صحيفة الاتحاد:
2025-04-07@14:17:01 GMT

7 أطعمة تجلب السعادة

تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT

ترجمة: عزة يوسف
تساعد الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والألياف على تحسين صحة الأمعاء ومكافحة الالتهابات المزمنة، ما يحسن الحالة المزاجية، ويجعلها وسيلة لتحقيق السعادة، ونذكر 7 أطعمة منها حسب موقع Dr Axe الأميركي:

الشوكولاتة الداكنة
الشوكولاتة الداكنة تحتوي على الكاكاو الطبيعي، غنية بمضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة التي تسبب أضراراً للدماغ، وتعمل الشوكولاتة الداكنة كمضادات اكتئاب طبيعية لاحتوائها على مركبات تفرز هرمون السعادة.

الأسماك 
تُعتبر من أفضل مصادر أحماض «أوميغا 3» الدهنية التي تحسن المزاج وتحارب الاكتئاب، وتحتوي على نسبة عالية من البروتين، والأحماض الأمينية التي يستخدمها الجسم لإنشاء نواقل عصبية تسمح لخلايا الدماغ بالتواصل، كما تمنع الجوع المرتبط بالتقلبات المزاجية.

الزبادي
يوفر الزبادي، الغذاء المخمر، البروبيوتيك الذي يعزز بيئة الأمعاء الصحية، ما ينعكس في صورة عقلية أكثر سعادة.

أخبار ذات صلة إنقاذ بحيرة بـ «الأسماك» أسماك «الخليج» تتكيّف مع ارتفاع الحرارة

التوت
يحتوي على نسبة عالية من فيتامين (C)، ومضادات الأكسدة الأخرى التي تحمي الدماغ من الإجهاد التأكسدي، كما يحتوي على النحاس وحمض الفوليك.

زيت الزيتون
يُعد زيت الزيتون من الدهون الصحية المفيدة للجسم والعقل، ويوفر أحماضاً دهنية غير مشبعة معروفة بتأثيراتها المضادة للالتهاب والوقاية العصبية، كما يساعد على تقليل الاكتئاب.

الكركم
يحتوي على عنصر نشط يسمى الكركمين، معرو بخصائصه المضادة للالتهاب، وأثبتت الدراسات فوائده في تحسين الحالة المزاجية. 

الموز
يُعد مصدراً للكربوهيدرات والإلكتروليتات التي تزود الدماغ والجسم بالطاقة، يحتوي على التريبتوفان، وهو حمض أميني له خصائص مهدئة لأنه يعزز إطلاق هرمون السيروتونين.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: السعادة الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة الأطعمة الأطعمة الصحية الشوكولاتة الداكنة الأسماك الزبادي التوت زيت الزيتون الموز الكركم

إقرأ أيضاً:

«الصحة العالمية» تدعو لضمان حصول النساء والأطفال على رعاية صحية عالية الجودة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في يوم الصحة العالمي، الذي يُحتفَل به في 7 أبريل كل عام، تدعو منظمة الصحة العالمية إلى اتخاذ إجراءات عالمية لضمان حصول النساء والأطفال على رعاية صحية عالية الجودة.

وعلى الرغم من التقدم المُحرَز في الحد من وفيات الأمهات والمواليد، لا يزال إقليم شرق المتوسط يواجه تحديات كبيرة في ضمان صحة الأمهات والمواليد وعافيتهم، لا سيّما في الأوضاع الهشة وحالات الطوارئ.

ويعيش في الإقليم أكثر من 120 مليون امرأة في سن الإنجاب، ويولد كل عام حوالي 20 مليون مولود. ولكن لا تزال هناك عقبات رئيسية تحول دون الحصول على خدمات صحة الأمهات والصحة الإنجابية.

وبالإضافة إلى نحو 400,000 حالة إملاص (وفاة الجنين) سنويًا، يُتَوفَّى ما يقرب من نصف مليون مولود سنويًا، وهو ما يمثل 60% تقريبًا من الوفيات بين الأطفال دون سن الخامسة في الإقليم. وبينما تتمثل الغاية العالمية لعام 2030 في خفض وفيات الأمهات إلى 70 حالة وفاة لكل 100,000 ولادة حية بحلول عام 2030، فإن نسب وفيات الأمهات تتجاوز 600 حالة وفاة لكل 100,000 ولادة حية في بعض بلدان الإقليم.

وتقول الدكتورة حنان حسن بلخي، مديرة منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط: "إن التقدم المُحرَز في الحد من وفيات الأمهات والأطفال في إقليم شرق المتوسط بعيدٌ عن المسار الصحيح، لا سيّما في البلدان ذات العبء الثقيل وحالات الطوارئ". ‏

وبإمكاننا بل ويجب علينا أن نضع حدًا لوفيات الأمهات والمواليد التي يمكن الوقاية منها من خلال حصول النساء والأطفال على رعاية عالية الجودة‎".

ويتطلب القضاء على وفيات الأمهات والمواليد التي يمكن الوقاية منها بذل جهود متضافرة من جانب الحكومات والمهنيين الصحيين والأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني والمجتمعات المحلية. 

وتدعو منظمة الصحة العالمية إلى:
زيادة الاستثمار في صحة الأمهات والمواليد
كل دولار أمريكي مُستَثمَر يحقق عوائد تتراوح بين 9 و20 دولارًا أمريكيًا.

تحسين إمكانيات الحصول على الرعاية العالية الجودة
ضمان حصول النساء والأطفال على رعاية عالية الجودة، لا سيّما في البلدان الفقيرة وحالات الطوارئ.

تعزيز نماذج رعاية القبالة (التوليد)
حتى تتمكن القابلات من تقديم الدعم المستمر للحوامل والرعاية الفورية للأطفال بعد الولادة.

تعزيز خدمات الصحة الإنجابية وصحة الأمهات
تحسين إمكانيات الحصول على خدمات الصحة الإنجابية وصحة الأمهات، بما في ذلك تنظيم الأسرة والتثقيف الصحي الشامل.
ومن الضروري تمكين النساء والفتيات من أجل التصدي لوفيات الأمهات والمواليد وتحقيق الصحة للجميع. كما أن تعزيز المساواة بين الجنسين والحصول على التعليم والفرص الاقتصادية يتيح للنساء المتعلمات والمُمَكّنات اقتصاديًا اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن صحتهن وصحة أسرهن.
ويجب على راسمي السياسات إعطاء الأولوية للاستثمارات في مجال صحة الأمهات والمواليد. وتلتزم منظمة الصحة العالمية بالعمل مع الشركاء لتحسين النتائج في جميع أنحاء إقليم شرق المتوسط. ومعًا، نستطيع وضع نهاية لوفيات الأمهات والمواليد التي يمكن الوقاية منها، وضمان مستقبل أكثر إشراقًا وأوفرَ صحة للنساء والأطفال.

مقالات مشابهة

  • كاليفورنيا تعلن العصيان» وتدعو دول العالم إلى «إعفائها» من «الرسوم المضادة» وتتبرأ من قرارات «ترامب
  • استجابة الطفل للتحصينات تتأثر بتعرضه المبكر لمضاد حيوي
  • «الصحة العالمية» تدعو لضمان حصول النساء والأطفال على رعاية صحية عالية الجودة
  • الصحة العالمية تتابع تطور اللقاحات الروسية المضادة للسرطان| فيديوجراف
  • وزير الاقتصاد الإيطالي يحذّر من فرض رسوم مضادة على الولايات المتحدة
  • درجات الحرارة في الشرقية ترتفع وتسجل 40 مئوية مع رطوبة عالية
  • كيف تكون مسرورا؟.. علي جمعة يصحح مفاهيم خاطئة عن السعادة
  • الصحة العالمية تتابع تطور اللقاحات الروسية المضادة للسرطان
  • رياح قوية وأمواج عالية.. تحذيرات مشددة من السباحة في سواحل عدن
  • الحوثي: استهداف القطع البحرية الأميركية مستمر بفعالية عالية