روت قصة واقعية.. مستشارة أسرية تحذر من انشغال الزوجة عن منزلها: قد يتزوج الخادمة
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
حذرت عبير السعد المستشارة الأسرية والمدربة المعتمدة، من انشغال الزوجة عن زوجها، وإهماله لها، وترك دورها الرئيسي لتنوب الخادمة عنها فيه.
وأوضحت المستشارة الأسرية، في تصريحات لـ«عاجل»، أن الزوجة التي تقضي وقتها خارج المنزل بين العمل والكافيهات، ستجعل الزوج يعتاد على غيابها، محذرة من أن ذلك السلوك يؤثر على الزوج والأبناء الذين هم في أمس الحاجة للاهتمام والرعاية.
واستدلت المستشارة الأسرية على تصريحها، بقصة واقعية سردتها، قائلة إن هناك زوجة اعتمدت على خادمة لها من الجنسية الآسيوية، مشيرة إلى أنها أقامت في منزلها سنوات تقوم فيها بمهام الطبخ ورعاية الأبناء.
وتابعت: الزوجة ظلت طيلة تلك السنوات منشغلة بحياتها الخاصة، مشيرة إلى أنه بعد أن حدثت مشكله بينهما، اضطرتها إلى ترك منزلها إلى منزل أهلها، فوجئت بأن أبناءها يبلغونها، بأن زوجها تزوج الخادمة.
ونصحت السعد الزوجات بالاهتمام بالمنزل، وعدم الركض وراء الصديقات اللاتي يحرضهن على كثرة الخروج من المنزل.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
مصرع طفلة خنقًا أثناء لهوها على أرجوحة بمنزلها فى الفيوم
شهدت مدينة طامية بمحافظة الفيوم حادثًا مأساويًا، حيث لقيت طفلة مصرعها خنقًا أثناء لهوها على أرجوحة أعلى سطح منزلها.
وتلقى اللواء أحمد عزت، مدير أمن الفيوم، إخطارًا من مأمور مركز شرطة طامية، يفيد بوصول بلاغ عن وفاة الطفلة "حبيبة أحمد محمد توفيق"، البالغة من العمر 11 عامًا، والتي نقلت جثة هامدة إلى مستشفى طامية المركزي.
وكشفت التحريات أن الطفلة كانت تلعب على أرجوحة أعلى سطح منزلها، حين التف الحبل حول رقبتها، مما تسبب في اختناقها ووفاتها.
طالب ثانوي يصاب بجروح بالغة إثر سقوطه من أعلى كوبري الفيوم العلوي السيطرة على حريق في مزرعة دواجن بالفيوم وإصابة عدد من الأشخاصوأفاد التقرير الطبي بعدم وجود إصابات ظاهرية، مؤكدًا أن سبب الوفاة هو الاختناق بالحبل، وأنه لا توجد شبهة جنائية.
تم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت الجهات المختصة التي تولت التحقيق. وقد صرحت النيابة بتسليم الجثمان لذويها، حيث تم دفنها في مقابر الأسرة بمحافظة الفيوم.
الحادثة المؤلمة تلقي الضوء على ضرورة مراقبة الأطفال أثناء اللعب، خاصة في الأماكن المرتفعة أو التي تتضمن أدوات قد تشكل خطرًا على سلامتهم.