أمينة خليل: لهذا السبب تحمست لـ "إكس مراتي".. ودايما بحب تغيير جلدي ( فيديو)
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
تحدثت الفنانة أمينه خليل عن تجربتها في فيلم " إكس مراتي" قائلة:'داخلة في الكوميدي على مهلي ومتحمسة وخايفة جدا لكن مبسوطة بالفيلم وطول عمري نفسي اشتغل مع هشام ماجد وتابعت حلقة حلقة من مسلسل أشغال شقة وأول ما جالي الفيلم ده تحمست وقولت هعملوا.
أضافت أمينه خليل في تصريح خاص لـ الفجر:' المخرج معتز التوني بيدي طاقة إيجابية رغم الصعوبات وأنا بحب ادخل لوكيشن مع نوعية المخرجين دي.
كما تحدثت عن تعاونها المتكرر مع محمد ممدوح قائلة:' وجود تايسون أمان في أي حاجه وارتحت جدا وكل العناصر لقيتها مكتملة.
حقق فيلم "إكس مراتي" إيرادات قياسية في أول يوم عرض له في دور السينما. وفقًا للبيانات الأولية، فقد تمكن الفيلم من جذب 2 مليون و105 آلاف و777 جنيهًا في افتتاحيته، متفوقًا على توقعات المحللين والنقاد.
هذا النجاح الساحق يؤكد على قدرة الأعمال العربية على المنافسة على مستوى عالمي، وينذر بموسم سينمائي مثير للغاية في الأسابيع المقبلة.
ويشارك في بطولة فيلم "إكس مراتي" عدد كبير من نجوم الفن أبرزهم: هشام ماجد، أمينة خليل، محمد ممدوح، ومصطفى غريب وعلى صبحي، ويشارك به عدد من ضيوف الشرف من نجوم الفن، والفيلم فكرة وإخراج معتز التوني، ومن تأليف كريم سامي وأحمد عبدالوهاب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمينة خليل إكس مراتي فيلم إکس مراتی
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. المعارضة الأوكرانية تستدعي زيلينسكي إلى البرلمان!
طالبت المعارضة الأوكرانية الرئيس فولوديمير زيلينسكي بالحضور إلى البرلمان “لشرح تفاصيل محادثات السلام وصفقة المعادن مع الولايات المتحدة”، وفقاً لتقرير نشرته “بوليتيكو”.
وأضافت الصحيفة، “أعرب العديد من أعضاء البرلمان الأوكراني، الذين يُفترض أن يصادقوا على أي اتفاق بعد توقيعه، عن شعورهم بالإقصاء من مفاوضات السلام في كييف، حيث اتهموا زيلينسكي والمسؤولين المعنيين بعدم مشاركة التفاصيل بشكل كافٍ وعدم التواصل بشكل مناسب معهم”.
وتابعت الصحيفة: “دعت كتلة التضامن الأوروبي في البرلمان الأوكراني إلى عقد جلسة برلمانية خاصة بحضور زيلينسكي لشرح خطة أوكرانيا للسلام وتفاصيل المفاوضات، وقالت الكتلة، التي يرأسها الرئيس السابق بيترو بوروشينكو، إن :على زيلينسكي إعلان تفاصيل الخطة التي تهدف إلى تحقيق السلام”.
فيما يتعلق بالضغوط الخارجية، أكدت تقارير أن “أوكرانيا تتعرض لضغوط هائلة من الولايات المتحدة وروسيا لتقديم تنازلات حول أراضيها وثرواتها المعدنية”، فيما أكد نائب الرئيس الأميركي، جي دي فانس، “أن على أوكرانيا الموافقة على التنازل عن أراضٍ، وإلا فإن الولايات المتحدة ستنسحب من الوساطة في المفاوضات”.
في المقابل، أعربت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني، يوليا سفيريدينكو، “عن استنكارها لمقترحات الولايات المتحدة، واعتبرت أن هذه الخطط تشكل استسلاماً لروسيا”.”، وأضافت أن “أوكرانيا مستعدة للتفاوض ولكن ليس للاستسلام”.
وفيما يتعلق بصفقة المعادن، “لم يتم توقيع اتفاق نهائي بعد بين أوكرانيا والولايات المتحدة، إذ تم الاتفاق على مذكرة شراكة ونوايا فقط، مع استمرار العمل على صياغة مسودة قانونية تلبي مصالح الطرفين”.
من جهته، لم يرد الرئيس زيلينسكي على دعوة المعارضة حتى الآن، “حيث كان مشغولاً بمحادثات دبلوماسية في لندن، ومن المقرر أن يلتقي مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في إيطاليا خلال الأيام المقبلة”.