روسيا تشن هجمات جديدة على منشآت طاقة أوكرانية
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
شنت روسيا مجددا هجمات بطائرات مسيرة وصواريخ الليلة الماضية على منشآت طاقة في أوكرانيا المجاورة.
وأعلنت القوات المسلحة الأوكرانية أن روسيا استخدمت 22 طائرة مسيرة وصاروخا واحدا على الأقل، طراز "اسكندر-إم" في الهجوم.
أخبار متعلقة السكك الحديدية الفرنسية: تضرر 800 ألف شخص من إلغاء رحلات القطارات"أفعال تخريبية" تُعطل حركة القطارات من بريطانيا إلى باريسوذكرت قوات الدفاع الجوي أنها اعترضت 20 طائرة مسيرة ، غير أن الجانبين يبلغان بشكل منتظم عن معدلات اعتراض واسع على الرغم من أضرار واسعة ومتكررة على الأرض.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } روسيا تشن هجمات جديدة على منشآت طاقة أوكرانية- رويترزاستهداف منشآت الطاقةونشرت وسائل إعلام أوكرانية صورا لهجوم بمدينة "كراماتورسك" في منطقة دونتسك.
وتستهدف روسيا نظام الطاقة في أوكرانيا، بما في ذلك منشآت التوليد والنقل، منذ أن شنت غزوها الشامل في عام 2022 .
من جانبها ، تشن أوكرانيا هجمات على مصادر الطاقة ومصافي التكرير في روسيا وشبه جزيرة القرم ، وكان هجوم بطائرات مسيرة أوكرانية في شهر يونيو الماضي هو الأضخم منذ بداية الحرب، حيث تم استهداف اثنتين على الأقل من مصافي النفط في جنوب روسيا وإلحاق أضرار بهما.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات كييف روسيا روسيا وأوكرانيا أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
روسيا تسيطر على بلدة كوراخوف شرق أوكرانيا
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، فرض السيطرة على مدينة كوراخوف في شرق أوكرانيا، بعد ثلاثة أشهر من المعارك، معتبرة أن هذا التقدم سيتيح لقواتها الاستيلاء على باقي منطقة دونيتسك «بوتيرة متسارعة».
ويأتي هذا الإعلان في حين تشن القوات الأوكرانية، التي تتعرض لانتكاسات منذ أشهر في الجبهة الشرقية من البلاد، هجوما جديدا في منطقة كورسك الروسية الحدودية، حيث تسيطر القوات الأوكرانية على مئات الكيلومترات المربّعة منذ الهجوم الذي شنّته في أغسطس 2024.
مفاوضات السلام المستقبليةويسعى الجانبان إلى تعزيز موقفهما، في ظل تكهنات كثيرة تسري منذ أسابيع حول شروط مفاوضات السلام المستقبلية، قبل وصول الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى السلطة في 20 يناير الحالي.
وتعهّد ترمب وضع حد سريع للنزاع المتواصل منذ نحو ثلاث سنوات، من دون تقديم أي مقترحات ملموسة لوقف إطلاق النار أو التوصل إلى اتفاق سلام.
والولايات المتحدة هي المورد الرئيسي للمساعدات لكييف، فيما تعتبر روسيا واشنطن عدوتها الوجودية.
وعلى الجبهة الجنوبية، وبعد أشهر من القتال بوتيرة بطيئة لكن مع إحراز تقدم متواصل، قالت وزارة الدفاع الروسية، على «تلغرام»، إن وحدات روسية «حررت بالكامل بلدة كوراخوف، أكبر تجمع سكان في جنوب غرب دونباس».
وتضم المدينة الصناعية، التي كان عدد سكانها قبل الحرب يبلغ حوالى 22 ألف نسمة، محطة للطاقة طالتها أضرار بسبب المعارك.
وتبعد بلدة كوراخوف نحو ثلاثين كيلومترا عن مدينة بوكروفسك المهمة لتأمين الحاجات اللوجيستية للجيش الأوكراني، والتي بات الجيش الروسي على مسافة تقل عن ستة كيلومترات منها.