هيئة كهرباء ومياه دبي تنظم 61 دورة تدريبية وجلسة توعوية لموظفيها حول الصحة والسلامة المهنية خلال النصف الأول من 2024
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
ضمن جهودها للارتقاء بخبرات كوادرها في مختلف جوانب الصحة والسلامة المهنية، نظمت هيئة كهرباء ومياه دبي 61 دورة تدريبية وجلسة توعوية حول الصحة والسلامة المهنية خلال النصف الأول من عام 2024، شارك فيها 2,110 موظفاً وموظفة من مختلف قطاعات الهيئة.
وقال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: “نحرص على التطبيق الفاعل لأنظمة إدارة الجودة والصحة والسلامة والبيئة وفي أعلى المعايير العالمية، والعمل على تعزيز ثقافة السلامة والصحة المهنية بين جميع الموظفين ليواكبوا آخر التطورات في هذا المجال، انطلاقاً من مسؤوليتنا تجاه متعاملينا وموظفينا وموظفي الموردين والمقاولين الذين يعملون في مشاريع الهيئة، إضافة إلى توفير خدماتنا وفق أعلى معايير الجودة والكفاءة والتوافرية والاعتمادية.
وقال الدكتور يوسف الأكرف، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع دعم الأعمال والموارد البشرية في هيئة كهرباء ومياه دبي: “نعمل على توفير أفضل البرامج التدريبية والتوعوية التي تعزز بيئة العمل الآمنة وتسهم في الارتقاء بمعايير الصحة والسلامة في جميع مشروعات وعمليات الهيئة، بما يسهم في تحقيق سعادة الموظفين وتعزيز الإنتاجية والجودة.”
بالإضافة إلى الدورات التدريبية، تنظم هيئة كهرباء ومياه دبي العديد من الفعاليات والبرامج التوعوية على مدار العام مثل “أسبوع الصحة والسلامة العامة”، و”أسبوع الصحة والسلامة الداخلي” السنوي، واليوم التوعوي للصحة والسلامة المهنية للمقاولين، وغيرها من فعاليات وأنشطة تهدف إلى الارتقاء بأنظمة صحة وسلامة الكوادر البشرية. ويحصل الموظفون الذين يتم تدريبهم من قبل كوادر هيئة كهرباء ومياه دبي على شهادات معتمدة في مجال السلامة والصحة المهنية.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: هیئة کهرباء ومیاه دبی والسلامة المهنیة الصحة والسلامة
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي: اقتصاد الجزائر حقق نموا لافتا في النصف الأول من 2024
أشاد البنك الدولي في تقرير له بالأداء الاقتصادي للجزائر، وأفاد بأن الجزائر حققت نموا قويا في النصف الأول من العام الجاري، والذي بلغ 3.9%.
وأشار البنك الدولي، في تقرير الخريف 2024، إلى أن الأداء الاقتصادي في الجزائر كان متنوعا ومدعوما بقطاع زراعي قوي.
وأوضح أن الجزائر شهدت "تحسنا ملحوظا" في استقرار الأسعار، حيث انخفض معدل التضخم إلى 4.3% خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2024.
ولفت إلى أن النمو الاقتصادي في الجزائر خلال النصف الأول من عام 2024 ظل "قويا و مدعوما بالقطاعات غير الاستخراجية والاستثمار".
وذكر البنك الدولي أن نمو الاستثمارات تسارع مما حفز الواردات، في حين بقي الاستهلاك الخاص والعام قويا، كما وأشار إلى "استقرار أسعار المنتجات الطازجة واعتدال تكاليف الاستيراد واستقرار سعر الصرف" خلال الفترة المذكورة.
وشدد على أن التضخم تباطأ بنحو ملحوظ خلال 2024 بفضل الإنتاج الزراعي القوي، واستقرار أسعار المواد الغذائية الطازجة، واعتدال أسعار الاستيراد مع استقرار سعر الصرف.