أعلنت المدينة المستدامة في دبي، أول مجتمع مستدام بالكامل في المنطقة، وبالتعاون مع "مختبرات دبي للمستقبل" وشركة "لايف غلوبال" التكنولوجية، عن إطلاق ثلاثة روبوتات ذاتية القيادة لتوصيل المنتجات من المطاعم والمحلات التجارية للمقيمين في المنطقة وذلك ضمن مبادرات المختبر الحي في المدينة المستدامة التي تعمل على اختبار أحدث الابتكارات التي تسهم في خفض الانبعاثات وتحسين جودة حياة السكان.

وتم تطوير الروبوتات في "مختبرات دبي للمستقبل" التابعة لمؤسسة دبي للمستقبل باستخدام أحدث التقنيات المتقدمة، وتتميز بقدرتها على تعزيز كفاءة عمليات النقل، والتقليل من التكاليف والوقت المطلوب للتوصيل، والحد من الانبعاثات الضارة الناجمة عن العمليات التقليدية.

أخبار ذات صلة «فعاليات دبي».. أنشطة وعروض موسيقية شباب الأهلي يختتم معسكر النمسا استعداداً للقاء سيباهان

كما ستستخدم الروبوتات واجهة ذكية مدعومة من شركة "لايف غلوبال -Lyve Global" التكنولوجية، وتتضمن العديد من الميزات المتقدمة والتقنيات المبتكرة، بما في ذلك نظام إدارة الأسطول المجهز بتقنيات التتبع في الوقت الفعلي ومقصورة التسليم الآمنة، التي لا يمكن الوصول إليها إلا من قبل العميل.

المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: المدينة المستدامة روبوتات دبي

إقرأ أيضاً:

حماس: المجزرة المروعة التي ارتكبها جيش العدو في بيت لاهيا تصعيد خطير

أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، أن مجزرة العدو في بيت لاهيا واستهدافه لمدنيين وصحفيين، “تصعيد خطير” يعكس استهتاره بالمواثيق الدولية.

وقالت حركة “حماس” في بيان لها تعقيبًا على مجزرة بيت لاهيا، اليوم، إن ما حدث يُعد استمراراً لجرائم الحرب التي يرتكبها العدو بحق شعبنا الفلسطيني.

وأكدت أن استشهاد 9 من المدنيين، بينهم عددٌ من الصحفيين “تصعيد خطير يعكس إصرار الاحتلال على مواصلة العدوان والاستهتار بكافة القوانين والمواثيق الدولية”.

وجاء في بيان حماس: “إن هذا التصعيد الإجرامي، وما يرافقه من قتلٍ متعمد وقصفٍ همجي في مختلف مناطق القطاع، يؤكد مجدداً نية الاحتلال الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار”.

وحذرت من أن العدو “يتعمد تخريب أي فرصة لاستكمال تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار والتهدئة في غزة، وتبادل الأسرى، في تحدٍّ سافر للوسطاء والمجتمع الدولي”.

وشددت “حماس” على أن تصاعد جرائم العدو، التي أودت بحياة أكثر من 150 شهيداً منذ بدء سريان وقف إطلاق النار في يناير الماضي، يضع الوسطاء الضامنين، والأمم المتحدة، وكافة الأطراف المعنية أمام مسؤولياتهم السياسية والقانونية لوقف هذه الجرائم البشعة.

وطالبت بمنع العدو من مواصلة عدوانه بحق الشعب الفلسطيني، “ومحاسبة مرتكبي الجرائم النازيين”.

ودعت حركة “حماس”، الوسطاء للتحرك العاجل والضغط على مجرم الحرب نتنياهو؛ المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، لإلزامه بما تم الاتفاق عليه، والمضي قُدماً في تنفيذ مراحل وقف إطلاق النار.

ونوهت إلى أن رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو وأعضاء حكومته “الفاشيون” يتحملون مسؤولية تعطيل مراحل وقف إطلاق النار، وإطالة أمد معاناة الأسرى وعائلاتهم.

مقالات مشابهة

  • ترامب يكشف عن المواضيع التي سيناقشها مع بوتين
  • الأهلي يبحث عن تجريبية قبل ديربي الاتحاد
  • ارتفاع أسعار المنتجات الأميركية بسبب الحرب التجارية التي أطلقها ترمب
  • روبوتات بشرية ستشارك في سباق نصف ماراثون ببكين
  • روبوتات لتنظيف الشوارع في روسيا
  • أمير الشرقية يدشن حملة “جسر الأمل” التي أطلقتها لجنة “تراحم”
  • لماذا غضب نتنياهو من صفقة تبادل الأسرى التي وافقت عليها حماس؟
  • حماس: المجزرة المروعة التي ارتكبها جيش العدو في بيت لاهيا تصعيد خطير
  • مسقط تحتفي بيوم المدينة العربية
  • بلدية الأصابعة تصدر بياناً حول الحرائق التي أصابت المدينة