بيان عن نقابة المالكين.. هذه تفاصيله
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أشارت "نقابة المالكين" الى أنه "مرة جديدة نجد قضاة شرفاء في لبنان يعطونك أملا في البقاء في هذه البلاد على رغم الظروف الصعبة وحرمان المالك القديم من رزقه لأكثر من ٤٠ عامًا، إذ صدر حكم قضائي عن القاضي المنفرد المدني الناظر في دعاوى الإيجارات في المتن علاء بشير قضى باعتبار مهلة التسع سنوات في قانون الإيجارات الجديد منتهية بتاريخ ٢٠٢٣/١٣/٢٨ وبتسليم المأجور شاغرا إلى المالكين.
واعتبرت في بيان ان "هذه الأحكام تشير بشكل واضح إلى المسار القضائي في الإيجارات السكنية، مع العلم أن الضمير وحده كان كافيًا لإعطاء المالكين حقوقهم، لكن بعض المستأجرين ولجانهم تنطبق عليهم مقولة فاقد الشيء لا يعطيه، وذلك بعد تجربة معهم لم يحصد فيها المالكون سوى المرارة والخيبة من أبناء الوطن، وخصوصا في أحلك الظروف وأشدها صعوبة والتي لم تنفع في دفع معظمهم طوعًا إلى إعطاء المالكين حقوقهم، وها هي الإيجارات غير السكنية وما نعانيه اليوم مع لجان التجار والفجّار أكبر دليل على ذلك".
وأملت أن "يتّعظ المستأجرون القدامى من الحكم وأن يبادروا إلى الاتفاق رضاء مع المالكين بعد هذه الأحكام، مع العلم أن بدلات الإيجار قد أصبحت وفق بدل المثل بنسبة ١٠٠% وفق القانونين ٢٠١٤ أو ٢٠١٧ وأن المهل انتهت بكل المعايير والمقاييس، ونحن أمام مرحلة جديدة من المساواة بين المؤجرين والمستأجرين، والتي ستسري قريبا على المستأجرين في الإيجارات غير السكنية".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عبد المحسن سلامة يرفض حملات التشويه في انتخابات نقابة الصحفيين
أعرب الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة المرشح نقيبا للصحفيين، عن رفضه المطلق لكافة حملات التشويه والإساءة ونشر الأكاذيب التي تطال الزملاء الصحفيين المرشحين في انتخابات النقابة وغير المرشحين، داعيا إلى تحويل مرتكبي تلك المخالفات إلى جهات التحقيق النقابية المختصة وغيرها من جهات التحقيق.
وشدد عبد المحسن سلامة - في بيان له مساء اليوم - على رفضه التام لحملات التشويه والإساءة، والتي تشارك فيها صفحات وهمية على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرا إلى أن تلك الحملات، تستهدف تعكير صفو انتخابات نقابة الصحفيين.
وأكد سلامه تضامنه الكامل مع أي زميل صحفي يتعرض لمثل هذه الممارسات، أيا كانت توجهاته أو مواقفه، لافتا إلى أنه سبق وأن أعلن، أكثر من ذي مرة، عن مبادرة لرفض تلك الممارسات وتحويل المخالفين إلى جهات التحقيق النقابية.
وقال: «أرفض على الإطلاق الصفحات الوهمية مثل ويكيليكس الصحفيين أو زينة خليل وغيرهما من تلك الصفحات التي تستهدف المرشحين وغيرهم، خاصة وأن صفحة زينة خليل الوهمية كانت تتعرض بالإساءة لشخصي بشكل ممنهج ومتعمد، واتضح أنها صفحة وهمية، وأنا لا يمكن أن أقبل لغيري ما أرفضه لنفسي».
وأضاف عبد المحسن سلامه: «أؤكد أيضا رفضي للصفحات المنسوبة إلى بعض الأسماء التي تقوم بنشر الشائعات والأكاذيب ضدي أو ضد أي زميل، وأتمنى تفعيل مبادرة تحويل المخالفين إلى جهات التحقيق النقابية المختصة وغيرها من جهات التحقيق، وأنا على استعداد للتضامن مع أي زميل».
اقرأ أيضاًعبد المحسن سلامة يعلن تفاصيل أضخم مشروع سكني في تاريخ نقابة الصحفيين
عبد المحسن سلامة يعلن عن تفاصيل توفير شقق للصحفيين
عبد المحسن سلامة: هدفي الاستماع إلى مطالب الجمعية العمومية والعمل على تحقيقها