خاص| ليلى طاهر: صانعو الشائعات بلا ضمير وأنباء وفاتي أثارت قلق أسرتي
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
تصدرت الفنانة الكبيرة ليلى طاهر، خلال الساعات الماضية تريندات السوشيال ميديا، بعد انتشار أنباء عن وفاتها، ما جعل الفنانة القديرة تخرج عن صمتها لتنفي تلك الشائعات.
وأعربت الفنانة الكبيرة ليلى طاهر، عن انزعاجها من انتشار شائعات حول وفاتها، وتأثير تلك المعلومات المغلوطة على أقاربها وزملائها بالوسط الفنى.
وقالت الفنانة الكبيرة ليلى طاهر، في تصريحات خاصة لـ "بوابة الوفد": " أنا بخير وحالتي الصحية جيدة، وصانعو شائعات حالات الوفاة في الوسط الفني أشخاص بلا ضمير ويفعلون ذلك من أجل كسب عدد المشاهدات وليس أكثر".
وأضافت : "شائعة وفاتي أثارت قلق أسرتي وأصدقائي في داخل وخارج مصر، بالإضافة إلى وجود عدد كبير من نجوم الوسط الفني تواصلوا معي للإطمئنان على حالتي الصحية والتأكد من كذب تلك الشائعة منهم شريفة ماهر وميرفت أمين ".
محطات في حياة ليلى طاهربدأت ليلى طاهر، حياة الشهرة مذيعة تلفزيونية مع بداية إرسال التليفزيون المصري عام 1960، حيث جمعتها لقاءات ومواقف عديدة بالمخرج التليفزيوني روبير صايغ، الذي كان من الرعيل الأول لمخرجي التليفزيون، حيث ساعدها وشجعها وأهلها حتى أصبحت مذيعة ناجحة لتقدم العديد من البرامج الهامة كان من أبرزها برنامج "مجلة التليفزيون"، الذي استمر تقديمه فترة طويلة.
اكتشفها المخرج رمسيس نجيب، ليختار لها اسم بطلة من بطلات روايات إحسان عبد القدوس فاختارت ليلى لحبها وعشقها الشديد للمطربة الراحلة ليلى مراد.
كانت بدايتها مع التلفزيون كمقدمة برامج منوعات، لكن عندما طلبت إدارة التلفزيون أن توظفها رفضت لأنها عادت إلى التمثيل.
وتعتبر فيلم "زوج في إجازة" مع الفنان القدير صلاح ذو الفقار من أهم أعمالها، والذي قد تم إنتاجه وعرضه في عام 1964، بالإضافة لأفلام الأيدي الناعمة والناصر صلاح الدين.
وشاركت مع الفنان القدير صلاح ذو الفقار، في أكثر من عشرين عمل فني وكونا معا ثنائيًا فنيًا رائعًا علي مدي سنوات عديدة في المسرح والتلفزيون والسينما.
كما إنها عضوة في نادي الليونز وأحد مؤسسي "جمعية قلوب مصر"، التي تهتم بعمليات القلب المفتوح بالمجان للفقراء والغير قادرين ماديًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليلى طاهر السوشيال ميديا لیلى طاهر
إقرأ أيضاً:
خالد جاد الله: مواجهة الأهلي أمام استاد أبيدجان مقلقة
أكد خالد جاد الله نجم منتخب مصر السابق، أن النادي الأهلي من المفترض آلا يتأثر بغياب أي لاعب، وإهدار الفرص في لقاء الاتحاد السكندري كان السبب في الخروج بالتعادل الإيجابي، موضحًا بأن الفريق كان جيدًا في المباراة وسيطر على اللقاء وأهدر العديد من الأهداف المحققة بعد تألق المهدي سليمان وحالة عدم التوفيق.
نجم الأهلي السابق: إمام عاشور لم ينفذ ركلة الجزاء بطريقته المعتادةوقال عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على قناة etc: "الأهلي عوقب في نهاية المباراة بهدف التعادل بسبب إهدار الفرص الكثيرة أمام الاتحاد السكندري، وفي النهاية التعادل بالنسبة للأهلي يكون بطعم الخسارة، وأتمنى أن يتحمل اللاعبين المسئولية بشكل أقوى أمام استاد أبيدجان في دور المجموعات لأنها بداية البطولة بالنسبة لحامل اللقب".
وأضاف: "البدايات تحتاج للتركيز وتحمل المسئولية واستثمار الفرص، وبمجرد ما يسجل الأهلي أمام استاد أبيدجان سوف يتغير اللقاء، والمواجهة مقلقة بكل تأكيد، والأهلي حامل اللقب سيواجه فريق غير معروف بالنسبة لنا، وهو ما يجعل هناك حالة قلق، لذلك اللقاء يحتاج للجهد والتركيز وتحمل المسئولية واستثمار الفرص قدر الإمكان".
وواصل: "كهربا في لقاء الاتحاد السكندري لا أحد يستطيع تقييمه لأنه كان بعيدا عن المباريات ومن الطبيعي ألا يظهر بشكل جيد، ولو شارك أمام استاد ابيدجان سيكون له دور مؤثر وسوف يسجل في شباك المنافس، وقد يكون كولر لديه وجهة نظر بأن اللاعب لم يكن جيدًا في اللقاء السابق ولذلك قد يجلس بديلا، ويلعب طاهر محمد الذي يعيش في فترة جيدة".
وزاد: "من وجهة نظري الأفضل مشاركة كهربا أساسيًا، من أجل إكسابه الثقة، وتجهيزه في غياب وسام أبوعلي، خصوصا أن الفريق لديه مواجهات صعبة في المرحلة المقبلة".
وأردف: "حسين الشحات في لقاء الاتحاد السكندري كان من الممكن أن يساعد زملائه في التسجيل، وكذلك لعبة طاهر محمد طاهر في بداية المباراة، يجب أن يكون هناك تعاون بين اللاعبين، ولكن الأنانية لا نراها في معظم المباريات، لكن أداء الأهلي بشكل عام كان جيدًا رغم التعادل في النهاية بسبب إهدار الفرص".
واستطرد: "تشكيل الأهلي الأقرب سيشهد وجود ياسر إبراهيم بجوار رامي ربيعة في خط الدفاع، وأرى أن عمرو السولية من الممكن أن يستمر أساسيًا بعدما ظهر بشكل جيد أمام الاتحاد السكندري وسجل هدفًا، ولابد أن يستكمل مسيرته في اللعب مع مروان عطية وأفشة، والأخير المباراة في حاجة لوجوده بشكل أساسي".
وأتم: "حسين الشحات وطاهر محمد طاهر وكهربا هم الأفضل لقيادة الهجوم، وأتمنى أن يفوز النادي الأهلي بفارق هدفين على الأقل، ويحقق النقاط الثلاث في بداية مشواره بدور المجموعات".