صالح عبد الرحيم :”نسعى لإهداء الجزائر ميدالية في الألعاب الأولمبية”
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
أكد المدرب الفني الوطني للإتحاد الجزائري للتجديف، صالح عبد الرحيم، جاهزية الرياضيين لإهداء الجزاير ميدالية في الألعاب الأولمبية بباريس
وقال صالح عبد الرحيم في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية “استفاد الثلاثي الجزائري بودينة وبن شادلي وبوزيدي من تحضيرات جدية دون انقطاع مند بداية السنة الجديدة، الدي يستهدفون مشاركة مشرفة وتحقيق أفضل نتيجة ممكنة في هدا الموعد”.
كما أضاف “الموعد سيكون كبيرا جدا، وسيجمع خيرة الرياضيين في مختلف الإختصاصات”.
وختم صالح عبد الرحيم “بالنسبة لسيد علي بودينة، فقد أجرى تربصين، الأول بمدينة نانت والثاني في رومانيا، الدي مايزال متواجدا فيه حاليا إلى غاية التوجه إلى باريس، أمام نهاد بن شادلي وبوزيدي تتواجدان مند أشهر بأحدى المجمعات المائية بالعاصمة الفرنسية”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سؤال عبد الرحيم دقلو ..(1-2)
لا يستطيع عبدالرحيم دقلو قائد ثاني المليشيا البقاء فى نيالا سوى للحظات ثم يغادرها إلى الأطراف بحثا عن مناطق يشعر فيها بالأمن ، ومن الصعوبة العودة للتفاعل مع الحواضن الاجتماعية فى القرى ، لأن هناك اسئلة كثيرة لا يمكنه الاجابة عليها :
– عن المفقودين..
– عن حقوق المستنفرين
– عن وعود (الشهداء)
– عن علاج الجرحى..
عن النصر العاجل وقد تطاول الأمد وخف البريق ومالت الشمس على الغروب.. وضاقت (الوسيعة)..
فى الأيام الأولى للتمرد (من ابريل – يونيو 2023م) كانت كل تحركات قائد ثاني المليشيا فى الخرطوم وشرق النيل وبحري ، كان بامكانه البقاء فى شارع 1 بالخرطوم أو المشاركة فى الهجوم على المدرعات من خطوط الخلفية ، أو متابعة الهجوم على القيادة العامة..
ومنذ يونيو 2023م غادر إلى دارفور ، ثم لم تتوفر معلومات عن ظهوره بالخرطوم سوى نوفمبر 2023م قبيل مهاجمة مدني على طريق القذافى وهي واقعة لم تثبت ، ولكن المؤكد أنه كان حاضرا فى الهجوم على بابنوسة فى الشهور الاولي من هذا العام..
ومنذ مايو 2024م ، تفرغ دقلو كليا لمعركة الفاشر ، وكان قريبا من مسرح العمليات فى مليط ونحوها ، ثم تراجع وجوده بعد فاعلية اصطياد القادة ، فمنذ هجوم على يعقوب قائد المليشيا فى شمال دارفور ، فإن كل قادة الهجوم على الفاشر قتلوا ، وهذه نجاعة قوة الاستخبارات ، لم يعد التقدم لقيادة المتحركات نقطة تسابق ، واخر القادة الذين تم الدفع بهم امس اسماء غير معروفة (التيجاني قرار وعثمان كشافة)..
كما أن تدمير اغلب قوات الفزع وآخرها فى جقوجقو وقرب حمرة الشيخ واحباط محاولة تهريب اسلحة وعتاد فى الصحراء ومن منطقة المثلث تؤكد على فاعلية الرصد والمتابعة وهذه رسالة اكبر قوة فى بعدها الاستخباراتي دون تقليل من تأثيرها فى المدد والروح المعنوية..
الروايات التي تشير إلى مشاركة عبدالرحيم فى معارك الفاشر غير دقيقة ، فلا يمكنه الاقتراب كثيرا ، وكانت نقطته المفضلة جقوقو ومناطق وجبال منواشي والتسلل بالوديان والقرى ، مع قوة حماية وتغطية تقنية مكلفة ومعقدة ، ومرهقة نفسيا وذهنيا ، لا يمكن لقيادة تحقيق السيطرة فى مسرح العمليات دون استقرار.. ولذلك تبدو الأمور خارج السيطرة فى كثير من المناطق.. وهو ما أدى إلى نشوء قيادات (بروس) فى كثير من المناطق واى ضربات موجعة واصطياد دقيق سيؤدى إلى انهيار جبل الجليد..
وستكون الاولوية للفاشر مع حجم الخسائر.. ونواصل بإذن الله..
حفظ الله البلاد والعباد
د.ابراهيم الصديق على
24 نوفمبر 2024م..
سكرتير مساعد الدقهلية: محاسبة المقصرين عن حل شكاوى المواطنين