معتصم عبدالله (أبوظبي)
أكدت وسائل إعلام برازيلية، إكمال فلامينجو الترتيب لانتقال لاعبه النيجيري حسن هارونا إلى البطائح، تمهيداً لقيد الجناح الشاب «20 عاماً»، ضمن فئة المقيمين في «الراقي»، استعداداً للموسم الجديد 2024- 2025.
وذكر دوجلاس بيمنتا، المدير الفني لنادي «نوفيمبرو بيراسيكافا» الذي يلعب له هارونا على سبيل الإعارة، في تصريحات نقلتها «جلوبو البرازيلية»، أن ناديه يحتفظ بحصة مالية من قيمة بيع اللاعب النيجيري إلى البطائح، في «دوري أدنوك للمحترفين»، مؤكداً أن إكمال الصفقة يقف رهناً لنتيجة الفحوص الطبية للاعب.
ويستعد البطائح لخوض موسمه الثالث في «دوري أدنوك للمحترفين»، من خلال معسكره الإعدادي في سلوفينيا، والذي انطلق 14 يوليو الجاري، ويستمر إلى 8 أغسطس المقبل، وخاض «الراقي» مباراتين وديتين، في معسكره الحالي، تعادل في الأولى مع كرايف باس الأوكراني 1-1، وفاز في المباراة الثانية على بيستريكا السلوفيني 3-1.
وأبرم البطائح في إطار التحضيرات للموسم الجديد، عدداً من الصفقات على صعيد اللاعبين المواطنين والأجانب، شملت التعاقد مع الحارس محمد جمعة قادماً من النصر، والبرازيلي المقيم أنتونيو دي كارفالهو قادماً من أتلتيكو مينيرو، ورافائيل بيريرا من العين، والمدافع سعيد جمعة لاعب العين في صفقة انتقال حر، إضافة إلى رباعي شباب الأهلي مروان فهد، عبدالعزيز هيكل، محمد جمعة، الأوزبكي عزيز جانييف، والحارس درويش محمد قادماً من الشارقة على سبيل الإعارة.
وجددت إدارة «الراقي» عقود مجموعة من لاعبي الفريق الأول، بقيادة المهاجم أحمد خليل، محمد أحمد، إبراهيم عيسى، محمد راشد، راشد مهير، وعيسى أحمد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دوري أدنوك للمحترفين البطائح
إقرأ أيضاً:
فيديو | محمد بن راشد: الإنجازات في الإمارات لا تتوقف يومياً
دبي: «الخليج»
دعا صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، عبر فيديو تحفيزي، فرق العمل إلى عدم الركون إلى الراحة بعد الشعور بالإنجاز، ليصبح الإنجاز عادة لا تتوقف، مشدداً سموه على ضرورة البدء بالعمل فور الاستيقاظ، سعياً لتحقيق الأهداف المحددة.
وعلق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على الفيديو بقوله: «يميل الناس إلى التباطؤ، على سبيل المثال، إذا حقق فريقي إنجازاً، يقولون حسناً بات الشيخ محمد سعيداً، سنتمهل ونستريح، لذا كتبت لهم التالي: في كل صباح في إفريقيا، يستيقظ غزال يدرك أنه يجب أن يعدو بخطوات أسرع من خطوات الأسود، وإلا كان الموت مصيره. وفي كل صباح في إفريقيا، يستيقظ أسد يدرك أنه يجب أن يعدو بخطوات أسرع من أبطأ غزال وإلا سيموت جوعاً».
وختم سموه: «في دولة الإمارات ودبي، لا أكترث إن كنتم مثل الغزال أو الأسد، عندما تستيقظون من الأفضل أن تبدؤوا بالركض».
الدكتور الربيعة يلتقي وفد مستشفى جريت أورموند ستريت للأطفال