خالد الهاشمي: العين «حلم الطفولة» و«محطة الاعتزال»
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة عادل النقبي يدير مباراة الدومينيكان وإسبانيا عملية الفارس الشهم 3 تُوزع مساعدات عاجلة على العائلات النازحة في خان يونس
أبدى خالد الهاشمي سعادته الغامرة بارتداء قميص العين، وقال: «كنت أتمنى الانتقال إلى «قلعة البنفسج»، حتى حققت «حلم الطفولة»، ولا أتمنى أن ألعب لأي نادٍ غير العين، بل الاستمرار معه حتى الاعتزال».
وأضاف: «المقربون يعرفون جيداً بأنني «عيناوي» منذ الصغر، مع كل الاحترام لجميع الأندية التي دافعت عن شعارها، وحتى عندما كنت ألعب مباريات أمام «الزعيم»، فإن كثيرين كانوا يعرفون أنني عيناوي».
وحول أصعب مهاجم واجهه، قال: «أنظر إلى تفكير وذكاء وحركة المهاجم، وليس اسمه أو اللقب الذي يطلقونه عليه، ولكن الأفضل لابا كودجو وعلي مبخوت وتيجالي».
وعن نجمه المفضل على مستوى الدفاع، قال: «راموس تأثيره كبير بالنسبة لي، ودائماً ما أحرص على متابعته منذ أن كنت صغيراً، ولا شك أن ميسي هو المثل الأعلى في كفاحه والتحديات التي واجهها مع الأرجنتين، وتعجبني عقلية كريستيانو رونالدو، الذي لا يزال يلعب حتى الأربعين، وأيضاً لوكا مورديتش، وفي عام 2013 عندما تعاقد معه ريال مدريد صنفت الصفقة بأنها من الأسوأ في تاريخ «الريال»، غير أن مدربه آنذاك مورينهو طالب الجماهير عبر وسائل الإعلام بالصبر على اللاعب، وتمكن مورديتش من حصد الكرة الذهبية، وأصبح أسطورة من أساطير «الملكي» باستمراريته في اللعب بالنادي لمدة 14 عاماً، لذلك فإن قصته تحظى بخصوصية بالنسبة لي».
وحول سر لاعب الكرة الطائرة في حياته، قال: «إن الوالد الذي لعب 33 عاماً، في مجال اللعبة، وسجل اسمه ضمن قائمة أساطير الطائرة بالدولة، وتعلم منه الصبر والقتال والروح الرياضية والمثابرة والجد والاجتهاد، ودائماً ما كان يقول لي ضاعف من جهودك في التدريبات، إذا كنت تطلع إلى تطوير مستواك، وتأثير الوالد كبير علينا في المجالين الرياضي والدراسي».
وعن لاعب كان يتمنى اللعب إلى جانبه من أساطير العين، قائلاً: «لا أنسى إسماعيل أحمد الذي كنت أراه مثالياً لخبرته وإنجازاته، وهناك عدة أسماء بالتأكيد، ولإسماعيل أحمد طابع خاص في نفسي».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دوري أدنوك للمحترفين العين خالد الهاشمي
إقرأ أيضاً:
الإجازة ونهايتها بالنسبة للطلاب
الإجازة.. فترة ينتظرها الطلاب بفارغ الصبر؛ حيث تتيح لهم فرصة للاستراحة والاستمتاع بالأنشطة المختلفة.
كما أن الإجازة تتيح للطلاب فرصة لتطوير مهارات جديدة، أو استكشاف اهتماماتهم الشخصية؛ فيمكنهم الانخراط في ورش عمل، أو دورات تعليمية في مجالات تهمهم؛ ما يسهم في تعزيز معرفتهم وثقتهم بأنفسهم.
الراحة والاستجمام تتيحان لهم فرصة للابتعاد عن ضغوط الدراسة والاختبارات، لكنها أيضًا تُمثل فترةً يُمكن خلالها للطلاب إعادة شحن طاقاتهم وتجديد نشاطهم. ومع اقتراب نهايتها، يشعر بعض الطلاب بمزيج من الحنين إلى الراحة التي كانوا عليها خلالها، والتوتر من العودة إلى الروتين الدراسي.
نهاية الإجازة عادة ما تثير مشاعر مختلطة؛ من جهة، هناك حماس للعودة إلى أجواء المدرسة أو الجامعة، مع ما يحمله ذلك من تحديات جديدة وفرص تعلم، ومن جهة أخرى، قد يعاني البعض من صعوبة في التكيف مع العودة إلى الالتزامات والجدول الزمني الدراسي. هذه الفترة قد تكون مناسبة للتخطيط الجيد والتحضير النفسي للدروس القادمة، حتى لا تتحول العودة إلى عبء.
إدارة الوقت والتحضير المسبق، يمكن أن يساعدا في تخفيف حدة هذا التوتر، بما يضمن انطلاقة قوية ومثمرة في الفصل الدراسي الجديد.
الاستعداد الجيد- ليس فقط من خلال التحضير للأدوات الدراسية- بل يشمل الجانب النفسي والجسدي كذلك، مما يعزز من قدرة الطالب على النجاح في العام الدراسي الجديد.
وقفة: العلم..(إزاحة) الجهل من عقلك.