العراق – أكد مصدران أمنيان فجر يوم الجمعة إن 4 صواريخ “كاتيوشا” أطلقت على قاعدة عين الأسد الجوية العراقية التي تستضيف قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة في وقت متأخر من يوم الخميس.

وأكدت المصادر أن صاروخين سقطا داخل القاعدة وسقط آخران في محيطها.

وأضافا أنه من غير الواضح ما إذا كانا قد تسببا في سقوط ضحايا أو أضرار.

ويأتي الهجوم بعد يومين من قمة عسكرية في واشنطن ناقش خلالها مسؤولون عراقيون وأمريكيون إنهاء عمل التحالف في العراق.

من جهته، ذكر مصدر مطلع نقلا عن مصدر أمني مساء الخميس أنه تم استهداف محيط قاعدة عين الأسد في محافظة الأنبار بصاروخين.

وصرح المصدر بأنه يجري البحث عن منطقة التنفيذ، من دون ذكر مزيد من التفاصيل.

وفي الـ17 من يوليو صرح مصدران عسكريان عراقيان بأن طائرتين مسيرتين استهدفتا قاعدة عين الأسد الجوية بالعراق والتي تتمركز فيها قوات أمريكية ودولية بغرب البلاد.

وهجوم 17 يوليو على القوات الأمريكية في العراق هو الأول منذ أوائل فبراير 2024.

المصدر: “رويترز”

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: قاعدة عین الأسد

إقرأ أيضاً:

أول زعيم عربي يصل سوريا بعد سقوط الأسد

 

 يزور أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، دمشق غدا الخميس، كأول زعيم عربي يصل سوريا.

وأكدت رئاسة الجمهورية السورية، أن قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع سيلتقي غدا الخميس بأمير قطر.

وفي 16 كانون الثاني/ يناير الحالي، التقى رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الشرع، في العاصمة السورية دمشق.

وقال بن عبد الرحمن إن بلاده تبذل جهودا في سبيل رفع العقوبات عن سوريا من اليوم الأول لسقوط نظام بشار الأسد.

وأضاف ابن عبد الرحمن، أن بلاده ترفض "إجراء إسرائيل الأرعن بالتوغل في المنطقة العازلة في سوريا".

وتابع: "تحدثنا مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، وأكدنا ضرورة الانسحاب الإسرائيلي، وألا يشكل التوغل واقعا جديدا".

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي احتلال المنطقة السورية العازلة في هضبة الجولان، منتهكا اتفاق فصل القوات لعام 1974، وذلك بعد أن أطاحت فصائل سورية، في 8 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، بنظام بشار الأسد (2000-2024).

وحول العقوبات المفروضة على سوريا، ذكر ابن عبد الرحمن، أنها كانت مفروضة على نظام الأسد وليست منطقية الآن، ولا يتوقع من الإدارة الجديدة معالجة المخاوف الدولية والعمل لشعبها في ظل العقوبات معا.

كما أكد أن قطر تبذل جهودا في سبيل رفع العقوبات منذ اليوم الأول لسقوط النظام، معتبرا أن تصريحات الشرع للأقليات في سوريا "مبشرة بالخير".

وأردف بأن الإدارة السورية الجديدة تسعى إلى الحفاظ على النسيج المجتمعي المتنوع.

وقال ابن عبد الرحمن: "نريد رؤية سوريا دولة مواطنة، تقوم على الكفاءة لا الطائفية، وواثقون من وعي الشعب السوري تجاه وحدة أراضيه". وقبل ذلك، أعادت الدوحة فتح سفارتها في دمشق، ورفعت عليها العلم القطري، بعد إغلاقها في تموز/ يوليو 2011.

وأوائل الشهر الحالي، استضافت الدوحة وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني

مقالات مشابهة

  • أول زعيم عربي يصل سوريا بعد سقوط الأسد
  • الرئاسة الفلسطينية تدين قرار قوات الاحتلال بوقف عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين
  • الأرصاد الجوية تحذر من سقوط أمطار بهذه المناطق| فيديو
  • شبكة دولية لتجارة المخدرات بقبضة وكالة الاستخبارات في البصرة
  • الزيارة الأولى منذ سقوط الأسد.. وفد روسي يصل إلى دمشق
  • سوريا تستقبل أول مسؤول روسي منذ سقوط الأسد
  • التحديات الأمنية تعترض طريق التنمية: هل يمكن تجاوز ألغام الشمال؟
  • غطاء جوي أمريكي في قاعدة عين الأسد لتأمين إمدادات لوجستية إلى سوريا
  • غطاء جوي أمريكي في قاعدة عين الأسد لتأمين إمدادات لوجستية إلى سوريا - عاجل
  • الواقع الخدمي والمعيشي بعد 50 يوم منذ سقوط الأسد