أمينة خليل تكشف حقيقة خضوعها لعمليات تجميل.. ما سبب تغيير رأيها (تفاصيل)
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
كانت النجمة الشابة أمينة خليلة ضيفة مساء أمس الخميس مع الإعلامية إنجي علي في برنامج "أسرار النجوم" المذاع عبر نجوم إف إم، وكشفت خلال الحلقة عن موقفها من إجراء عمليات التجميل .
وذاع في الفترات الأخيرة رفضها التام لإجراء عمليات تجميل حيث قالت مسبقًا أنها بدأت العمل على ثقتها بنفسها قائلة:"أنا هتريق على نفسي قبل ما تتريقوا عليا، وبقيت ببرز أنفي بشكل أوضح أمام الجميع، وعملتها سنة 2012، عملت إعلان وقولت عايزين يغيروني ويخلوني براستك أو باربي هي دي مناخير باربي".
وهو ما اختلف خلال حوارها الأخير حيث غيرت رأيها بشكل كبير في موضوع إجراء عمليات التجميل، قائلة: "أجريت بالفعل عملية تجميل مؤخرا، رغم أنني كنت رافضة الموضوع تماما زمان، ولكن بعدين لما نكبر ونشتغل في السينما وطوال الوقت وجهي يتعرض لمشاكل، عشان كدة أصبحت متفتحة أكثر إنه إذا كان فيه حاجة محتاجة تظبيط وعاملة مشاكل نفسية أكيد هروح أعدلها ، وهي حاجات صغيرة من أجل الراحة النفسية".
جدير بالذكر أن آخر أعمال أمينة خليل مشاركتها في بطولة فيلم إكس مراتي، والذي تدور أحداثة في إطار اجتماعي كوميدي، حول هشام ماجد الذي يجسد شخصية دكتور نفسي، متزوج من أمينة خليل ويمران سويًا بالعديد من المواقف الكوميدية، وخلال هذه الأحداث يظهر محمد ممدوح بشخصية بلطجي، والذي يكون الزوج السابق لأمينة خليل، والذي يعكر صفو علاقتها مع هشام ماجد لتتوالى الأحداث الكوميدية.
ويشارك في بطولة فيلم x مراتي، عدد من نجوم الفن المصري يأتي في مقدمتهم هشام ماجد، وأمينة خليل، ومحمد ممدوح، ومصطفى غريب، وعلى صبحي، ويشارك به عدد من ضيوف الشرف من نجوم الفن، ومن إخراج معتز التوني، وتأليف كريم سامي وأحمد عبد الوهاب، ومن إنتاج أحمد يوسف وشركة بوليت بروف وشركة سينرجي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إنجي علي عمليات التجميل هشام ماجد فيلم إكس مراتي أمینة خلیل
إقرأ أيضاً:
الصحة تكشف حقيقة إغلاق مستعمرة الجذام لاستثمار أرضها
قال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، إنه لا صحة لقيام الوزارة بغلق مستعمرة الجذام، بهدف طرح أرضها للاستثمار، مؤكدا أن وزارة الصحة تعمل على تطوير البرتوكولات العلاجية الخاصة بمرض الجذام، وإنشاء مستشفيات عامة لخدمة المواطنين، تحتوي على أقسام متخصصة للتعامل مع مرض الجذام.
ونوه المتحدث الرسمي للوزارة، إلى أن حالات مرض الجذام لم يعد يتم استقبالها في المستعمرات، ولكن يتم معالجتهم في أقسام الأمراض الجلدية في المستشفيات، كما أن المستعمرة لم تعد تستقبل مرضى منذ سنوات، ولا يوجد أي توصية طبية على مستوى العالم بعزل مرضى الجذام أو حجزهم في مستعمرات.
وأضاف أن جميع المستعمرات على مستوى العالم قد تم إغلاقها، حيث تم إغلاق آخر مستعمرة جذام في عام 2011، لأن مريض الجذام منذ تلقي أول جرعة للعلاج، يصبح غير معدي لأي شخص، كما أن العلاجات الحديثة، تشفي المريض تماما خلال فترة ستة أشهر، مشيرا إلى أنه من المستهدف القضاء على هذا المرض بحلول عام 2030.