مكتب التنسيق الإلكتروني يعلن تسجيل 9500 طالب في اختبارات القدرات 2024
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أعلن مكتب التنسيق الإلكتروني للقبول بالجامعات والمعاهد، اليوم، أن عدد الطلاب الذين تقدموا لأداء اختبارات القدرات للالتحاق بالكليات التي يُشترط القبول بها أداء اختبارات القدرات، بلغ 9500 طالب وطالبة للالتحاق بالعام الجامعي الجديد 2024-2025.
التنسيق الإلكترونيويستمر موقع التنسيق الإلكتروني في استقبال رغبات طلاب شهادة الثانوية العامة لهذا العام 2024، لإجراء اختبارات القدرات حتى مساء يوم الخميس الموافق 8 أغسطس المقبل، علمًا بأن الموقع سيكون مُتاحًا أمام الطلاب على مدار الـ24 ساعة.
جدير بالذكر أن الكليات التي يُشترط القبول بها اجتياز اختبارات القدرات كشرط للالتحاق بها للعام الجامعي 2024-2025، هي:
* كليات الفنون التطبيقية بجامعات (حلوان، دمياط، بنها، بني سويف، طنطا).
* كليات التربية الرياضية (بنين وبنات).
* كلية التربية الموسيقية والتربية الفنية بالزمالك (جامعة حلوان).
* كلية التربية الفنية (جامعة المنيا).
* كليات الفنون الجميلة (فنون - عمارة):
أولًا .. الفنون بجامعات (حلوان - الإسكندرية - المنيا - جنوب الوادي - المنصورة - أسيوط - الأقصر).
ثانيًا .. الفنون الجميلة عمارة بجامعات (حلوان - الإسكندرية - المنيا - المنصورة - أسيوط).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اختبارات القدرات التربية الرياضية التربية الفنية التربية الموسيقية التنسيق الإلكترونى التنسيق الإلكتروني الثانوية العامة المصرية العام الجامعي أداء أسيوط التنسیق الإلکترونی اختبارات القدرات
إقرأ أيضاً:
«الإعلاميين السعوديين»: التنسيق السعودي المصري أساس دعم القضية الفلسطينية
أكد عبدالله الشهري، رئيس جمعية الإعلاميين السعوديين، أن السعودية ومصر تمثلان محورين أساسيين ليس فقط في القضية الفلسطينية، بل في القضايا الدولية بشكل عام، مشددًا على أنه لولا التنسيق بين أكبر دولتين في المنطقة، لما تحققت الكثير من النتائج الإيجابية التي نشهدها اليوم.
دور البلدين في إبقاء القضية الفلسطينية حاضرة دولياوأضاف «الشهري»، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، على قناة القاهرة الإخبارية، أن الدعم السعودي المصري للقضية الفلسطينية هو العامل الأبرز في إبقائها حاضرة في المحافل الدولية، نظرا للثقل السياسي الذي تمثله الدولتان، ليس فقط إقليميا، وإنما على المستوى الإسلامي والدولي أيضًا.
انعكاسات اللقاءات الدبلوماسية الأخيرةوأشار إلى أن التنسيق المستمر بين القاهرة والرياض سينعكس إيجابيا على أي حلول مستقبلية، معبرا عن تفاؤله بعد الاجتماع الأخير الذي عُقد في الرياض، وما تبعه من إشارات إيجابية من العواصم المؤثرة عالميًا، تؤكد أن هناك توجهًا يسير وفق الرؤية التي ترسمها السعودية ومصر.