فيلم "عصابة الماكس" يتراجع ويحتل المركز الرابع
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
يعد فيلم “عصابة الماكس” للمخرج حسام سليمان، أحد أهم الأعمال الكوميدية المشاركة ضمن موسم عيد الأضحى المبارك لهذا العام، وينافس مع مجموعة قوية بين عدة أفلام، دخلت في المنافسة بجدارة وحققت إيرادات عالية فور عرضها في السينمات.
فحقق فيلم «عصابة الماكس» إيرادات بلغت 173 ألف و241 جنيه، ليحتل المركز الرابع في شباك التذاكر، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
فيلم "عصابة الماكس" يضم نخبة من ألمع نجوم الوسط الفني فهو من بطولة كلًا من: أحمد فهمي، روبي، لبلبة، حاتم صلاح، أوس أوس، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من إخراج حسام سليمان.
قصة “عصابة الماكس”
فيلم “عصابة الماكس” تدور أحداثه في إطار تشويقي كوميدي حول عائلة المكسيكي في إطار كوميدي حول المكسيكي، والذي اعتاد القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون أي مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج أن يستعين بمجموعة تساعده في تنفيذها ولكنه يكتشف أن من اختارهم يورطوه في مشاكل أكبر تهدد نجاح العملية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال فيلم عصابة الماكس الموزع السينمائي محمود الدفراوي عيد فيلم عصابة الماكس أحمد فهمي عصابة الماکس
إقرأ أيضاً:
الخميس يتراجع: المقاومون فوق رأسي.. وانتقدت القيادة السياسية لحماس (شاهد)
قال الداعية الكويتي، الشيخ عثمان الخميس، إنه لم يطعن في المقاومين المقاتلين في غزة، مؤكدا أن قلبه معهم، ويدعمهم، لكن كلامه وانتقاداته كان يقصد بها القيادة السياسية لحركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وقال إن كلمة "يجب تدميرهم" كانت زلة لسان فقط، ويتراجع عنها.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وتابع: "المجاهدون خط أحمر بغض النظر عن انتمائهم التنظيمي سواء من كتائب القسام، أو لغيرها، أو إن كانوا بلا انتماء لأي تنظيم، لكني أنتقد حماس في عملها السياسي، وبياناتها، وتبريراتها السياسية، وأنا أقدم النصح فقط".
وانتقد الخميس حركة حماس مرارا متهما إياها بالارتماء في أحضان إيران.
في وقت سابق، أثار الخميس جدلا واسعا، بعد ظهوره في "بودكاست" جديد، مهاجما حركة حماس بشدة.
الخميس خلال ظهوره على بودكاست "إنسان"، دعا غير المتعاطفين مع أهالي قطاع غزة، إلى التفريق بين الأهالي وحركة حماس.
وقال إن "حماس فرقة سياسية في وجهة نظري منحرفة ألقت نفسها في أحضان إيران وسلكت طريقا سيئا".
واستدرك بقوله: "مع انحرافها تبقى مسلمة، وتعرض لهم عدو فاسق كافر فمهما كانت منحرفة فإننا يجب أن نقف معها".
وقال الخميس في البودكاست الذي جرى تصويره قبيل الهدنة: "لكن ليس هذا وقت المحاسبة، فربما حينما تنتهي الحرب سنسعى لأن نخرب هذه الجماعة أو الحزب لأنه مفسد وسيئ جدا".