باراك وميشيل أوباما يؤيدان كامالا هاريس بانتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أعلن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل أوباما، اليوم الجمعة، تأييد المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس في انتخابات الرئاسة الأميركية، وسعيها للوصول إلى البيت الأبيض.
ومن شأن هذا التأييد من "باراك وميشيل أوباما" أن يمنح نائبة الرئيس الحالية كامالا هاريس الدعم المتوقع ولكن الحاسم من قبل اثنين من أكثر الديمقراطيين شعبية في البلاد، وفقا للأسوشيتد برس.
وكتب أوباما على منصة إكس "اتصلنا أنا وميشيل في مطلع الأسبوع بصديقتنا كامالا هاريس. قلنا لها إننا نعتقد أنها ستكون رئيسة ممتازة للولايات المتحدة وإنها تحظى بدعمنا الكامل"، بحسب ما ذكرت فرانس برس.
وكانت شبكة "إن.بي.سي نيوز" الإخبارية الأميركية قالت، أمس الخميس، إن الرئيس الأميركي الأسبق يعتزم دعم ترشيح الحزب الديمقراطي لنائبة الرئيس لخوض سباق الرئاسة لهذا العام.
ونقل تقرير الشبكة عن مصادر مطلعة قولها إن باراك أوباما عبر عن دعمه لهاريس خلال محادثات خاصة كما أنه على تواصل معها.
وأضاف التقرير أن مساعدين لأوباما وهاريس "ناقشوا إمكانية تنسيق ظهورهما معا في الحملة الانتخابية لكن لم يتم تحديد موعد بعد".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ميشيل أوباما كامالا هاريس الحزب الديمقراطي باراك أوباما أخبار أميركا انتخابات أميركا انتخابات أميركا 2024 كامالا هاريس باراك أوباما ميشيل أوباما ميشيل أوباما كامالا هاريس الحزب الديمقراطي باراك أوباما أخبار أميركا کامالا هاریس
إقرأ أيضاً:
لندن.. تفجير طرد مريب قرب السفارة الأميركيّة
بغداد اليوم - متابعة
فجرت السلطات البريطانية، اليوم الجمعة (22 تشرين الثاني 202)، طرداً مريباً قرب السفارة الأمريكية جنوب العاصمة لندن.
وقالت الشرطة من تدوينة على منصة "إكس"، إن "الضجة العالية التي رصدت في المنطقة قبل فترة وجيزة كانت تفجيراً مداراً نفذه أفراد من الشرطة".
وأضافت أن "التحقيقات جارية وستظل الحواجز قائمة في الوقت الحالي".
وذكرت الشرطة في بيان سابق أنها تحقق في طرد مريب في المنطقة القريبة من الضفة الجنوبية لنهر التايمز وأنها على علم بالتكهنات عبر الإنترنت حول الواقعة.
وقالت السفارة الأمريكية على منصة "إكس"، إن الشرطة أغلقت طريقاً قرب المبنى "من باب الاحتياط".
وكانت الولايات المتحدة نقلت سفارتها من مايفير في وسط لندن إلى مكعب زجاجي مكون من 12 طابقاً بني خصيصاً في "ناين إلمز" عام 2018، وذلك لأسباب منها ما يتعلق بالسلامة.
والمنطقة التي كانت في السابق صناعية، تضم الآن عشرات المباني السكنية الراقية، إلى جانب محطة باترسي للكهرباء، وهو مبنى يعود تاريخه إلى ثلاثينيات القرن الـ20 والمعروف بلونه الأحمر ومداخنه البيضاء، والذي أعيد تطويره مركزاً للتسوق والسياحة.