“ماذا رأى في العام الآخر”؟.. أمريكي يعود إلى الحياة بعد 45 دقيقة من وفاته
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
#سواليف
أفادت صحيفة “ديلي ستار” البريطانية بأن الأمريكي فنسنت تولمان توفي لمدة 45 دقيقة سريريا، وبعد عودته إلى الحياة تحدث عما رآه في #العالم_الآخر.
قال فنست تولمان إنه تم إنعاشه من قبل أحد الأطباء، بعد أن توفي رسميا لمدة 45 دقيقة، وقضى الأيام الثلاثة التالية في #غيبوبة.
وقد تحدث تولمان الذي أعلن عن وفاته بعد تناول جرعة زائدة من مكمل غذائي لبناء الجسم، لبرنامج Coming Home على “يوتيوب” عما رآه بعد وفاته، وقال إنه شاهد المسعفين الذين قرروا أنه لا يمكن إنقاذه ووضعوه في كيس أسود للجثث.
أضاف أنه كان قادرا على إلقاء نظرة إلى العالم الأخر، بعد تعرضه لتجربة #موت مؤلمة.
وادعى الرجل أن المسعفين حاولوا إنعاشه ولم ينجحوا في ذلك، ثم وضعوه في كيس الجثث وشرعوا في نقله إلى المستشفى. وقال إنه شاهد كل شيء، كما لو كان ذلك في فيلم سينمائي. كما أنه بدأ يرى كل ما فعله من الأشياء السيئة حتى عندما كان طفلا صغيرا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف العالم الآخر غيبوبة موت
إقرأ أيضاً:
هندي يعود لأهله بعد 5 أيام من جنازته.. ماذا حدث؟
واقعة مثيرة للغرابة لرجل عاد الموت، إذ كانت عائلته تعتقد أنها أحرقت جثته في مدينة أحمد آباد بالهند، لكنهم فوجئوا بعد 5 أيام، أنه ما زال على قيد الحياة، إذ أثارت حالة من الجدل حول ما حدث، وفقا لموقع تايمز أوف إنديا.
البداية كانت يوم 27 أكتوبر من الشهر الماضي، بعد اختفاء رجل عمره 43 عامًا، يدعى بريجيش سوثار، من منزله في أحمد آباد، وكان اختفاؤه مرعبًا للغاية لأنه كان يعاني من مشاكل مالية كبيرة، وكان تحت التهديد والضغط سبب اقتراضه للأموال.
الإبلاغ عن تغيب بريجيشوفي يوم 6 نوفمبر الجاري، قررت عائلة «بريجيش» الإبلاغ عن غيابه للشرطة المحلية، بعد أسبوعين من الاختفاء، وفي الوقت نفسه، عثرت السلطات على جثة تطفو في نهر «سابارماتي»، وتم إرسال الجثة إلى المشرحة نظرًا لعدم وجود أي إثباتات هوية، وبعد فترة قليلة، تواصلت الشرطة مع أسرة «بريجيش»، وتم إبلاغهم بالجثة التي عُثر عليها في النهر، وبعد النظر إلى الجثة، حدد أقاربه أنها جثته.
وفي يوم 10 نوفمبر الماضي، بدأت العائلة في طقوس الجنازة وحرق الجثة، وتجمع أفراد العائلة والأصدقاء لتقديم تعازيهم، معتقدين أن حياة «بريجيش» انتهت.
مفاجأة غير متوقعةولكن في 15 نوفمبر، فوجئت العائلة بعودة «بريجيش» إلى منزله مرة أخرى، وتوجهت العائلة على الفور إلى مركز الشرطة، وتم إغلاق قضية الشخص المفقود، ولكن بدأت تساؤلات جديدة حول هوية الشخص الذي حرقت جثته.
ومازالت الشرطة تحقق في هوية الجثة التي تم العثور عليها في النهر، بعد اكتشافهم أنها ليست «بريجيش»، الرجل الذي غاب لعدة أيام عن أسرته.