مصادر: الاتحاد يباشر فسخ عقد حمدالله.. وهذه وجهاته المحتملة
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
كشفت تقارير إعلامية سعودية، أن إدارة نادي اتحاد جدة، بدأت في إجراءات فسخ عقد الدولي المغربي عبد الرزاق حمد الله.
وكانت قنوات "الكأس" القطرية، قد أكدت أن حمد الله طلب من إدارة ناديه، برئاسة أنمار الحائلي، الرحيل، بسبب خطة المدرب البرتغالي نونو سانتو التي تعتمد على مهاجم واحد فقط، وهو المركز الذي سيشغله الدولي الفرنسي كريم بنزيمة.
وفي نفس السياق، أوضحت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية، أن ناديي الوصل الإماراتي والشباب السعودي، كانا أول من أبدى رغبة في ضم المهاجم المغربي.
وتابع المصدر أن عرض الوصل الإماراتي وصل إلى 11 مليون يورو، دون الكشف عن الراتب السنوي والامتيازات المالية التي سوف يحصل عليها، علما أنه يتقاضى راتبا بقيمة 5.5 مليون يورو مع الاتحاد.
وكانت تقارير أخرى قد أشارت إلى وجود عرض قطري من طرف نادي الريان.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
الاتحاد البرلماني الدولي يتبنى بالإجماع حل الدولتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تبنى الاتحاد البرلماني الدولي، اليوم الأربعاء، بالإجماع قرار حل الدولتين، الذي يعترف بحق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تقرير مصيره.
ونبه القرار، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، إلى الكارثة الإنسانية التي تسببت بها الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، مبرزا الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية القاضي بعدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية، كما طالب بتعزيز دور وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" ودعمها.
من جانبه، رحب نائب رئيس المجلس الوطني لدولة فلسطين، رئيس الوفد الفلسطيني موسى حديد - في تعقيبه أمام الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي - بالقرار، مؤكدا أنه وبالرغم من أن القرار يمهد لإنهاء الاحتلال، إلا أنه يجب أن يتضمن ضرورة فرض العقوبات الاقتصادية على إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال، ووقف تزويدها بالسلاح والمعدات العسكرية، وإنهاء التعامل العسكري معها، وإنهاء احتلالها وإدانة جرائمها، وعدم المساواة بين المستعمر والشعب الواقع تحت الاحتلال.
وذكرت وكالة (وفا) أن وفد فلسطين استطاع - بالتعاون مع برلمانات الدول العربية والإسلامية والإفريقية والدول الصديقة - التصدي لجميع التعديلات المجحفة التي حاول الوفد الإسرائيلي، وبعض برلمانات الدول الحليفة والمساندة لقوة الاحتلال إدخالها على القرار.
وتتمثل التعديلات تنكر استخدام الاحتلال للتجويع كوسيلة حرب من أجل الضغط على الفلسطينيين وتهجيره من أرضه، ومهاجمة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" والشعب الفلسطيني ووصمهما بـ "الإرهاب"، علما بأن الوفد الإسرائيلي تغيب عن الجلسة.