صحيفة الاتحاد:
2025-01-31@03:54:59 GMT

7 أطعمة تجلب السعادة

تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT

ترجمة: عزة يوسف
تساعد الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والألياف على تحسين صحة الأمعاء ومكافحة الالتهابات المزمنة، ما يحسن الحالة المزاجية، ويجعلها وسيلة لتحقيق السعادة، ونذكر 7 أطعمة منها حسب موقع Dr Axe الأميركي:

الشوكولاتة الداكنة
الشوكولاتة الداكنة تحتوي على الكاكاو الطبيعي، غنية بمضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة التي تسبب أضراراً للدماغ، وتعمل الشوكولاتة الداكنة كمضادات اكتئاب طبيعية لاحتوائها على مركبات تفرز هرمون السعادة.

الأسماك 
تُعتبر من أفضل مصادر أحماض «أوميغا 3» الدهنية التي تحسن المزاج وتحارب الاكتئاب، وتحتوي على نسبة عالية من البروتين، والأحماض الأمينية التي يستخدمها الجسم لإنشاء نواقل عصبية تسمح لخلايا الدماغ بالتواصل، كما تمنع الجوع المرتبط بالتقلبات المزاجية.

الزبادي
يوفر الزبادي، الغذاء المخمر، البروبيوتيك الذي يعزز بيئة الأمعاء الصحية، ما ينعكس في صورة عقلية أكثر سعادة.

أخبار ذات صلة إنقاذ بحيرة بـ «الأسماك» أسماك «الخليج» تتكيّف مع ارتفاع الحرارة

التوت
يحتوي على نسبة عالية من فيتامين (C)، ومضادات الأكسدة الأخرى التي تحمي الدماغ من الإجهاد التأكسدي، كما يحتوي على النحاس وحمض الفوليك.

زيت الزيتون
يُعد زيت الزيتون من الدهون الصحية المفيدة للجسم والعقل، ويوفر أحماضاً دهنية غير مشبعة معروفة بتأثيراتها المضادة للالتهاب والوقاية العصبية، كما يساعد على تقليل الاكتئاب.

الكركم
يحتوي على عنصر نشط يسمى الكركمين، معرو بخصائصه المضادة للالتهاب، وأثبتت الدراسات فوائده في تحسين الحالة المزاجية. 

الموز
يُعد مصدراً للكربوهيدرات والإلكتروليتات التي تزود الدماغ والجسم بالطاقة، يحتوي على التريبتوفان، وهو حمض أميني له خصائص مهدئة لأنه يعزز إطلاق هرمون السيروتونين.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: السعادة الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة الأطعمة الأطعمة الصحية الشوكولاتة الداكنة الأسماك الزبادي التوت زيت الزيتون الموز الكركم

إقرأ أيضاً:

حرائق كاليفورنيا تهدد الدماغ والقلب.. دراسة حديثة: تلوث الهواء يزيد من خطر الخرف

تستمر حرائق كاليفورنيا في التأثير بشكل كبير على الصحة العامة، مع توقعات بأن تمتد تأثيراتها على المدى البعيد، ومن أبرز هذه التأثيرات هي المشكلات الصحية التي تصيب الإنسان، ليس فقط على مستوى الجهاز التنفسي والقلب، بل أيضًا على الدماغ، فالدخان الناتج عن الحرائق، والذي يحتوي على جسيمات دقيقة تعرف بـ «PM2.5»، أصبح مصدر قلق متزايد مع استمرار تزايد أعداد الحرائق، ما يعكس تأثيرات التغير المناخي المستمر.     

 

تأثير الدخان على الدماغ

أظهرت دراسة حديثة نشرتها صحيفة «واشنطن بوست» أن التعرض المستمر للجسيمات الدقيقة «PM2.5» التي تنتشر في الهواء، قد يزيد من خطر الإصابة بالخرف، وتؤثر بشكل خاص على الأفراد الذين يعيشون في مناطق معرضة لهذه الحرائق بشكل دوري. 

وأكدت الدكتورة جوان كيسي، التي أجرت الدراسة، أن الدخان الناتج عن حرائق الغابات يمثل تهديدًا عصبيًا خاصًا، وأن الدراسة تسلط الضوء على العلاقة بين تغير المناخ والأضرار العصبية الناتجة عنه.

وأشار دانييل باستولا، طبيب الأعصاب في جامعة كولورادو، إلى أن هذه التغييرات قد تستغرق وقتًا لتظهر، ولكنها قد تؤدي إلى تدهور في الصحة العقلية والسلوكية للأفراد.

وحذرت ماريانثي آنا، أستاذة علوم الصحة البيئية في جامعة كولومبيا، من أن تلوث الهواء الناجم عن حرائق الغابات، وخاصةً «PM2.5»، يسرع من تطور أمراض عصبية خطيرة، مثل التصلب الجانبي الضموري ومرض الزهايمر، وأنه عندما تتسلل تلك الجسيمات إلى القلب والرئتين، فإنها تسبب دمارًا في الجهاز القلبي الوعائي والجهاز التنفسي، وفي الحالات الأكثر شدة، قد تؤدي إلى نوبات قلبية وسكتة دماغية وسرطان الرئة.

وحللت الدراسة سجلات صحية لأكثر من 1.2 مليون شخص من سكان جنوب كاليفورنيا الذين تتجاوز أعمارهم 60 عامًا، وكانوا يعيشون في مناطق عرضة لدخان حرائق الغابات.

ففي بداية الدراسة، كان جميع المشاركين خاليين من مرض الخرف، ومع مرور الوقت، تبين أن الأشخاص الذين تعرضوا لمستويات أعلى من «PM2.5» كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف.

خطورة تلوث الهواء

وهذه الدراسة ليست الأولى، فقد أظهرت دراسات سابقة أن التعرض للمستويات العالية من «PM2.5» المنتشرة في الشوارع نتيجة عوادم السيارات والوقود قد يؤدي إلى ظهور علامات مرض الزهايمر في الدماغ. 

ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يساهم تلوث الهواء في ما يقرب من 7 مليون حالة وفاة مبكرة سنويًا. 

وفي عام 2019، كان تلوث الهواء الخارجي وحده مسؤولًا عن ما يقدر بنحو 4.2 مليون حالة وفاة مبكرة.

ما يبرز خطورة تلوث الهواء وانتشار الجسيمات الدقيقة والغازات التي يمكن أن تسبب التهاب في الدماغ، ما قد يؤدي إلى تلف الخلايا العصبية والحمض النووي.

مقالات مشابهة

  • أبطال ساعته وتاريخه في ضيافة «صاحبة السعادة» بهذا الموعد | صور
  • الامتنان والمهنية.. كيف تجدين السعادة في عملك اليومي؟
  • دراسة: حليب الجمال أفضل من الأبقار لخصائصه المضادة للبكتيريا والحساسية
  • «الفلوس سر السعادة ولو هاخد مليون دولار مش هغني في أفراح».. 7 تصريحات أثارت الجدل لمحمد رمضان
  • أطعمة تساعد في تقليل فرط الحركة لدى الأطفال
  • حرائق كاليفورنيا تهدد الدماغ والقلب.. دراسة حديثة: تلوث الهواء يزيد من خطر الخرف
  • أدعية قضاء الحوائج والاستغفار.. تجلب الفرج لقائلها
  • مفاجأة الدكتور «جمال شعبان»: مخ صغير في القلب و 40 ألف خلية عصبية
  • 5 أسرار للسعادة لم تسمع بها من قبل!
  • تأخر "نوم الأحلام" علامة مبكرة على الزهايمر