القادسية يقدم عرضًا للتعاقد مع السنغالي لامين كامارا
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت صحيفة L’Equipe الفرنسية، أن نادي القادسية يسعى للتعاقد مع الوسط السنغالي لامين كامارا الذي يتمتع باهتمام متزايد من ساوثهامبتون للتعاقد معه.
وأكدت الصحيفة الفرنسية أن النادي قدم عرضا بقمية 16 مليون يورو لضم اللاعب السنغالي، البالغ من العمر 20 عامًا.
يُذكر أن عقد لامين كامارا يمتد مع فريقه الفرنسي حتى عام 2026، وبحسب الصحيفة، لا يرغب متوسط الميدان السنغالي في الرحيل خلال الوقت الراهن.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التعاقد القادسية ساوثهامبتون عقد لامين كامارا ي
إقرأ أيضاً:
إعلامي: الزمالك لم يتلق عرضًا رسميًا للتعاقد مع زيزو
تحدّث أحمد سالم المتحدث الرسمي لنادي الزمالك عن مستجدات موقف تجديد عقد زيزو مع الزمالك.
قال أحمد سالم في تصريحات لبرنامج ستاد المحور مع الإعلامي خالد الغندور: تم انتهاء اجتماع مجلس إدارة نادي الزمالك منذ قليل، ولا أعلم سبب الضغط الشديد على مجلس إدارة نادي الزمالك في قصة زيزو.
وأضاف أحمد سالم: "هناك العديد من السيناريوهات في ملف تجديد زيزو نراه بشكل يومي".
وتابع: "سنسمع أخبار إيجابية بشأن تجديد عقد زيزو".
وواصل: "حاليا نعمل على أكثر من اتجاه لحسم العديد من الملفات المهمة والتجديد".
وواصل: "أرجو تحري الدقة في نشر الأخبار بشأن ملف تجديد زيزو".
وأردف: "في نفس هذا الوقت العام الماضي كان هناك تشكيك في مجلس الإدارة ومع ذلك تم جلب صفقات وسداد مديونات بأرقام خرافية وحصد بطولتين".
واستطرد: "هل هناك كلام على محمد صلاح وقصة تجديد عقده مع ليفربول أو ينشر أخبار بشأن التجديد ولا أحد يعلم سبب تأخر ملف التجديد حتى الآن".
وشدد: "زيزو لاعب كبير ورمز من رموز نادي الزمالك ولن نسمح بالكلام المغلط عليه".
وأكد: "عبد الله السعيد وعمر جابر نجوم كبار مثل زيزو لماذا لا يوجد نفس الأزمات والكلام على تجديدهم مثل زيزو".
وتابع: "اللغط على لاعبي الزمالك لا ينتهي في الفترة الحالية، ولا يوجد مكان في العالم يعلم المفاوضات بين اللاعب والنادي وهل أحد كان يعلم كم سيتقاضى عمر مرموش مع مانشستر سيتي حتى أصبح الأمر بشكل رسمي".
وشدد: "لا يوجد أي عرض رسمي وصل الزمالك للتعاقد مع زيزو، كلها اجتهادات صحفية فقط لا غير".
وواصل: "وفق ترتيب أولويات النادي نحاول لحسم ملف تجديد عقود اللاعبين ومن ثم البحث عن الصفقات".
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟