مختص: السعودية باتت ريادية تقنيا ومثالا يحتذى به للعديد من الدول
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
قال المختص التقني خالد أبو إبراهيم، إن السعودية باتت ريادية تقنيا ومثالا يحتذى به للعديد من الدول.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه أصبح بالإمكان اليوم إنهاء جميع المعاملات في المملكة إلكترونيا.
وأشار أبو إبراهيم أن السعودية قدوة للجهات والدول التي لديها الاستعداد أن تصبح منظمة بعيدا عن الفساد والواسطة.
ولفت المختص التقني إلى أن جميع المؤسسات الآن يمكن إنهاء المعاملات داخلها بشكل إلكتروني من الألف إلى الياء.
فيديو | تقدم المملكة 12 مرتبة عالمية في مؤشر تطور الحكومة الإلكترونية..
المختص التقني خالد أبو إبراهيم: السعودية باتت ريادية تقنيا ومثالا يحتذا لعديد الدول، فاليوم بالإمكان إنهاء جميع المعاملات فيها إلكترونيا#الإخبارية | #نشرة_النهار pic.twitter.com/6mXcVgqxOd
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
عقوق الآباء للأبناء.. دينا أبو الخير تحذر من هذه المعاملات
علقت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، على مشكلة عقوق الآباء للأبناء والذي تعاني منه إحدى الفتيات واضطرت إلى ارسال سؤالها لمناقشة الجفاء ضد الفتيات في المعاملة وحرمانهن من الميراث الشرعي.
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، إن حنان الأب والأم على الأبناء هي طبيعة إنسانية في البشر، والقلة من يقعون في مشكلة عقوق الأبناء.
واستشهدت دينا أبو الخير، في معرض حديثها عن عقوق الآباء للأبناء بقصة الرجل الذي جاء إلى سيدنا عمر، يشتكي من عقوق ابنه له، فأتى سيدنا عمر بالابن وسأله عن سبب عقوق والده، فوجد أن الأب لم يختار أما جيدة لابنه ولم يسمه باسم طيب ولم يعلمه آية من كتاب رب العالمين، فقال له سيدنا عمر (عققت ابنك قبل أن يعقك).
ممارسات تؤدي إلى عقوق الأبناءوقال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، إن هناك بعض الممارسات تتسبب في عقوق الآباء للأبناء، ومنها: التمييز بينهم دون مبرر، أو حرمانهم من حقوقهم المشروعة كالميراث، أو الإهمال في تربيتهم وتوجيههم.
وأشار إلى أن العادات والتقاليد الخاطئة لعبت دورًا خطيرًا في تفكيك الروابط الأسرية، إذ قد تؤدي إلى حرمان البنت من الميراث أو التفضيل بين الأبناء دون سبب شرعي؛ مما يولِّد الغلظة والقسوة في النفوس، ويخلق بيئة غير مستقرة داخل الأسرة.
واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم حين رفض الشهادة على تفضيل أحد الآباء لابن من أبنائه دون وجه حق، قائلًا: 'اذهب فأشهد على هذا غيري، فإني لا أشهد على جور'، وهو دليل واضح على رفض الشريعة للظلم والتمييز غير المبرر داخل الأسرة.