الجديد برس:

استنكر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني استقبال الإدارة الأمريكية والكونغرس لرئيس حكومة الاحتلال المجرم بنيامين نتنياهو “الذي عاد إلى أحضان داعميه” بعد تسعة أشهر “من عمليات الإبادة الجماعية وقتل الأطفال”.

وقال كنعاني على حسابه بمنصة “إكس” إن “الأطفال الفلسطينيون يذبحون كل يوم على يد جزار تل أبيب”.

وأكد أن الحقوق الطبيعية للفلسطينيين ولا سيما حق العيش والحياة والأمن والطعام والمياه والدواء والعلاج، “باتت تُنتهك في غزة وأمام أنظار العالم”، في المقابل استقبلت الإدارة والكونغرس الأمريكيين “الجلاد نتنياهو بالتصفيق والصفير”.

واعتبر أن زيارة نتنياهو كشفت الصورة الحقيقية للسياسات الغربية، وفشل مساعيها “لإظهار صورة بريئة وإنسانية لنفسها”، مؤكداً أنه “ظهر الوجه الشيطاني الشرير للسياسة الأمريكية”.

وقال كنعاني إن “العار هي مفردة بسيطة جداً لوصف هذه الفضيحة”، مضيفاً أن شعار حقوق الإنسان أصبح “أكثر الشعارات المضحكة التي يطلقها قادة أمريكا وأوروبا”.

الفصائل الفلسطينية تدين خطاب نتنياهو في الكونغرس

في غضون ذلك، أكدت حركة “حماس” أن التصورات التي طرحها رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال خطابه أمام الكونغرس الأمريكي، هي “محض أوهام وخيالات يحاول تسويقها”، مشددةً على أن الشعب الفلسطيني وحده يملك تقرير مصيره، ويحدد من يحكمه، ومشيرةً إلى أنه قرر الالتفاف حول خيار المقاومة.

وشددت الحركة، في بيان، على أن حديث نتنياهو عن جهود مكثفة لإعادة الأسرى من قطاع غزة هو ” محض كذب وتضليل للرأي العام في كل من إسرائيل والولايات المتحدة”، موضحةً أنه من أفشل كل الجهود الرامية لإنهاء الحرب وإبرام صفقة، على الرغم من جهود الوسطاء المتواصلة، والمرونة والإيجابية التي أبدتها الحركة.

وأضافت الحركة أن نتنياهو حاول دغدغة العواطف وقلب الحقائق والترويج لروایات کاذبة حول الـ7 من أكتوبر الماضي، بينما التحقيقات الإسرائيلية والدولية أكدت كذب هذه الادعادات، وارتكاب جيش الاحتلال جرائم قتل جماعي ضد المستوطنين في غلاف غزة.

كذلك، أكدت حماس في بيانها أن هجوم نتنياهو على محور المقاومة يعكس عمق أزمته العسكرية والأمنية من جراء الجبهات المفتوحة إسناداً لقطاع غزة.

وشددت أيضاً على أن خطاب نتنياهو يعكس عمق أزمته العسكرية والأمنية والدولية، حيث حاول التغطية عليها عبر الترويج لانتصارات وهمية بإعادته عدداً من الأسرى، متناسياً المجازر المروعة التي ارتكبها بحق المدنيين في رفح ومخيم النصيرات في أثناء ذلك.

في السياق نفسه، أكدت الحركة أن الولايات المتحدة تؤكد شراكتها الكاملة في الانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة، عبر “تقديمها كل سبل الدعم السياسي والعسكري للاحتلال، ومنح حكومته الغطاء اللازم للإفلات من العقاب، وإتاحتها منبر الكونغرس الكونجرس لغسل أيدي مجرمي الحرب من دماء الأطفال الأبرياء، بدلاً من محاسبتهم”.

وأشارت، في هذا الإطار، إلى أن “الأولى كان اعتقال نتنياهو كمجرم حرب وتسليمه إلى محكمة الجنايات الدولية، بدلاً من إعطائه فرصةً لتلميع وجهه أمام العالم، والتغطية على عمليات القتل الجماعي والتطهير العرقي في قطاع غزة”.

ودعت الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي إلى إعلان موقفها برفض الاحتلال والعمل على إنهائه بكل السبل، ودعم صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته، حتى يتمكن من ممارسة حقه في العودة وتقرير المصير، بموجب القانون الدولي الذي ينتهكه الاحتلال الإسرائيلي.

بدوره، علق عضو المكتب السياسي لحركة حماس، عزت الرشق، على خطاب نتنياهو، واصفاً إياه بأنه “خطاب المجرم نتنياهو، حفلة أكاذيب واستخفاف بعقول العالم”.

وقال القيادي في حماس، سامي أبو زهري، إن خطاب نتنياهو “يظهر أنه لا يريد التوصل إلى صفقة وقف إطلاق نار”، مؤكداً أن “خطابه مليء بالأكاذيب، ولن يفلح في التغطية على الفشل في مواجهة المقاومة”.

ورأى عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، علي أبو شاهين، في بيان نشرته الحركة في “تلغرام”، أن خطاب نتنياهو “كان هدفه استجلاب العطف من واشنطن بعد أن فقد التأييد الدولي”.

وأكد أبو شاهين أنه “من الواضح أن نتنياهو لا يريد وقف حرب الإبادة ضد شعبنا في قطاع غزة”، وأن “اليوم التالي للحرب في غزة هو شأن فلسطيني، وأن مخططات نتنياهو ستفشل” أمام صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته.

من جانبه، قال المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني، رداً على نتنياهو، إن منظمة التحرير الفلسطينية “هي الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني وهي تقرر من يحكمه”.

هذا وأدانت حركة المجاهدين الفلسطينية بشدة استقبال نتنياهو في الكونغرس الأمريكي، وقالت إن “استقبال مجرم الحرب نتنياهو في الكونغرس تأكيد على تورط الإدارة الأمريكية وانغماسها في حرب الإبادة”.

وأضافت أن “خطاب مجرم الحرب نتنياهو هو تسويق للأكاذيب وبيع للأوهام”، مشيدةً بمواقف الرافضين لزيارة نتنياهو والذين تظاهروا ضد خطابه.

وقالت إن “الإدارة الأمريكية تصر على مواصلة انتهاك القوانين الدولية وتشجيع مجرمي الإبادة الجماعية عبر استقبال القاتل النازي نتنياهو ليلقي خطاباً مليئاً بالأكاذيب والافتراءات، ومواصلة مد الكيان بالسلاح وتوفير الغطاء الدولي له”.

كما شددت حركة المجاهدين على أن المستقبل بعد الحرب في قطاع غزة “لن يكون إلا فلسطينياً وطنياً”، وأن ما يردده نتنياهو هو “محاولة للهروب من فشله أمام صمود وثبات مقاومة شعبنا الباسلة”.

الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، بدورها، قالت إن حفلة الأكاذيب والروايات المفبركة التي شهدها الكونغرس الأمريكي الأربعاء، تشكل إدانةً فاضحة لكل الادعاءات الأمريكية عن الديمقراطية وحقوق الإنسان، و”زيف المشروع الأمريكي للسلام المسمى حل الدولتين”.

ودعت الجبهة الديمقراطية القيادة السياسية للسلطة الفلسطينية والعواصم العربية ذات العلاقة مع “إسرائيل” إلى استخلاص الدروس والعبر من مشهد استقبال الكونغرس لنتنياهو، “بما يعكسه من حقائق دامغة لطبيعة المشروع الفاشي الإسرائيلي”.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: الکونغرس الأمریکی خطاب نتنیاهو فی قطاع غزة على أن

إقرأ أيضاً:

ماذا وراء خريطة نتنياهو التي خلت من الضفة الغربية؟

#سواليف

أثارت “ #الخريطة ” التي غابت عنها الضفة الغربية جدلاً وغضباً واسعين، بعد أن عرضها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو خلال شرحه للوضع في محور فيلادلفيا (صلاح الدين) الحدودي بين قطاع #غزة ومصر، أمس الاثنين، ضمن خريطة فلسطين التاريخية التي كان يعرضها وغابت عنها الضفة الغربية وأظهرت فقط قطاع غزة.

المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريش سارع للتعليق على الخريطة التي عرضها نتنياهو، بالقول: “عرض مثل هذه الخرائط ليس علامة جيدة ولا يساعد حاليا”.

https://x.com/AJArabic/status/1831044757105123540?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1831044757105123540%7Ctwgr%5E9119dc9f63567696849dc34beaa276718b1d28ff%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Fpalinfo.com%2Fnews%2F2024%2F09%2F04%2F910957%2F

مقالات ذات صلة تقرير للجزيرة .. تضامن بالأردن مع الصحفي المعتقل أحمد الزعبي بعد تدهور صحته 2024/09/06

رسالة لباعة الأوهام

من جانبه قال الكاتب والمحلل السياسي ياسر الزعاترة، في تدوينة على منصة إكس – رصدها المركز الفلسطيني للإعلام – إنّ كثيرين انتبهوا إلى أن الضفة الغربية غير موجودة في الخريطة، وتساءلوا عن معنى ذلك.

وأضاف الزعاترة بالقول: الحقُّ أنه لا جديد أبدا في الأمر، فنتنياهو والغالبية الساحقة من قادة العدو يرونها “يهودا والسامرة”، وجزءا لا يتجزّأ من “أرض إسرائيل”، ولذلك كان مسمّى “اتفاق أوسلو” هو “غزة أريحا أولا”، على اعتبار أن القطاع ليس من “يهودا والسامرة”، فيما أريحا “مدينة ملعونة” في العقيدة التوراتية.

https://x.com/YZaatreh/status/1830862826866414038?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1830862826866414038%7Ctwgr%5E9119dc9f63567696849dc34beaa276718b1d28ff%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Fpalinfo.com%2Fnews%2F2024%2F09%2F04%2F910957%2F

ولفت إلى أنّ هذه المسألة يعرفها باعة الأوهام في رام الله، وفي عواصم عربية أخرى، لكنهم يتجاهلونها، ويتجاهلون مشاريع الضمّ والتهجير، فيما يربطها بعضهم بالمقاومة، مع أن غيابها هو الذي سيسهّل ذلك، وإن بطريقة ناعمة عبر ما يُسمّى “السلام الاقتصادي”.

وتابع الزعاترة بالقول: منذ سنوات كفّ نتنياهو وحلفاؤه، بل أكثر قادة العدو عن لعبة الاستدراج، وأفصحوا عن حقيقة مشروعهم، بدليل الإجماع على قرار “الكنيست” بـ”رفض إقامة دولة فلسطينية غرب نهر الأردن”، ولاحظ أن القرار لا يمانع في إقامة دولة فلسطينية “شرق النهر”، في تلميح ضمني لـ”مشروع الوطن البديل”.

وشدد على أنّ أوهام الغزاة وأحلامهم لن تمرَّ، بإذن الله، لكن الوعي بمخطّطاتهم جزء لا يتجزّأ من معركة إفشالها، الأمر الذي لن يتم بغير المقاومة.

رسالة لدعاة المحافظة على الهدوء

أما الكاتب والمحلل السياسي الدكتور أحمد عطاونة، فأورد تلك الخريطة على حسابه بمنصة أكس، وكتب تدوينة رصدها المركز الفلسطيني للإعلام تقول: لدعاة المحافظة على الهدوء في الضفة الغربية، والتوقف عن مقاومة الاحتلال ومواجهة قواته لعدم اعطائه مبررا لتدميرها كما فعل في غزة…. ها هو جواب نتنياهو … خريطة اختفت فيها الضفة الغربية تماما.

https://x.com/AhmedAtawna/status/1830868426581070314?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1830868426581070314%7Ctwgr%5E9119dc9f63567696849dc34beaa276718b1d28ff%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Fpalinfo.com%2Fnews%2F2024%2F09%2F04%2F910957%2F

ليست جديدة.. ولكن جريئة بمضمونها

وأكد الباحث والمختص في الشأن السياسي “الإسرائيلي” فراس ياغي، أن “نتنياهو تعمد أن يظهر في مؤتمره الصحفي أمس وخلفه خارطة فلسطين التاريخية على أساس أنها إسرائيل دون أي معالم تظهر حدود الضفة الغربية المحتلة، في حين ظهر قطاع غزة فقط، في إشارة إلى أنه يعتبر الضفة الغربية جزءا من إسرائيل”.

وقال ياغي: “ليست هذه المرة الأولى من نوعها التي يتعمد نتنياهو فيها محو الضفة الغربية عن الخريطة، لكنها تعد الأكثر جرأة حتى الآن من حيث المضمون السياسي”، بحسب “قدس برس”.

وأوضح ياغي أن “هذه الخطوات تأتي في سياق محاولة رفع نسبة تأييد الأحزاب اليمينية المتطرفة في إسرائيل، خاصة في ظل الأوضاع السياسية المعقدة التي تمر بها البلاد”.

وأشار إلى أن “العقلية السياسية الإسرائيلية مرتبطة بالعقلية الدينية الصهيونية، التي تهدف إلى ضم المزيد من الأراضي، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية، وذلك في إطار خطة تهدف إلى توسيع المستوطنات الإسرائيلية”.

وقال “هذه التحركات تأتي على الرغم من وجود اتفاقيات دولية ومساعي مستمرة لبناء دولة فلسطينية مستقلة، لكن الحكومة المتطرفة لا تلقي بالا لهذا الملف برمته”.

هروب من الأزمات

ويعتقد ياغي، أن “هذا التوجه التوسعي هو محاولة من الحكومة الإسرائيلية للهروب من الأزمات الداخلية التي تواجهها، بالإضافة إلى الفشل العسكري الذي واجهته في قطاع غزة، وأن حكومة إسرائيل تسعى من خلال هذه السياسات إلى تعزيز نفوذها الإقليمي وتأكيد سيطرتها على المناطق الفلسطينية”.

من جهته، يؤكد المختص في الشؤون الاسرائيلية ياسر مناع، أن “أعضاء حزب الليكود والائتلاف الحكومي الذي يضم شخصيات مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، يتبنون عقلية تدعم فكرة إقامة (إسرائيل الكبرى) بلا حدود، وأن هذه الرؤية تحظى بدعم من مرشحي الانتخابات الرئاسية الأمريكية، سواء من الحزب الجمهوري أو الديمقراطي، ما يشير إلى أبعاد دولية لهذه التحركات والسياسات”.

وتابع “باعتقادي، قد أوضح نتنياهو الغاية الاستراتيجية مما يجري في الضفة الغربية حاليًا، عندما عرض خارطة تلاشت منها حدود الضفة”.

وأشار إلى أن “الغالبية العظمى من الشعب الفلسطيني كانت تؤمن أن أوسلو كذبة كبيرة، وأن إسرائيل لا تعترف بها، لكن الاحتلال اليوم أعلن عن ذلك لأول مرة دون خجل أو تردد”.

من جانبها علقت وزارة الخارجية الفلسطينية بالقول: إنّ استخدام نتنياهو خريطة تظهر ضم الضفة لدولة الاحتلال اعتراف صريح بهذه الجريمة الاستعمارية واستخفاف بالشرعية الدولية،المطلوب من المجتمع الدولي احترام التزاماته وتنفيذ الرأي الاستشاري الذي صدر عن محكمة العدل الدولية فوراً وقبل فوات الأوان.

https://x.com/qudsn/status/1830889734723305757?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1830889734723305757%7Ctwgr%5E9119dc9f63567696849dc34beaa276718b1d28ff%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Fpalinfo.com%2Fnews%2F2024%2F09%2F04%2F910957%2F

ليست خريطة عفوية

أما الدكتور مراد علي فكتب تدوينة على منصة إكس قال فيها: في مؤتمره الصحفي أمس، بنيامين #نتنياهو، رئيس الوزراء القادم من #بولندا، خريطة لدولة #إسرائيل تضمنت #الضفة_الغربية كجزء منها.

وأكد أنّ هذا الحدث لم يكن عفوياً أو خطأً، بل جزء من استراتيجية مدروسة بعناية تتماشى مع العقيدة الصهيونية التي تعتبر الضفة جزءاً لا يتجزأ من “أرض إسرائيل”.

بدوره علق الكاتب والمحلل السياسي إبراهيم المدهون، بالقول: تحدثت مع عدة قيادات في حركة حماس، وأجمعوا على أن تهديدات نتنياهو لا تخيفهم، بل يرون فيها تعبيراً واضحاً عن ورطته الحقيقية. وأكدوا أن نتنياهو سيضطر للخروج بالقوة من “فيلادلفيا” و”نتساريم”، التي ستتحول إلى محاور موت لجيشه.

ولفت المدهون إلى أنّ أحد القادة سخر من محاولات نتنياهو شرح خريطة قطاع غزة، مشيراً إلى أن غزة، التي تبلغ مساحتها 360 كيلومترًا مربعًا، قد وقفت في وجه نتنياهو لعام كامل دون أن يتمكن من القضاء على مقاومتها. والآن يتبجح بخططه، مما يكشف عن ضعفه وانهياره.

وقال: إنهم أجمعوا أيضاً على أن الحاضنة الشعبية هي السر وراء صمود المقاومة، وأنه لولا هذا الدعم الشعبي لما تمكنوا من مواجهة جيش الاحتلال حتى النهاية، ورغم الظروف الصعبة التي يعيشها شعبنا، شددوا على أنهم سيبذلون كل جهد ممكن لتعويضه وضمان حياة أفضل له، مُشيرين إلى أن هذه المعركة لن تنتهي إلا بانتصار المقاومة.

مقالات مشابهة

  • أهالي المحتجزين في غزة: كان من الممكن إنقاذ حياة الرهائن بالصفقات التي نسفها نتنياهو
  • وزير الخارجية يشيد بالرعاية والاهتمام التي يحظى بها المصريين العاملين بالإمارات
  • ماذا وراء خريطة نتنياهو التي خلت من الضفة الغربية؟
  • تهدف لاستخدامات سياسية.. الخارجية الإيرانية ترد على اتهامات جديدة بالتدخل في الانتخابات الأمريكية
  • الدولية لدعم الشعب الفلسطيني: نتنياهو يرفض الهدنة والاحتلال يدمر القطاع الصحي بغزة
  • الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني: نتنياهو يرفض الهدنة والاحتلال يدمر القطاع الصحي بغزة
  • الخارجية الإيرانية: اتهامنا بالتدخل بالانتخابات الأمريكية مرفوض ومتحيز
  • الخارجية الإيرانية: اتهامنا بالتدخل بالانتخابات الأمريكية مكرر ومرفوض
  • درة تستعيد ذكريات دورها في مسلسل "العار"
  • وهبي يتوعد الفنادق التي ترفض استقبال النساء المقيمات بنفس المدينة: العقوبة في الطريق!