"البيئة" تطرح فرصة استثمارية في منطقة عسير
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة، عن طرح فرصة استثمارية لإنشاء مشتل المجاز للأشجار المثمرة في منطقة عسير عبر منصة "فرص".
وتستهدف الفرصة زراعة أشجار الفاكهة والأشجار المثمرة، وبناء التركيبة المحصولية للمنطقة؛ بهدف زيادة نسب الاكتفاء الذاتي من المنتجات الزراعية، والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي وفقًا لرؤية المملكة 2030.
ويقع المشروع في مساحة إنتاجية تتجاوز (198.6) ألف متر مربع، وآخر موعد لاستلام العروض في 11 سبتمبر، وموعد فتح المظاريف في 12 سبتمبر 2024م.
ودعت الوزارة المستثمرين الراغبين في الدخول إلى المنافسة إلى الاطلاع على كراسة الشروط والمواصفات عبر منصة "فرص"، أو التواصل عبر البريد الإلكتروني (Investor@mewa.gov.sa) لمعرفة المزيد من التفاصيل.
تعلن الوزارة عن طرح فرصة استثمارية؛ لإنشاء مشتل المجاز للأشجار المثمرة في منطقة عسير، بهدف زراعة أشجار الفاكهة والأشجار المثمرة وبناء التركيبية المحصولية للمنطقة.
للمزيد:https://t.co/ACWYgOZJak pic.twitter.com/diWNqXSTNP
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة البيئة والمياه والزراعة منطقة عسير فرصة استثمارية أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة لـ«الوطن»: مؤتمرات المناخ فرصة للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة
كشفت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، أنّ مؤتمرات المناخ، ومنها مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP)، من أهم الأدوات الدولية لمواجهة مشكلة التغيرات المناخية، حيث تقدم منصة للتفاوض والتعاون بين الدول لمناقشة التحديات المناخية ووضع استراتيجيات للتصدي لها.
الحد من انبعاثات الغازات الدفيئةوأضافت وزيرة البيئة في تصريحات لـ«الوطن»، أن مؤتمرات المناخ تتيح فرصة للدول لتحديد التزاماتها بشكل جماعي للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة، وذلك من خلال اتفاقات مثل «اتفاق باريس» الذي يهدف إلى الحد من الاحتباس الحراري إلى أقل من 2 درجة مئوية، مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، مع السعي لتحقيق 1.5 درجة مئوية.
دعم جهود التكيف مع تغير المناخوأشارت إلى دور مؤتمرات المناخ في تعزيز التعاون بين الدول المتقدمة والنامية، حيث تسهم في توفير منصة للدول المتقدمة لمساعدة الدول النامية، من خلال نقل التكنولوجيا وتوفير التمويل اللازم لدعم جهود التكيف مع التغيرات المناخية، بالإضافة إلى دعم مشاريع الطاقة المتجددة، تحسين البنية التحتية، وتطوير حلول للتكيف مع الظواهر المناخية القاسية.