الغافولي يتغنى بالانجازات المغربية بمناسبة عيد العرش
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
كشف الفنان المغربي زكرياء الغافولي عن عمله الفني الجديد، عبارة عن أغنية تحمل عنوان “شكون حنا؟”، عمل على إطلاقها عبر مختلف منصات مواقع التواصل الاجتماعي على رأسها « اليوتيوب ».
وتغنى الغافولي في عمله الجديد، بإنجازات المملكة المغربية في عهد الملك محمد السادس، تزامنا مع احتفالات عيد العرش والمشاركة المغربية في أولمبياد باريس.
وتحمل أغنية “شكون حنا” توقيع زكرياء الغافولي على مستوى الألحان، وهي من كلمات مشتركة بينه وبين مصطفى جورج، وتوزيع وماسترينغ أشرف بنصفية؛ فيما طرحها على طريقة “الأرت وورك” الذي أدرج فيه مشاهد من حفلاته الفنية السابقة وتفاعله مع الجمهور، إضافة إلى مشاهد من مختلف المناطق المغربية ومن إنجازات “أسود الأطلس.
يشار إلى أن الفنان زكرياء الغافولي يستعد لتقديم جولة فنية كبيرة بمجموعة من المدن المغربية، بينها إفران، كلميم، المحمدية، تيفلت، وغيرها..
كلمات دلالية ثقافة زكرياء الغافولي شكون حنا عيد العرش فنالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: ثقافة عيد العرش فن
إقرأ أيضاً:
تحت الضغط.. ماسك يعلن تقليص عمله في إدارة ترامب
قال الملياردير الأميركي إيلون ماسك، الثلاثاء، إنه سيقلل من العمل مع الرئيس دونالد ترامب في شهر مايو ليركّز أكثر على شركة "تسلا".
وذكر ماسك أنه سيقلص "بشكل كبير" الوقت الذي يخصصه لإدارة ترامب وسيقضي المزيد من الوقت في إدارة تسلا بدءا من شهر مايو، وذلك بعد أن أعلنت الشركة عن تراجع كبير في أرباحها خلال الربع الأول من العام.
وواجهت تسلا احتجاجات غاضبة بسبب قيادة ماسك لفريق حكومي اتحادي معني بتقليص الوظائف، وهو ما تسبب في انقسام داخل البلاد.
وقالت تسلا، التي تتخذ من أوستن بولاية تكساس مقرا لها، يوم الثلاثاء، إن أرباحها الفصلية انخفضت بنسبة 71 في المئة لتصل إلى 409 ملايين دولار، أو 12 سنتا للسهم الواحد، وهو أقل بكثير من توقعات المحللين.
كما تراجعت إيرادات الشركة بنسبة 9 في المئة لتصل إلى 19.3 مليار دولار خلال الفترة من يناير إلى مارس، أي أقل من توقعات وول ستريت.
وتأتي هذه النتائج المخيبة للآمال في وقت تكافح فيه الشركة لبيع سياراتها وسط غضب المستهلكين من دور ماسك في إدارة ترامب. كما أن دعمه العلني لسياسيين يمينيين متطرفين في أوروبا أدى إلى نفور بعض المشترين المحتملين هناك أيضا.
واشتكى بعض مستثمري تسلا من أن ماسك بات مشتتا للغاية بسبب دوره في وزارة الكفاءة الحكومية، مما أثر على قدرته في إدارة تسلا بشكل فعال.