أردوغان يلتقي بالمفكر المغربي “طه عبد الرحمن”
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس الخميس، المفكر المغربي طه عبد الرحمن في العاصمة أنقرة.
وأفاد مراسل الأناضول أن اللقاء جرى في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة بعيدا عن وسائل الإعلام.
وذكر أن اللقاء ضم أيضا عقيلة المفكر عبد الرحمن.
يشار أن عبد الرحمن أستاذ في المنطق وفلسفة اللغة والأخلاق، ويزور تركيا حاليا، ويشارك في ندوات ومحاضرات تشهد حضورا من الأتراك طلابا وأكاديميين وشخصيات سياسية.
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان المغرب تركيا طه عبد الرحمن عبد الرحمن
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي بمسؤولين أمريكيين ويشيد بالتعاون المشترك وضرورة تسوية الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي
التقى د.بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، لليوم، مع "مايك والتز" مستشار الأمن القومي الامريكى، و"ستيف ويتكوف" المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط, "واريك تريجر" منسق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فى مجلس الامن القومى.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية بأن اللقاء تناول الجوانب المختلفة للعلاقات الاستراتيجية الوثيقة بين مصر والولايات المتحدة، ودعم اطر التعاون بما يحقق المصالح المشتركة.
وأشاد الوزير عبد العاطي بالشراكة الاستراتيجية بين البلدين الممتدة عبر أربعة عقود، وما تتمتع به من تعاون بناء في المجالات المختلفة، مشيرا إلى تطلع مصر للعمل مع الإدارة الأمريكية الجديدة لدعم الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد مناقشة مستفيضة لمستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط ولب النزاعات في المنطقة المتمثل في الصراع الفلسطيني / الاسرائيلي ولاسيما اتصالا بالأوضاع المتردية في قطاع غزة، حيث أكد الوزير عبد العاطي على التطلع لمواصلة التنسيق مع الإدارة الأمريكية من أجل العمل على تحقيق السلام العادل المنشود في الشرق الأوسط، واستعرض فى هذا الإطار جهود مصر في متابعة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بجميع مراحله الثلاث ونفاذ المساعدات الإنسانية، وإمكانية إعادة إعمار غزة مع بقاء الفلسطينيين على أرضهم.
كما شدد على ضرورة ايجاد أفق سياسى يؤدي إلى تسوية نهائية للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، بما يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، ويحقق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط.