«القومي لحقوق الإنسان»: مبادرة «إيد واحدة» تستهدف الوصول إلى 1.5 مليون أسرة
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
قال هاني إبراهيم عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، إن مبادرة «إيد واحدة» التي أطلقتها مؤسسة حياة كريمة بالتعاون مع التحالف الوطني ووزارة التضامن الاجتماعي والهلال الأحمر، تعكس اهتمام مؤسسات الدولة بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني لمواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية.
التخفيف عن الأكثر احتياجاوأضاف عضو القومي لحقوق الإنسان في تصريحات لـ«الوطن»، أن تلك المبادرة تأتي من أجل التخفيف من الآثار السلبية التي يمكن أن تخلفها الأوضاع الاقتصادية الحالية على الأسر الأكثر احتياجا في المجتمع.
ولفت إلى أن مبادرة «إيد واحدة» تستهدف الوصول إلى 1.5 مليون أسرة، ما يوازي 8% من إجمالي سكان مصر، وهذا رقم كبير لمبادرة واحدة، ما يعكس حجم الجهد الكبير والتنظيم والتنسيق المطلوبين لتحقيق مستهدفات هذه المبادرة.
توصيات مبادرة إيد واحدةوأضاف عضو القومي لحقوق الإنسان: «لكي تتمكن مبادرة إيد واحدة من تحقيق هدفها نوصي بوجود منهج واضح في اختيار الأسر المستحقة للدعم العيني والنقدي، وضرورة إيجاد آلية متابعة واضحة لعملية التنفيذ حتى يطمئن المجتمع من فاعلية التدخلات وتأثيرها الإيجابي على حياة هذه الأسر» .
وتابع: «أيضا نحتاج إلى توسيع عضوية المشاركين في التنفيذ من منظمات المجتمع المدني، حيث العمل مع الجمعيات المحلية والقاعدية يكون مؤثرا في تحديد الفئات الأكثر استحقاقا للدعم العيني والنقدي خاصة في المناطق الريفية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القومي لحقوق الإنسان المجلس القومي لحقوق الإنسان حياة كريمة مبادرة إيد واحدة القومی لحقوق الإنسان إید واحدة
إقرأ أيضاً:
سوريا.. مجهولون ينبشون قبر حافظ الأسد ويسرقون رفاته
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان إقدام مجهولين على نبش قبر الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد في مدينة القرداحة بمحافظة اللاذقية، والاستيلاء على رفاته.
وبين المرصد إن مسلحين نبشوا قبر الأسد، على دفعات، وذلك خلال زيارات متكررة.
وذكر المرصد أنه تم إخراج رفات حافظ الأسد من القبر، ونقلها إلى مكان مجهول. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي وناشطون سوريون فيديوهات وصور لقبر حافظ الأسد وقد جرى نبشه.
وجاءت عملية نبش قبر حافظ بعدما أضرم مسلحون النار في ضريحه، في أعقاب فرار الرئيس السابق بشار الأسد من سوريا في ديسمبر الماضي.
ويقع قبر حافظ في ضريح عائلي يضم قبور أفراد من عائلة الأسد، بما في ذلك قبر ابنه باسل الأسد.