الاحتلال يقتحم بلدات في جنين ويعتقل مواطنًا من نابلس
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
الضفة الغربية - صفا
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر يوم الجمعةً، بلدتي جبع والزبابدة وقرية صانور في محافظة جنين.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال شنت حملة تفتيش واسعة في أحياء البلدتين، والقرية وسط إطلاق القنابل الضوئية والصوتية، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
وفي سياق منفصل، اعتقلت قوات الاحتلال فجر اليوم، مواطنًا شرق مدينة نابلس.
وذكرت مصادر محلية، بأن عدة آليات عسكرية إسرائيلية اقتحمت شرق المدينة فجر اليوم وأطلقت الرصاص الحي، وقنابل الغاز والصوت ما أدى إلى اندلاع مواجهات في محيط مخيم عسكر الجديد.
وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال اعتقلت المواطن عائد غسان كعبي خلال اقتحامها من شارع القدس شرق المدينة.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: نابلس جنين اعتقال انتهاكات الاحتلال قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
24 شهيدا جراء غارات الاحتلال الإسرائيلي على غزة فجر اليوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، اليوم الأحد، باستشهاد 24 فلسطينيا جراء غارات الاحتلال على غزة منذ فجر اليوم، 19 شهيد منهم شمالي القطاع.
وفي سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم ، مدينة طولكرم بالضفة الغربية، مما أدى إلى اندلاع مواجهات في عدة مناطق.
ووفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، اقتحمت قوات الاحتلال قرية رمانة وأطلقت الرصاص باتجاه الفلسطينيين، مما تسبب في أضرار لعدد من المركبات دون تسجيل إصابات بشرية. كما توغلت آليات الاحتلال في قرية الطيبة غرب جنين، وتمركزت في إحدى الحارات قبل انسحابها نحو حاجز الجلمة العسكري.
وأفادت مصادر أمنية بأن قوات الاحتلال اقتحمت أيضًا منطقة العاروض في إحدى البلدات، حيث أطلقت قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع على السكان، ما أسفر عن حالات اختناق نتيجة استنشاق الغاز. واندلعت مواجهات بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال قبل انسحاب الأخيرة من المنطقة.
وفي سياق متصل، اعتقلت قوات الاحتلال فلسطينيًا خلال اقتحامها مدينة البيرة، وواصلت حملات المداهمة في قريتي رمانة والطيبة غرب جنين.
وتشهد مناطق متفرقة من الضفة الغربية والقدس المحتلتين يوميًا عمليات اقتحام ومداهمة تنفذها قوات الاحتلال، تترافق مع مواجهات واعتقالات وإطلاق الرصاص الحي والمطاطي، بالإضافة إلى استخدام قنابل الغاز المسيل للدموع ضد الشبان الفلسطينيين.