بتجرد:
2024-09-07@19:32:42 GMT

حالة شيرين عبد الوهاب في تحسّن.. هذا ما كشفه مقربون

تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT

حالة شيرين عبد الوهاب في تحسّن.. هذا ما كشفه مقربون

متابعة بتجــرد: استطاعت النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب الخروج من الحالة النفسية السيئة التي عانتها بعد أزمتها الأخيرة مع طليقها حسام حبيب، حيث كشفت مصادر مقرّبة منها أنها بدأت في الفترة الأخيرة العودة إلى حياتها الطبيعية.

وأكدت المصادر في تصريحات صحافية أن شيرين عبد الوهاب بدأت الخطوات الأولى لاستعادة حيويتها حتى تتمكن من العودة إلى نشاطها الفني، حيث إنها باتت تتردّد على إحدى صالات الجيم، من أجل التأهيل النفسي وممارسة الرياضة، كما تتبع نظاماً غذائياً لخسارة الوزن الزائد قبل أن تلتقي بجمهورها الذي اعتاد أن يراها في أبهى صورة، وأنها تخطّت أزمتها مع طليقها، وتشهد حالتها الصحية والنفسية تحسناً كبيراً.

وكانت شيرين عبد الوهاب قد أصدرت بياناً صحافياً أعلنت من خلاله اعتذارها لجمهورها في لبنان عن عدم تمكّنها من إحياء حفل كان مقرراً موعده مساء السبت 20 تموز (يوليو)، في واجهة بيروت البحرية، وذلك لأسباب خاصة بها.

وقدّمت شيرين من خلال البيان الذي نشرته الشركة المنظّمة للحفل اعتذاراً لجميع محبيها والذين اشتروا تذاكر الحفل، آملةً منهم تفهّم أسباب الإلغاء، وواعدةً إياهم بإقامة هذا الحفل بمجرد زوال الأسباب الخارجة عن إرادتها.

كما أعلنت الشركة المنظّمة لحفل شيرين في تركيا عن تأجيل الحفل الذي كان مقرراً أن تحييه في 3 آب (أغسطس) المقبل لظروف خاصة.

وأصدرت الشركة بياناً صحافياً قالت فيه: “نظراً لظروف خاصة تمر بها الفنانة شيرين، تم تأجيل حفل تركيا وسيتم الإعلان عن التاريخ الجديد في وقت لاحق”.

main 2024-07-26 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب

إقرأ أيضاً:

 النائب علاء عابد يكتب: حكمة الرئيس.. زيارة تركيا دليل جديد

يسألونك لماذا يصمت الرئيس ولماذا يصبر الرئيس؟ يسألون بغير علم وتمر الأيام ويأتى الجواب ومرة أخرى إنها حكمة الرئيس عبدالفتاح السيسى وأن الصمت والصبر ما كان سوى حلم وحكمة وهدوء الواثق من رؤيته للمستقبل.

جاءت زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى الأولى من نوعها إلى تركيا منذ توليه الحكم وبعد ما يقرب من 12 عاماً دليلاً جديداً على حكمة الرجل، فرغم المؤامرات والمخططات والأموال التى أنفقت واللجان الإلكترونية لاستمرار إفساد العلاقات وجعل تركيا منصة الهجوم على مصر، فإن الطائرة الرئاسية التى هبطت منذ أيام على الأرض التركية رغم السنين كانت خير رد وجواب.

زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى لتركيا جاءت بعد زيارة الرئيس التركى رجب طيب أردوغان إلى مصر فى فبراير الماضى بعد نحو عقد من القطيعة.

ولا شك أن عودة العلاقات المصرية التركية تمثل أهمية كبيرة على كافة المستويات، خاصة على المستوى الاقتصادى، فقد شارك الرئيس السيسى فى اجتماع المجلس الاستراتيجى بين مصر وتركيا وتم عقد عدد من الاتفاقيات المهمة بين البلدين لزيادة التعاون الاقتصادى بزيادة الاستثمارات وزيادة حجم التبادل التجارى بين البلدين والذى يبلغ 10 مليارات دولار، ومن المستهدف أن يزيد إلى 15 مليار دولار وتبادل الاستثمارات ودعم الاستثمارات المشتركة خاصة فى المجال السياحى كأحد القطاعات الواعدة بين البلدين، إضافة للمشروعات الزراعية والصناعية ومشروعات الطاقة المتجددة بمختلف أنواعها وهو ما يحقق نقلة نوعية فى التعاون الاقتصادى.

ومن الناحية السياسية تُعد الزيارة وعودة العلاقات أحد أهم الأحداث مؤخراً فى الشرق الأوسط فى ظل التحول الكبير ورسم التكتلات والتحالفات الجديدة فى المنطقة، خاصة أن مصر وتركيا هما القوتان الأكبر والأكثر تأثيراً فى الإقليم سينعكس ذلك على كثير من القضايا والملفات والتى تحتاج إلى اتحاد موقف أكبر دولتين فى الإقليم لما لهما من ثقل دولى فى التأثير فى معظم القضايا والملفات.

والزيارة جاءت فى توقيت مهم وحاسم من دون شك يشهد فيه العالم والمنطقة تحديات وظروفاً غير مسبوقة تتطلب التشاور والتنسيق، خاصة أن هناك اتفاقاً كبيراً فى الرؤى والمواقف بين مصر وتركيا فى معظم الملفات، وهو ما سينعكس إيجابياً بدون شك على المنطقة ككل وليس فقط على المستوى الثنائى، خاصة توحيد الجهود لدعم القضية الفلسطينية، وحشد قوى دولية للضغط على المجتمع الدولى للتدخل من أجل وقف حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة ومواجهة الانتهاكات التى تقوم بها، واستمرار محاولات «نتنياهو» فى عرقلة مسار مفاوضات السلام ومنع دخول المساعدات الإنسانية ومواجهة غطرسة إسرائيل.

الآن يعى الجميع ما قاله الرئيس منذ أكثر من 10 سنوات من أن محاولات أهل الشر لن تفلح، لأن مصر كبيرة الآن تعى تركيا أن القرار الصائب هو العودة لمصر وأن السيسى بطل أنقذ مصر من براثن الشر وظلمات المجهول وحمل رأسه على كفه مع ثورة 30 يونيو من أجل الشعب ووقفت القوات المسلحة وقتها موقفاً لن ينساه التاريخ من أجل الانحياز لأبناء الوطن.

ومرة أخرى، فإن الزيارة التى قام بها الرئيس التركى لمصر منذ شهور ودعوة الرئيس السيسى لزيارة تركيا وعودة الصداقة تؤكد صواب الموقف المصرى ورؤية الرئيس السيسى الصحيح والذى لم ينطق يوماً بسوء على تركيا أو رئيسها، لذلك وقف خلال الزيارة كحالة دائما منتصب القامة عزيزاً بعزة وشرف.

لم يكن الرئيس السيسى فى كل تصريحاته إلا عف اللسان، دمث الخلق، هادئ الطبع، يتعامل بشرف وهو ما حدث مع قطر، رغم ما كان من خلافات أو تركيا رغم الهجوم وقتها إلا أن الرئيس تعامل بحكمة وروية دائماً، ولكن دائماً ما كان مع الصبر، لا يخلو من قوة وحزم، خاصة إذا تعلق الأمر بأمن مصر وشعبها.

فالسيسى الذى واجه بصبر وحكمة ما قالته تركيا لسنوات هو نفسه مَن وقف عندما هددت تركيا الأمن القومى المصرى فى ليبيا وقالها بحزم: «مصر خط أحمر»، وإنه لا يصبر ولا يتهاون أبداً فى حق مصر وأمان واستقرار شعبها، وهذا أيضاً من الحكمة.

* رئيس لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب

مقالات مشابهة

  • الشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق توضح حقيقة فرض غرامات جديدة في حالة الانتظار بالمحطات
  • شيرين.. قمة المجد وقمة الألم
  • توصية طبية وراء تأجيل قيد "معلول"
  •  النائب علاء عابد يكتب: حكمة الرئيس.. زيارة تركيا دليل جديد
  • شيرين عبد الوهاب :بشكر كل القائمين على دير جيست
  • شيرين عبد الوهاب تطلق تحدي جديد على أغانيها: «يالا نفرح كلنا»
  • «قالك نسيني».. شيرين عبد الوهاب تطلق أجدد أعمالها الغنائية
  • لـ 7 اكتوبر.. تأجيل دعوى قضائية بشأن أزمة شيرين عبد الوهاب و روتانا
  • بيدري: هذا هو النجم الذي أتمنى مزاملته في برشلونة
  • ما الذي يمكن أن تغيّره الزيارة الأولى للسيسي إلى تركيا في الملفات الشائكة؟