المناطق_واس

قال علماء في بحث نُشر اليوم الجمعة: “إن تغير المناخ يُحدث تغييرات في أنماط هطول الأمطار حول العالم، وهو ما قد ينجم عنه أيضًا اشتداد قوة الأعاصير والعواصف المدارية الأخرى.

وأضافوا، أن العواصف المدارية الأقوى جزء من ظاهرة أوسع من الظواهر الجوية المتطرفة الناجمة عن ارتفاع درجات الحرارة.

أخبار قد تهمك المركز الوطني للأرصاد ينبه من تكوّن أمطار غزيرة على منطقة عسير 26 يوليو 2024 - 8:36 صباحًا أمطار غزيرة على عددٍ من محافظات مكة المكرمة 25 يوليو 2024 - 12:09 مساءً

ودرس الباحثون في الأكاديمية الصينية للعلوم البيانات التاريخية للأرصاد الجوية وخلصوا إلى أن “75% تقريبًا من مساحة اليابسة في العالم شهدت ارتفاعًا في تقلبات هطول الأمطار أو تقلبات أوسع بين الطقس الجاف والرطوبة.

كما ذكر الباحثون في البحث “أن ارتفاع درجات الحرارة أدى إلى زيادة قدرة الغلاف الجوي على الاحتفاظ بالرطوبة مما يسبب تقلبات أوسع في هطول الأمطار”.

وضرب أقوى إعصار هذا العام الفلبين ثم الصين، هذا الأسبوع، مما أدى إلى إغلاق مدارس وشركات وأسواق مالية مع زيادة سرعة الرياح إلى 227 كيلومترًا في الساعة. وتم إجلاء مئات الآلاف على الساحل الشرقي للصين قبل وصول الإعصار إلى اليابسة، أمس الخميس.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أمطار هطول الأمطار

إقرأ أيضاً:

الضوء الأزرق صباحاً.. الحل السحري لاضطرابات النوم

التعرض للضوء الأزرق في الصباح يحسن بشكل كبير من جودة النوم واستقرار أنماط النشاط اليومي لدى كبار السن، في حين أن التعرض لنفس الضوء في المساء يمكن أن يعطل النوم، بحسب دراسة جديدة من جامعة ساري.

الضوء المناسب في الوقت المناسب يحدث فرقاً كبيراً في أنماط نوم كبار السن

ووفق هذه النتائج، يقدم العلاج بالضوء نهجاً غير دوائي واعداً لمعالجة مشاكل النوم المرتبطة بالعمر، حيث أبلغ المشاركون عن تحسن كبيرة في جودة النوم خلال الدراسة التي استمرت 11 أسبوعاً.

ضوء النهار

وأشار الباحثون إلى أن قضاء مزيد من الوقت في ضوء النهار الساطع (فوق 2500 لوكس) يؤدي إلى أيام أكثر نشاطاً، وإيقاعات يومية أقوى، وأوقات نوم مبكرة، ما يسلط الضوء على أهمية الوقت في الهواء الطلق لكبار السن.

ووفق "ستادي فايندز"، يجلب التقدم في السن العديد من التغييرات، ولسوء الحظ، غالباً ما يكون تدهور النوم أحدها.

حيث يعاني العديد من كبار السن من صعوبة النوم، والاستيقاظ بشكل متكرر أثناء الليل، والشعور عموماً بقلة الراحة.

وتفيد نتائج الدراسة الجديدة بأن الضوء المناسب، في الوقت المناسب، قد يحدث فرقاً كبيراً في أنماط نوم كبار السن ونشاطهم اليومي.

وفي الدراسة، شارك 36 شخصاً، أعمارهم 60 عاماً أو أكثر، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين تبادلتا نوع الضوء الذي تتعرض له كل منهما.

وتعرضت كل مجموعة للضوء الأزرق أو الأبيض لمدة 3 أسابيع، بفاصل أسبوعين، وتمت مراقبة تأثير ذلك على النوم خلال وبعد التعرض.

وكانت النتائج واضحة. أدى التعرض الصباحي الأطول للضوء المخصب باللون الأزرق إلى تحسين استقرار أنماط النشاط اليومي للمشاركين بشكل كبير وتقليل تجزئة النوم.

على النقيض من ذلك، فإن التعرض في المساء لنفس الضوء جعل من الصعب النوم وقلل من جودة النوم بشكل عام.

مقالات مشابهة

  • الأرصاد السعودية تحذر من طقس شهر رمضان
  • أكثر الدول امتلاكاً لاحتياطيات المعادن النادرة في العالم (إنفوغراف)
  • توصية سرية لإدارة ترامب بإلغاء نتائج علمية لمكافحة تغير المناخ
  • علماء: كويكب 2024 YR4 لم يعد يشكل تهديدًا ولن يرتطم بالأرض كما كان يُعتقد
  • الضوء الأزرق صباحاً.. الحل السحري لاضطرابات النوم
  • الفلاحة قطاع حيوي في المغرب يواجه تقلبات المناخ للعام السابع على التوالي
  • هل تناول الطعام في وقت متأخر من الليل يسبب زيادة الوزن؟
  • الفيضانات القديمة تكشف عن ماض مناخي درامي لشبه الجزيرة العربية
  • هيئة المساحة الجيولوجية لـ ”اليوم“: زيادة هطول الأمطار ترتبط بارتفاع النشاط الزلزالي
  • الإمارات.. تقلبات جوية ورياح نشطة وتحذيرات من الغبار