مشهد مؤثر لأحد خريجي الدورة التأهيلية بمكافحة المخدرات مع إخوته الصغار.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
عبر أحد الخريجين من الدورة التأهيلية بمكافحة المخدرات عن فرحته بالتخرج مع إخوته الصغار في مشهد مؤثر لاقى انتشاراً واسعاً
وشارك خريج الدورة التأهيلية بمكافحة المخدرات فرحة تخرجة مع إخوته الصغار الذين احتضنوه بمشاعر الفخر والاعتزاز وبدموع الفرح
وشهد مدير عام مكافحة المخدرات اللواء محمد بن سعيد القرني، تخريج 512 فردًا من الدورة التأهيلية للفرد الأساسي بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات، برعاية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية.
ونقل مدير عام مكافحة المخدرات اللواء محمد بن سعيد القرني، تهنئة الأمير عبدالعزيز بن سعود، للخريجين، مؤكدًا ما تحظى به برامج تدريب منسوبي مكافحة المخدرات من اهتمام ودعم لا محدود.
"بمشاعر الفخر والاعتزاز وبدموع الفرح"..
شاهد فرحة أحد الخريجين من الدورة التأهيلية بمكافحة المخدرات مع إخوته الصغار لحظة تخرجه #الإخبارية pic.twitter.com/iFZuCCAA2I
— الإخبارية – آخر الأخبار (@EKHNEWS) August 8, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حفل تخرج مكافحة المخدرات
إقرأ أيضاً:
في يوم المرأة العالمي بقلم النائب هالة الجراح
في #يوم_المرأة_العالمي بقلم النائب #هالة_الجراح
مع إيماني أن:
كل الأيام هي يوم المرأة،
وكل الأيام هي للمرأة والرجل،
وكل الأيام هي للأسرة،
فإن من المهم أن نفرد يومًا خاصًا
للحديث عن نضالات المرأة وم. كانتها.
في يوم المرأة علينا أن نؤكد المسلمات الآتية:
١-المرأة إنسان، كامل الأهلية،
وكأي إنسان آخر.
٢-المرأة إنسان مستقل، يعرّف بذاته، وليس بكونه مضافًا لأحد!
فحين نعرّف المرأة نقول:
هي ذلك الإنسان الذي يعطي
الحياة، ويمارس إنتاجها، والحفاظ عليها، واستمرارها!
ولا نقول إطلاقًا:
هي بنت الرجل
وأم الرجل.
وأخت الرجل
وزوجة الرجل
وعمة الرجل
… الخ ذلك من إضافات ومكملات، وكلمات إنشائية.!
المرأة في الأسرة هي شريكة
والرجل في الأسرة هو شريك.
والحياة هي امرأة ورجل.
لماذا أقول هذا؟
هناك نساء لسن أمهات!
وهناك نساء لسن زوجات!
وهناك نساء لا إخوة ذكور لهن
وهناك نساء لا أخوات لهن!
فالمرأة كأي إنسان:
قائم بذاته، يعرّف بذاته أولًا.
هذا هو جوهر المرأة.
أما في مجال العمل.؛
فالمرأة عاملة حيثما كانت!
فكل حياتها عمل:
في العمل عاملة
وفي “بيتها” عاملة.
تحدثنا عن المتشابهات بين المرأة والرجل.
أما عن الفروق البيولوجية،
فقد اقتضت حكمة الله:
أن تكون الحياة نتاج امرأة ورجل!
فلا أحد ينفرد بهذا الشرف.
ويجب أن لا يترتب على هذه الفروق أي فرق ثقافي أو اجتماعي!
هذا خطاب ليس منحازًا ضد أحد!، وليس مجاملًا لأحد.
إنه الواقع سيداتي وسادتي!
وآن الأوان أن تتقلد المرأة مكانتها
في المجتمع.
عيد المرأة هو عيد الجميع
وعيد الأسرة هو عيد الجميع
وأهنئكن ،وأهنئكم جميعًا بهذا العيد!