أوباما يعتزم دعم هاريس في السباق الرئاسي
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
واشنطن (رويترز)
أخبار ذات صلةذكرت شبكة (إن.بي.سي نيوز) أمس أن الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما يعتزم دعم ترشيح الحزب «الديمقراطي» لنائبة الرئيس كاملا هاريس لخوض سباق الرئاسة لهذا العام.
ونقل التقرير أيضاً عن مصادر مطلعة قولها إن أوباما عبر عن دعمه لهاريس خلال محادثات خاصة كما أنه على تواصل معها.
وأضاف التقرير: «مساعدون لأوباما وهاريس ناقشوا إمكانية تنسيق ظهورهما معاً في الحملة الانتخابية لكن لم يتم تحديد موعد بعد».
ومع عدم ظهور أي منافس لهاريس على ترشيح الحزب، حصلت على تأييد مندوبي الحزب «الديمقراطي» يوم الاثنين الماضي بعد يوم من إعلان الرئيس جو بايدن انسحابه من السباق الرئاسي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: باراك أوباما كامالا هاريس الانتخابات الأميركية دونالد ترامب ترامب انتخابات الرئاسة الأميركية أميركا جو بايدن الانتخابات الرئاسية الأميركية سباق الرئاسة الأميركية
إقرأ أيضاً:
الأخوين ماركيز.. صراع عائلي على قمة سباقات الدراجات النارية
يتوقع مارك ماركيز أن يكون شقيقه الأصغر أليكس منافسه الرئيسي في سعيه للفوز بلقب بطولة العالم للدراجات النارية للمرة السابعة كما أنه مقتنع بأنها مسألة وقت قبل أن يفوز متسابق فريق جريسيني ريسنغ بسباقه الأول في الفئة الأولى للدراجات النارية.
وأليكس، الذي يصغر مارك (32 عاماً) بأربع سنوات، فاز ببطولة العالم للفئتين الثانية والثالثة، وصعد إلى منصة التتويج سبع مرات في الفئة الأولى.
واقترب من فوزه الأول في الفئة الأولى في سباق جائزة تايلاند الكبرى الافتتاحي للموسم الحالي وفي الأرجنتين، لكن مارك، الذي كان في كامل لياقته البدنية، حرمه من ذلك في المرتين.
وفاز مارك متسابق دوكاتي بسباق الأرجنتين أمس الأحد بعد أن تأخر عن أليكس في معظم فترات السباق لينهي الثنائي السباق في أول مركزين مرة أخرى.
ولم تشهد بطولة العالم للدراجات النارية للفئة الأولى فوز شقيقين بالمركزين الأول والثاني منذ 76 عاماً، لكن الأخوين ماركيز حققا هذا الإنجاز مرتين خلال أسبوعين.
وقال مارك للصحافيين "سيفوز أليكس ببعض السباقات هذا العام أي أكثر من سباق واحد، أدرك أنه عندما يشعر بالثقة، سيكون قادراً على الفوز ببطولة العالم - كما فعل في الفئتين الثانية والثالثة، أليكس هو المنافس الرئيسي على البطولة.
"أعجبت بأسلوب قيادة أخي، كان يقود بسلاسة وبإتقان فائقين، وحافظ على سرعته عند المنعطفات، قلت لنفسي 'هذا الرجل في مستوى آخر اليوم'، كانت هناك بعض اللحظات قلت فيها لنفسي 'حسنا، المركز الثاني يكفي'.
"في النهاية، نجحت في الفوز، لكن كما رأيتم، خاطرت كثيراً في بعض مراحل السباق - ربما أكثر من اللازم!".