سرقة مقتنيات منتخب الأرجنتين في أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أكد خافيير ماسكيرانو المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني الأولمبي، أن المقر التدريبي للفريق تعرض للسرقة قبل الخسارة المثيرة للجدل أمام المغرب 1/ 2 أمس الأربعاء في افتتاح مشوار الفريقين في منافسات كرة القدم للرجال بأولمبياد باريس 2024.
سرقة مقتنيات المنتخب الأرجنتيني في أولمبياد باريس 2024وقال ماسكيرانو "لقد ذهبوا إلى التدريبات وسرقونا خلال الأولمبياد، لم نرغب في قول أي شيء بعد التدريب، من المزعج حدوث مثل تلك الأمور".
وأشار ماسكيرانو إلى أن ساعة يد لاعب الوسط تياجو المادا كانت من ضمن المسروقات.
عاجل.. طبيب الزمالك يكشف تفاصيل إصابة محمد صبحي قبل لقاء بيراميدز غياب المثلوثي.. أزمة دفاعية في الزمالك قبل لقاء بيراميدزوسجل منتخب الأرجنتين البطل الأولمبي في 2004 و2008 بداية محبطة خلال مشواره في باريس، بخسارته من المغرب بهدفين مقابل هدف، في سانت إتيان بعد مباراة انتهت بشكل فوضوي.
وكان المنتخب الأرجنتيني سجل هدفا كان يعتقد أنه هدف التعادل 2/2 في الدقيقة 16 من الوقت بدل الضائع، ولكن لم تستكمل المباراة لأن الجماهير المغربية اقتحمت الملعب في الوقت بدل الضائع.
ولوقت طويل لم يتضح ما إذا كانت المباراة انتهت أم أنها توقفت، بالإضافة إلى ذلك، فإن الهدف الذي جعل النتيجة 2/2 تم التحقق منه بسبب احتمالية وجود تسلل، وذلك باستخدام تقنية حكم الفيديو المساعد (فار)، بعد تقريبا ساعتين، عاد الفريقان للملعب، وقام الحكم جلين نيبرج بتعديل النتيجة من 2/2 إلى 2 / 1 بعد مشاهدة لقطات الفيديو وسمح باستكمال الدقائق الثلاثة المتبقية من اللعب، قبل أن ينتهي اللقاء بفوز المغرب 2 / 1.
وقال ماسكيرانو: "ما حدث في الملعب كان فضيحة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتخب الأرجنتين المغرب أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
بنعلي: المغرب استهلك 12 مليون طن من المحروقات في 2024 وتخزين 3 مواد دون المستوى القانوني
قالت ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، إن الاستهلاك الوطني للمواد البترولية ارتفع في سنة 2024 بـ5 بالمائة مقارنة بسنة 2023، ليصل إلى نحو 12 مليون طن.
وأوضحت الوزيرة في عرض لها في لجنة البنيات الأساسية والمعادن صباح اليوم الثلاثاء، أن « استهلاك الغازوال يمثل 52 بالمئة وغاز البوطان 23 بالمئة من الاستهلاك الكلي للمواد البترولية خلال سنة 2024 ».
وبلغ مستوى قدرات تخزين المواد البترولية حوالي 3 مليون متر مكعب، وفق الوزيرة، منها 2.3 مليون متمر مكعب متصلة بالموانئ، وتتعلق بالمواد البترولية السائلة، ثم 798 ألف متر مكعب متصلة بالموانئ تتعلق بغازات البترول المسيلة.
وأفادت الوزيرة بأن القدرات التخزينية لثلاث مواد لا تتجاوز المستوى القانوني المحدد في 60 يوما، ويتعلق الأمر بوقود الطائرات (58 يوما) وغاز البوطان (55 يوما) والبروبان (31 يوما)، بينما تصل القدر التخزينية للبنزين 102 يوما، والقدرة التخزينية للغازوال 77 يوما ثم القدرة التخزينية للفيول 70 يوما.
وتحدثت بنعلي عن « تطوير قدرات التخزين من المواد البترولية لرفعها على الأقل من المستوى القانوني المحدد في 60 يوما، ومواكبة سياسة تحرير أسعار المواد البترولية السائلة، وتطوير نظام حكامة وضبط قطاع المحروقات ».
كما أوضحت أنه تم « تطوير الإطار التشريعي والتنظيمي لمواكبة التحولات التي يعرفها القطاع البترولي على المستوى الدولي والوطني »، بالإضافة إلى « تبسيط مساطر منح الرخص الإدارية ورقنتها ».