الكشف عن ثروة عظيمة من الألماس المتخفية
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
السومرية نيوز – منوعات
كشفت دراسة جديدة قام بها فريق من العلماء من معاهد الأبحاث في الصين، وبلجيكا عن ثروة من الألماس مخفية داخل أحد كواكب مجموعتنا الشمسية. عطارد أصغر الكواكب في نظامنا الشمسي، وعلى الرغم من حجمه الصغير نسبيًا، فإنه هو الكوكب الصخري الوحيد، بخلاف كوكبنا، الذي يحتوي على مجال مغناطيسي. وعلى الرغم من أنه أضعف بكثير من المجال المغناطيسي للأرض، إلا أن هذا المجال المغناطيسي قد يكون أقدم بكثير.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
لماذا سمي شهر رجب بالأصب؟.. لـ3 أسباب فرصة عظيمة لنيل عطايا الجواد
شهر رجب شهرٌ حرامٌ لأنه من الأشهر الحرام الذي يستعظم فيها ربنا الآثام وإن كانت حراما في سائر السنة إلا أنها في هذه الأيام تكون أشد.
ويسأل الكثير لماذا سمي شهر رجب بالأصب، ليرد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء،فى منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، أن هناك 3 أسماء لشهر رجب، سُمِّي "رجب الفرد" (لأنه يأتي منفردًا خارج الشهور التي هي سرد: ذوالقعدة، ذوالحجة، المحرم).
ورجب الأصم (الأصم أي الوحيد ، مثل الجذر الأصم في الرياضيات؛ وسمى بذلك لأنه جذر واحد فقط، وقيل : لأنه لا تسمع فيه قعقعة السلاح للقتال).
ورجب الأصبّ (لأن الله يصب فيه الرحمات والبركات والسكينة على عباده صبا"، وهو تقدمة لرمضان وتهيئة لشعبان.
فينبغي علينا أن نستعد إلى هذا الشهر العظيم، وأن ننتقل من دائرة غضب الله إلى رضاه، ومن معصيته سبحانه وتعالى ومجاهرته بالذنوب ليل نهار إلى أن نسارع إلى مغفرة من ربنا سبحانه وتعالى.
ويجب علينا أن نتوب إلى الله، والتوبة الصادقة هي التي يعزم فيها الإنسان على ألا يعود للذنوب أبدا، ولكن الله سبحانه وتعالى خلق ابن آدم خطاء يقول فيه رسول الله ﷺ وهو يعلمنا كيف نربي أنفسنا: (كُلُّ بَني آدَمَ خطاءٌ وَخَيْرُ الخطّائينَ التّوّابونَ) ، (خطاء) (تواب) على وزن (فعال) وهي صيغة تدل على تكرار وقوع الفعل وكثرته.
فيجب عليك أن تتوب توبة مكررة، وكلما وقعت في الإثم أو المعصية فلا تيأس بل عد إلى الله؛ فإن الله سبحانه وتعالى يفرح بتوبتك (لَلّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ، حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ، مِنْ أَحَدِكُمْ كَانَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِأَرْضِ فَلاَةٍ. فَانْفَلَتَتْ مِنْهُ. وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ. فَأَيِسَ مِنْهَا. فَأَتَى شَجَرَةً. فَاضْطَجَعَ فِي ظِلِّهَا. قَدْ أَيِسَ مِنْ رَاحِلَتِهِ. فَبَيْنَا هُوَ كَذَلِكَ إِذَا هُوَ بِهَا، قَائِمَةً عِنْدَهُ. فَأَخَذَ بِخِطَامِهَا. ثُمَّ قَالَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ: اللَّهُمَّ أَنْتَ عَبْدِي وَأَنَا رَبُّكَ. أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ) سيدنا رسول الله ﷺ يفتح أمامك الأمل ويأمرك أن تعود إليه سبحانه وتعالى .