وزير الخارجية ونظيره التونسي يرأسان اجتماعات «التشاور السياسي» بين البلدين
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
ترأس وزير الخارجية سامح شكرى ووزير الخارجية التونسي نبيل عمار اليوم الثلاثاء، بتونس اجتماعات الدورة الخامسة عشرة للجنة التشاور السياسى بين البلدين .
وقال السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية إن ملفات العلاقات الثنائية على طاولة مشاورات وزيري الخارجية وكذا العديد من قضايا المنطقة والملفات الدولية ذات الاهتمام المشترك.
وفى وقت سابق، عقد وزير الخارجية سامح شكرى اليوم الثلاثاء، جلسة مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين نبيل عمار.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد أبو زيد، على حسابه على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" - "بدأ اللقاء الثنائى المغلق بين شكرى وعمّار بمقر الخارجية التونسية".
وكان شكرى قد وصل مساء أمس الاثنين إلى العاصمة تونس فى زيارة يجرى خلالها مباحثات حول مختلف ملفات العلاقات الثنائية بين مصر وتونس وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى التشاور مع نظيره التونسى نبيل عمار بشأن عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، فى إطار اجتماعات الدورة الـ15 للجنة التشاور السياسى بين البلدين.
ومن المقرر أن يلتقى وزير الخارجية مع الرئيس التونسى قيس سعيد، لنقل رسالة شفهية من الرئيس عبد الفتاح السيسى تتعلق بسبل دعم وتعزيز علاقات التعاون بين البلدين .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سامح شكري تونس الخارجية المصرية قيس سعيد وزیر الخارجیة بین البلدین
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني يبحثان هاتفيا العلاقات الإستراتيجية بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص باكستان على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكدا أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.وام