سامسونج تنظم فعالية «كريتورز داي» احتفاءً بالمواهب في الإمارات
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةرحبت شركة سامسونج جلف للإلكترونيات بالمجتمع الإبداعي في دولة الإمارات، خلال النسخة الأولى من فعالية «كريتورز داي» “ Galaxy Creators’ Day “، والتي كشفت فيها عن أحدث أجهزتها الرائدة.
وتهدف الفعالية إلى استكشاف مستقبل إنشاء المحتوى مع سلسلة «جلاكسي زد» الجديدة من سامسونج، وساعات «جلاكسي»، وسماعات «جلاكسي بادز 3» إلى جانب تسليط الضوء على دور تجارب «جلاكسي إيه آي» في تمكين المواهب الإبداعية في المنطقة لاستكشاف الإمكانات الفنية الواعدة.
واستقطب الحدث العديد من صناع المحتوى البارزين من مجالات مختلفة، مثل التكنولوجيا والأزياء والسفر والصحة، والذين شاركوا تجاربهم مع أجهزة جلاكسي الجديدة واستكشف هؤلاء المبدعون دور المنتجات الجديدة في دعم أعمالهم الفريدة.
وقال فادي أبو شمط، رئيس مجموعة الهواتف المحمولة في سامسونج جلف للإلكترونيات: «نشهد اليوم حدثاً بالغ الأهمية مع إطلاق النسخة الأولى من الفعالية وتعمل الشركة على تمكين المبدعين من تحقيق رؤاهم بطرق جديدة ومميزة لدعم المواهب المحلية وتعزيزها من خلال التكنولوجيا».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سامسونج شركة سامسونج المواهب الوطنية المواهب جلاكسي
إقرأ أيضاً:
البعثة الدائمة للإمارات لدى الأمم المتحدة تنظم حدثاً حول حماية حقوق أصحاب الهمم
على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان، نظمت البعثة الدائمة لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، حدثاً جانبياً حول "تعزيز وحماية حقوق أصحاب الهمم: الوصول إلى التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي"، وتم تسليط الضوء على إمكانيات وتحديات هذه التكنولوجيا، مع التأكيد على أهمية توفير تقنيات يمكن الوصول إليها عالميا لتلبية احتياجات أصحاب الهمم.
وأكد السفير جمال المشرخ المندوب الدائم لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، أن دولة الإمارات، بصفتها طرفاً في اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، قد دمجت أحكام الاتفاقية في القوانين والسياسات الوطنية لضمان حماية هذه الفئة في مجالات التعليم والرعاية الصحية والضمان الاجتماعي.
من جهتها، سلطت الشيخة الدكتورة موزة بنت طحنون آل نهيان، مستشارة في وزارة الخارجية، الضوء على الدور الرائد لدولة الإمارات في استخدام الذكاء الاصطناعي لخدمة وتمكين أصحاب الهمم، مشيرة إلى التزام الدولة بالإدماج الاجتماعي والتكنولوجي لهذه الفئة من خلال سياسات مبتكرة.
وفي مداخلتها، قدمت رحاب بورسلي، عضو لجنة الخبراء الدولية لاتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، عرضاً عن إمكانيات الذكاء الاصطناعي لتحسين حياة أصحاب الهمم.
من جانبها، أكدت مارتينا ألباريت، المسؤولة بوحدة حقوق الإنسان والإعاقة في مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، على أهمية تبني نهج قائم على حقوق الإنسان في التعامل مع التكنولوجيات الرقمية، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي.
وعرض عبدالله الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، تشريعات دولة الإمارات المتعلقة بحقوق أصحاب الهمم، ومختلف التسهيلات المقدمة لهم لتمكين اندماجهم وجعلهم عنصرا فاعلا في المجتمع.
وفي مداخلتها، تحدثت فاطمة الكعبي، الناشطة الإماراتية في مجال حقوق أصحاب الهمم، عن تجربتها الشخصية في التغلب على إعاقتها والتي تعتبر مزيجا من الصبر والتحمل والأمل، مشيرة إلى الدور المهم الذي تلعبه التكنولوجيا في تحسين الرعاية الصحية لأصحاب الهمم.
واختتم الحدث بتأكيد الحضور على أهمية تطوير تقنيات مبتكرة تساهم في تحقيق المساواة والشمولية لأصحاب الهمم على المستوى العالمي.