز طائرات الصاعقة بمدى عمل أطول.
4- تحلق طائرات الصاعقة إلى مسافة 30 كيلومترا.
5- تتميز باستهلاك محدود للكهرباء.
6- يمكن أن تبقى في الجو لمدة 32 دقيقة.
7- يجري تركيبها بسرعة، وتٌطلق بواسطة منجنيق.
8- تستطيع مكافحة وسائل الحرب الإلكترونية بفضل نظام الذكاء الاصطناعي المزودة به.
9- تبلغ سرعتها 80 كيلومترا في الساعة.
10- دمرت طائرة الصاعقة مدفع جفوزديك الذاتي الدفع و3 مدافع من طراز «دي – 20» في عملياتها ضد أوكرانيا.
11- يستخدم طائرات «الصاعقة» المسيرة، بشكل أساسي، جنود لواء المشاة البحرية التابع لأسطول المحيط الهادئ الروسي، لاستهداف معدات ثقيلة أوكرانية، مثل المدرعات والدبابات والمدافع الذاتية الدفع.
12- إيقاف مثل هذه المسيرة في القتال يعتبر أمرا مستحيلا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: روسيا أوكرانيا الجيش الروسي
إقرأ أيضاً:
بوتين يؤكد نهاية الحرب الروسية الأوكرانية إذا توقف دعم الغرب
قال حسين مشيك مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من موسكو، إنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رسم الخطوط العريضة يوم أمس، لأي مفاوضات قد تحدث بالنسبة للأزمة الروسية الأوكرانية، موضحا أن بوتين أشار إلى أن بلاده مستعدة لهذه المفاوضات.
وأضاف «مشيك»، خلال رسالة على الهواء، أنّ بوتين أكد أن الغرب بيده الأمر، بمعنى أنه في حالة رغبة الدول الغربية بإنهاء الصراع فيجب عليها إيقاف الدعم العسكري إلى أوكرانيا، وهذا سيؤدي خلال شهر أو شهرين بحد أقصى إلى وقف الأعمال القتالية، إذ أن أوكرانيا لا تملك القدرة على مواصلة الصراع، بحسب وجهة نظر بوتين.
وتابع: «بوتين أشار إلى أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي هو منتهي الصلاحية أي شرعيته منتهية في الحكم الأوكراني»، مؤكدا أنها خطوط عريضة رسمها بوتين يوم أمس، لكن من خلال التصريحات الروسية الأخيرة يتضح أن الجميع في الداخل الروسي مقتنع بأن روسيا لا تنظر إلى زيلينسكي على أنه شريك في المرحلة المقبلة أي مرحلة ما بعد المفاوضات والتسوية في أوكرانيا».