بعد الأعمال التخريبية في باريس| خبير: 1800 شرطي من دول صديقة لفرنسا لتأمين الأولمبياد
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
قال الدكتور عبد الرحمن مكاوي خبير الدراسات الأمنية، إن هناك إجراءات أمنية شبه مشددة على العاصمة باريس، لتأمين الأوليمبياد.
وزير النقل الفرنسي يكشف تفاصيل الهجوم على خطوط القطار السريع الشرطة الفرنسية: التحقيقات جارية حول الأعمال التخريبية بشبكة القطار السريعولفت خلال مداخلة هاتفية لقناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن المدينة مغلقة أمام الزيارات والدراجات النارية، وهناك استنفار أمني ضخم في باريس لتأمين الأوليمبياد، وحضور أمني أجنبي يقدر بـ1800 شرطي ودركي من دول صديقة لفرنسا لتأمين الألعاب، خاصة بعد أن توصلت الاستخبارات الفرنسية إلى أن داعش تحضر لشىء ما في الألعاب الأوليمبية.
وأردف: "الكل يتوقع أن يحدث شيء ما لإرباك السلطات الفرنسية، وهناك تهديدات وفيديوهات مسجلة، والاستخبارات الداخلية والخارجية يتابعون بكثير من اليقظة الافتتاح اليوم"، منوهًا بأن التهديدات كانت متوقعة سواء من الشرق الأوسط أو دول الساحل أو من أوروبا.
وأشار إلى أن بعض التنظيمات الإرهابية أعلنت منذ شهرين عن أنها سوف تجهض الألعاب الأوليمبية في باريس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باريس الاوليمبياد القاهرة الإخبارية العاصمة باريس
إقرأ أيضاً:
صديقة بيلينغهام ترد: "هذا ما حدث في حياتي العاطفية"
أشارت صحيفة ماركا الإسبانية إلى أن أشلين كاسترو، التي ارتبط اسمها مؤخرًا بنجم كرة القدم جود بيلينغهام، خرجت للرد على كافة الاتهامات والشائعات التي طالتها خلال الأسابيع الماضية.
وأضافت الصحيفة أن كاسترو، عارضة الأزياء والمؤثرة الأمريكية البالغة من العمر 27 عامًا، ظهرت برفقة بيلينغهام في أحد المقصورات الخاصة بملعب سانتياغو برنابيو، مما أكد الشائعات التي ربطت بين الثنائي عاطفيًا منذ بداية يناير (كانون الثاني) الماضي.
وأكدت ماركا أن أشلين، التي تمتلك أكثر من نصف مليون متابع على منصتي "تيك توك" و"إنستغرام"، وسبق لها الظهور على منصات عروض الأزياء، واجهت موجة من الانتقادات والمعلومات المغلوطة حول تاريخها العاطفي بعد انتشار صورها مع بيلينغهام.
وقالت كاسترو عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي إنها "شعرت بالانزعاج الشديد من الهجمات والمضايقات التي تعرضت لها"، مضيفة: "لا أعرف من أين أبدأ، لكنني سأحاول جاهدة. أشعر بعدم الراحة عند الحديث أمام الكاميرا عن حياتي الشخصية، فقد تعرضت مؤخرًا لهجوم واحترام من كل الجوانب الممكنة".
وأشارت الصحيفة إلى أن أشلين استعرضت تاريخها العاطفي لتوضيح الأمور، حيث قالت: "لنتحدث عن تاريخي العاطفي خلال الثماني سنوات الماضية، كان لدي ثلاثة أصدقاء فقط. في عام 2017، كنت في علاقتي الأولى مع شخصية عامة، ومنذ ذلك الحين تعرضت للحديث والافتراءات بسبب ذلك. لم يكن هناك شيء عني على الإنترنت من قبل، فاخترع الناس قصصًا لتبرير كراهيتهم لي. ثم، خلال السنوات الست الماضية، كنت على علاقة بشخصين فقط، أي ثلاث علاقات إجمالًا".
وأضافت ماركا أن كاسترو اختتمت حديثها بالتأكيد على الصعوبات التي واجهتها بسبب هذا الجدل، قائلة: "أنا أرتجف لأنني لست مستعدة للحديث عن هذا على الإنترنت. هذا أمر شخصي للغاية، إنها حياتي الحقيقية، ولا يفترض بي أن أضطر للحديث عنه. لكن من الآن فصاعدًا، سأركز على مناقشة قضايا مهمة مثل الصحة النفسية، وهو ما كنت أنوي استخدام منصتي من أجله، لكنني لم أكن مستعدة بعد".