مسؤول: استقبلنا في برنامج موهبة الإثرائي للعلوم الهندسية 24 طالبا من مختلف مناطق المملكة
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
قال رئيس برنامج موهبة الإثرائي للعلوم الهندسية دكتور سعود واصلي إنه تم استقبال في البرنامج 24 طالبا من مختلف مناطق المملكة قدموا أبحاثا في مجالات أبرزها الذكاء الاصطناعي والطائرات المسيرة.
وأضاف دكتور سعود واصلي خلال حديثه مع "الإخبارية": " نحن اليوم في أحد برامج موهبة الإثرائية التي تقام على مستوى المملكة، برنامجنا اليوم في جامعة الملك عبدالعزيز هو برنامج موهبة تاإثرائي البحثي في العلوم الهندسية".
وتابع: " استقبلنا 24 طالبا من مختلف مناطق المملكة من الرياض ومن المنطقة الشرقية والمنطقة الغربية والمنطقة الجنوبية، قاموا الطلاب بعمل أبحاث من خالص إنتجاهم الفكري وبالعمل مع اساتذة باحثين وعلماء في مجالات مختلفة تشمل الطاقة المتجددة والذكاء الاصطناعي والطائرات المسيرة".
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
ثلاثة تحديات في مسابقة «حفيت للمواهب الدينية»
أبوظبي: «الخليج»
أطلقت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، بمناسبة عام المجتمع 2025، مسابقة حفيت للمواهب الدينية، التي تسعى لاكتشاف المواهب الوطنية وتمكينها لخدمة المجتمع الإماراتي، مشيرة إلى أن آخر موعد لتلقي المشاركة هو 5 مايو المقبل.
وأوضحت الهيئة أن المسابقة تتوج ثلاثة فروع رئيسية، هي تحدي موهبة الأذان، وتحدي موهبة الوعظ، وتحدي موهبة الخطابة، حيث سيفوز ثلاثة متسابقين عن كل تحدٍّ، وسيحصل الفائز بالمركز الأول على 10,000 درهم، فيما سينال الفائز بالمركز الثاني 7,000 درهم، أما المركز الثالث فسيحصل على 5,000 درهم.
وأشارت الهيئة إلى أن شروط المسابقة هي أن يكون المتقدم من مواطني دولة الإمارات، ولديه الرغبة في خوض التحدي في إحدى المواهب الثلاثة، ويجب على المشاركين التدرب جيداً على النص المحدد لفئتهم العمرية، والذي تم نشره عبر حسابات الوزارة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وذكرت أنه يُطلب من المتسابقين توثيق موهبتهم بالصوت والصورة، مرتدين الزي الوطني، على أن لا تتجاوز مدة المقطع ثلاث دقائق، وتدعو الجهة المنظمة المشاركين للاستمتاع بالتجربة ومشاركة أسرهم في تنمية مواهبهم، مستثمرين الأجواء الجميلة في إبراز معالم الوطن.
كما يتعين على المشاركين أن يظهروا ثقة عالية بقدراتهم، وإتقاناً في أدائهم، مع الالتزام بقواعد اللغة العربية الأصيلة، انطلاقاً من مقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله: «فلغة القرآن تمكينها شرف لنا، واستخدامها تعزيز لهوية مجتمعنا، وحمايتها هي حماية لجذورنا وتاريخنا وثقافتنا».