أخبارنا:
2025-03-11@11:35:42 GMT

الحقيقة الكاملة لـتسونامي الجديدة (صور)

تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT

الحقيقة الكاملة لـتسونامي الجديدة (صور)

أخبارنا المغربية-الجديدة 

كشفت مصادر مطلعة لجريدة "أخبارنا" أن نشر لوحات توعوية تتضمن خطة إجلاء المواطنين من أماكن الخطر لحظة وقوع "تسونامي" بالجديدة، جاء في اطار نشر شرح مفصل للكيفية التي  يمكن بها تفادي الوقوف بمناطق خطيرة في حال وقوع الكارثة الطبيعية..

وأضافت المصادر عينها، أن هذه الخطوة تندرج‭ ‬ضمن خطة‭  ‬التقدم‭ ‬التي تروم الى تحقيقه مدينة الجديدة، من أجل دخول سباق التصنيف العالمي الذي تنظمه منظمة "اليونسكو"، وذلك ‬لبلوغ‭ ‬درجة المدن  ‬المؤهلة‭ ‬للتصدي‭ ‬لخطر هذه الكارثة الطبيعية.

وأشارت نفس المصادر إلى أن ‬اللوحات التوعوية تتضمن‭ ‬كل‭ ‬الأماكن‭ ‬المرتفعة‭ ‬الآمنة‭ ‬في‭ ‬حال‭ ‬وقوع‭ ‬الكارثة، موضحة أن مجموعة من ‬الدراسات العلمية التي أجريت على عاصمة دكالة، أكدت أن المدينة تتواجد على خط محور  "تسونامي".

كما أكدت أن مدينة الجديدة سبق لها أن تضررت من تداعيات انحسار المياه داخل البحر عقب الزلزال المدمر الذي ضرب عاصمة البرتغال "لشبونة" سنة 1755 وخلف مايزيد عن 1000 قتيل

وكانت اللواحات المنتشرة على طول كورنيش الجديدة منذ صباح يوم الثلاثاء الماضي، قد أثارت ‬هلعا‭ ‬بين المواطنين،‭ ‬سيما و‬أن توزيعها بهذه النقاط القريبة من شاطئ البحر، ‬لم‭ ‬يكن‭ ‬مسبوقا بخبر أو بلاغ من السلطات المحلية والجهات المختصة

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

علماء المسلمين يحذر من الكارثة الإنسانية في غزة ويدعو لتحرك عاجل

حذر أمين عام الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الدكتور علي محمد الصلابي، من التداعيات الكارثية لإغلاق الاحتلال الإسرائيلي للمعابر المؤدية إلى قطاع غزة منذ نحو أسبوع، مشددًا على أن هذا الإجراء أدى إلى نقص حاد في الغذاء والمياه والدواء، إضافة إلى انهيار الخدمات الصحية، ما يهدد حياة آلاف المدنيين، لا سيما الأطفال والمرضى.

وأكد الصلابي في تصريحات خاصة لـ "عربي21" أن ما يحدث في غزة هو جريمة إنسانية تتطلب تحركًا عاجلًا من المجتمع الدولي للضغط على الاحتلال من أجل فتح المعابر والسماح بدخول المساعدات الإنسانية. وأضاف أن المسؤولية لا تقع فقط على عاتق الجهات الدولية، بل تتطلب تحركًا فوريًا من الحكومات والشعوب العربية والإسلامية لدعم أهالي القطاع، سواء عبر تقديم المساعدات العاجلة أو الضغط السياسي والدبلوماسي لرفع الحصار.

ودعا الصلابي الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى التضامن والتكاتف مع أهل غزة، مؤكدًا على ضرورة تكثيف الجهود الإنسانية والإغاثية للتخفيف من معاناة السكان. واختتم تصريحه بالدعاء لأهل غزة بأن يرفع الله عنهم هذا الظلم، مؤكدًا أن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين سيواصل جهوده لدعم القضية الفلسطينية على مختلف المستويات.

وفي 2 مارس الجاري، أعلنت إسرائيل عن وقف إدخال جميع المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مشيرة إلى انتهاء المرحلة الأولى من صفقة تبادل أسرى غير محددة التفاصيل. 

هذا القرار أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، حيث يعاني السكان من نقص حاد في الغذاء، المياه، والدواء، بالإضافة إلى انهيار الخدمات الصحية. 

من جانبها، وصفت حركة حماس منع إدخال المساعدات بأنه “إبادة جماعية” يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدة أن هذا الإجراء يمثل انتهاكًا لاتفاق وقف إطلاق النار وجريمة حرب بحق المدنيين الأبرياء. 

في ظل هذه الظروف، حذرت منظمات أممية من تفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، داعية إلى فتح المعابر والسماح بدخول المساعدات الإنسانية بشكل فوري لتلبية احتياجات السكان المتضررين. 

يُذكر أن إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات يهدد بعودة شبح المجاعة في غزة، حيث ارتفعت أسعار السلع الأساسية بشكل كبير، واختفت بعض المواد من الأسواق تمامًا.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، الاثنين، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 48 ألفا و467 شهيدا منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وذلك بعد وصول 9 شهداء إلى المستشفيات خلال الساعات الـ 24 الماضية.

وقالت وزارة الصحة بغزة في تقريرها الدوري شبه اليومي عن قتلى وجرحى الإبادة الجماعية: "وصل مستشفيات قطاع غزة 9 شهداء بينهم 5 انتشلت جثامينهم من تحت الأنقاض و4 شهداء جديد و16 إصابة، خلال 24 ساعة الماضية".

وأضافت إن حصيلة "العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 48.467 شهيدا و 111.913 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023".

وأشارت إلى وجود عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم لنقص الآليات والمعدات.

ورغم بدء اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، إلا أن إسرائيل تواصل استهداف الفلسطينيين بالرصاص الحي والقصف عبر مسيراتها.

ويتضمن الاتفاق 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.

ومطلع مارس/ آذار الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.

ويريد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية، وذلك إرضاء للمتطرفين في حكومته.

وفي المقابل، تؤكد حماس التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام إسرائيل بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية، التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب.

ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت إسرائيل مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها.

إقرأ أيضا: غزة غارقة في الظلام.. كيف يمارس الاحتلال التضليل بعد قراره قطع الكهرباء؟ (نظرة تاريخية)

مقالات مشابهة

  • الأستاذ الفرحان: تؤكد اللجنة في هذا الصدد أن الشعب السوري، الذي قدم أغلى التضحيات في سبيل حقوقه، بإصرار منقطع النظير على كشف الحقيقة ونيل الكرامة والحرية، قادر على تجاوز هذه المحنة
  • الأستاذ الفرحان: يناط باللجنة مهام الكشف عن الأسباب والظروف والملابسات التي أدت إلى وقوع تلك الأحداث؛ والتحقيق في الانتهاكات التي تعرض لها المدنيون، وتحديد هوية الجناة؛ والتحقيق في الاعتداءات على المؤسسات العامة ورجال الأمن والجيش وتحديد هوية المسؤولين عن
  • مصر: ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بدوره لإنهاء الكارثة في غزة
  • علماء المسلمين يحذر من الكارثة الإنسانية في غزة ويدعو لتحرك عاجل
  • مدير العلاقات العامة في وزارة الإعلام لـ سانا: ننفي الشائعات التي تنشرها وسائل إعلام إيرانية حول هروب أبناء الطائفة العلوية في دمشق إلى السويداء، ونؤكد أن الخبر ضمن سياق الحرب الإعلامية التي تستهدف سوريا الجديدة ووحدتها
  • وزارة الإعلام: نهيب بالمواطنين التحلي بالوعي وعدم الانجرار وراء الأخبار المضللة التي تستهدف النسيج الاجتماعي، ونؤكد على ضرورة الاعتماد على المصادر الرسمية للحصول على المعلومات الدقيقة، لما لذلك من أهمية في الحفاظ على الأمن والسلم الأهلي
  • استشارى تخطيط عمرانى: مدينة العلمين الجديدة تشهد تغييرات جوهرية
  • على 260 فدانا.. مدينة تراثية فى العلمين الجديدة
  • رابطة الأندية تكشف عن مكافآت كأس عاصمة مصر
  • منظمة "أنقذوا الأطفال": أكثر من 375 ألف طفل عرضة للتجنيد في شرق الكونغو