يستعد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، لمواجهة نظيره المصري البورسعيدي غدًا الجمعة، في المواجهة التي تقام تحت قيادة حكام فرنسية، ضمن منافسات الدوري المصري الممتاز.

ويستضيف المصري البورسعيدي نظيره الأهلي، غدًا الجمعة في تمام الساعة التاسعة مساء، ويقام على ستاد برج العرب بالإسكندرية، ضمن مؤجلات منافسات الدوري المصري الممتاز،

وأسند الاتحاد المصري لكرة القدم مباراة الفريقين، لطاقم حكام فرنسى، ويفتش محبي وعاشقي النادي الأهلي عن المعلومات الكافية لمعرفة حكم المواجهة، ومن هو الحكم الذي يُدير مباراة الغد، ويعرض لكم موقع "الفجر الرياضي"، التفاصيل الكاملة.

غياب المثلوثي.. أزمة دفاعية في الزمالك قبل لقاء بيراميدز تعليق مثير من نجم الزمالك السابق على أداء منتخب مصر الأولمبي في أولمبياد باريس

وتكون طاقم حكام غدا، من الفرنسي بيتنوا باستين حكم ساحة، وهشام زكراني حكم مساعد أول، وزأوريليان بيرثوميو حكم مساعد ثاني.

ويرافقهم توماس ليونارد حكم رابع، وحكم ڤار باستيان ديشبي وحكم مساعد للڤار رومان ليسروج.

من هو الحكم الفرنسي بينوا باستين؟

وانطلقت مسيرة الحكم الفرنسي، البالغ من العمر 41 عاما، في عام 2009، وفي عام 2024 حصل على الشارة الدولية، كما أنه شارك في 450 مباراة.

وتمكن من أشهار 1684 بطاقة صفراء، و78 بطاقة حمراء، في أرضية الملعب أثناء التحكيم خلال مسيرته.

وأدار الحكم الفرنسي بينوا باستين مباراة كلا من: ريال مدريد الإسباني ونادي أبويل نيقوسيا القبرصي في دور المجموعات من بطولة دوري أبطال أوروبا لعام 2017/20218، ومانشستر سيتي الإنجليزي وشاختار الإوكراني في دور المجموعات من بطولة دوري أبطال أوروبا موسم 2017\2018، كما أنه إدارة مباراة نادي برشلونة الإسباني وجالاتا سراي التركي في دور 16 من بطولة الدوري الأوروبي موسم 2020\2021.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأهلي المصري الاهلي والمصري ريال مدريد الحکم الفرنسی

إقرأ أيضاً:

الدور المصري الذي لا غنى عنه

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كعادتها، لا تحتاج مصر إلى أن ترفع صوتها أو تستعرض قوتها، فهي تمارس نفوذها بصمت، ولكن بفعالية لا تخطئها عين. الدور المصري في تسليم الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس لم يكن مجرد "وساطة"، بل كان بمثابة العمود الفقري لعملية التبادل بين الجانبين. القاهرة لم تكن مجرد ممر آمن للرهائن المفرج عنهم، بل كانت الضامن الأساسي لتنفيذ الاتفاق، بما تمتلكه من ثقل سياسي وعلاقات متشابكة مع كل الأطراف المعنية.

بحسب المعلومات، فإن الاتفاق تضمن تسليم قوائم الرهائن الإسرائيليين عبر الوسطاء، وعلى رأسهم الجانب المصري، الذي تكفل بنقلهم إلى الأراضي المصرية، حيث تسلمهم الصليب الأحمر الدولي قبل عبورهم إلى إسرائيل عبر معبر العوجا. وهذا السيناريو ليس جديدًا، بل هو امتداد لدور مصري تاريخي في هذا الملف، فلطالما كانت القاهرة لاعبًا لا يمكن تجاوزه في أي مفاوضات تتعلق بقطاع غزة.

ما يلفت الانتباه أن العلم المصري كان حاضرًا في مراسم التسليم في خان يونس، وهو ليس مجرد تفصيل بروتوكولي، بل رسالة واضحة بأن مصر هي ركيزة الاستقرار في المنطقة، وصاحبة اليد الطولى في هندسة التوازنات الدقيقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

لكن رغم هذه الجهود، تظل الأوضاع متوترة على الأرض.. إسرائيل، كعادتها، تتعامل بمنطق القوة، مهددةً باستئناف العمليات العسكرية إذا لم تلتزم حماس بشروط التهدئة، فيما تشترط الأخيرة إدخال شاحنات المساعدات إلى شمال القطاع قبل الإفراج عن دفعات جديدة من الرهائن. وفي هذه المعادلة المعقدة، تتواصل جهود مصر وقطر لمنع انهيار الهدنة، وسط مراوغات إسرائيلية وابتزاز سياسي واضح.

القاهرة، التي تقود المشهد بهدوء، قدمت رؤية متكاملة للخروج من الأزمة، تبدأ بوقف إطلاق النار، مرورًا بتبادل الأسرى والرهائن، وانتهاءً بفتح ملف إعادة الإعمار. هذه المفاوضات الشاقة امتدت لأكثر من 15 شهرًا، وأسفرت في النهاية عن هذا الاتفاق.

وفيما تواصل إسرائيل محاولاتها للتمسك بمحور فيلادلفيا (صلاح الدين) حتى نهاية العام، تزداد المخاوف من أن تكون هذه مجرد خطوة ضمن مخطط أوسع للسيطرة على القطاع بالكامل. كل هذا يجري وسط تصعيد خطير في الضفة الغربية، حيث تسير إسرائيل على خطى ممنهجة لتعزيز احتلالها، غير عابئة بأي جهود دولية لإحلال السلام.

وسط هذا المشهد المعقد، يترقب الجميع القمة العربية الطارئة التى تُعقد اليوم بالقاهرة، فى انتظار الإعلان عن موقف عربي موحد وحاسم. أما الولايات المتحدة، فتمارس ازدواجية معتادة، حيث يتحدث ترامب عن أن قرار وقف إطلاق النار "شأن إسرائيلي"، وكأن الفلسطينيين ليسوا جزءًا من المعادلة!

ما هو واضح أن الأمور تتجه نحو مزيد من التعقيد، فالإسرائيليون لا يزالون يتعاملون بعقلية القوة الغاشمة، والفلسطينيون يدفعون الثمن، فيما يعمل العرب، وعلى رأسهم مصر، على أن يحافظوا على الحد الأدنى من الاستقرار وسط بحر هائج من الصراعات والمصالح المتضاربة. لكن إلى متى سيستمر هذا الوضع؟ هذا هو السؤال الذي لا يملك أحد الإجابة عليه حتى الآن فى ظل الدعم الأمريكى غير المحدود للعنجهية الإسرائيلية!

مقالات مشابهة

  • الدور المصري الذي لا غنى عنه
  • موعد مباراة الأهلي وطلائع الجيش فى الدوري والقنوات الناقلة
  • موعد مباراة الزمالك وإنبي فى الدوري المصري والقنوات الناقلة
  • موعد مباراة الزمالك ضد إنبي في الدوري المصري والقنوات الناقلة
  • تعرف على حكام مباريات الدوري اليوم
  • 3 مباريات قوية في الدوري المصري الممتاز اليوم
  • موعد مباراة المصري ومودرن سبورت في الدوري
  • الزمالك ينهي استعداداته لمواجهة إنبي في الدوري المصري
  • موعد مباراة الأهلي وطلائع الجيش في الدوري الممتاز.. والقنوات الناقلة
  • تصرف صادم من مدرب ليون بعد طرده خلال مباراة في الدوري الفرنسي