قناة اليمن اليوم:
2024-12-21@05:02:01 GMT

صواريخ إسرائيل تقصف 92% من طرق غزة

تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT

صواريخ إسرائيل تقصف 92% من طرق غزة

كشف التقرير الشهري الصادر عن البنك الدولي فداحة الأضرار التي طالت قطاع غزة بعد نحو 10 أشهر من العدوان الصهيوني المتواصل، أن أكثر من 63% من جميع الطرق قد تضررت أو دمرت. وزيادة 52% وتأثرت الطرق الوطنية، وتدمير أكثر من 51% منها. 

وتأثر أكثر من 92% من الطرق الرئيسية، وقد تم تدمير 86 بالمئة منها. وتأثر 72% من الطرق الثانوية؛ تم تدمير ما يقرب من 72%.

 

وفيما يتعلق بأضرار الطرق، فإن رفح وغزة هما المحافظتان الأكثر تضررا وحتى 21 يونيو، تأثر ما يقرب من 75% من طرق غزة، وتم تدمير جميعها تقريبًا وفي رفح، تأثر أكثر من 77% من الطرق، ودُمر ثلاثة أرباعها (75.2%).

وقدم التقرير تقييما للأضرار بشكل أولي حول تأثير الصراع الدائر في غزة. مع تقدير تقريبي للأضرار التراكمية لجميع القطاعات. 

وتشير التقديرات إلى أن ما يقرب من 89% من أصول النقل (الجسور، والقنوات، والموانئ) قد تضررت أو دمرت وقد تأثر ما يقرب من 82 بالمائة من الجسور (11 أصلًا معروفًا)، وتأثر 93% من القنوات المعروفة (14)، كما تأثر كلا الميناءين في غزة.

وأُغلق معبر رفح في 11 يونيو وظل مغلقًا حتى 24 يونيو، إن عمليات إغلاق الحدود المستمرة والمتكررة، والقيود المفروضة على السفر، والقيود المفروضة على نقل سلع معينة، ونشاط الصراع، والأضرار التي لحقت بالطرق، وقدرة التخزين المحدودة داخل غزة، كلها عوامل تسهم في مشاكل الإمدادات الحرجة بما في ذلك نقص المواد الأساسية مثل الغذاء والمياه والوقود والمواد الغذائية. 

الإمدادات الطبية

قبل النزاع، كان يدخل إلى غزة ما معدله 500 حمولة شاحنة يوميا، وأفاد مكتب تنسيق الشئون الإنسانية عن وصول ما متوسطه 97 حمولة شاحنة من المساعدات الإنسانية يوميًا في مايو و89 حمولة يوميًا في الفترة ما بين 1 و15 يونيو، ولا تقدم الأمم المتحدة أرقامًا عن النقل التجاري أو إمدادات الوقود.

في 20 يونيو، أعيد فتح الرصيف الذي بنته الولايات المتحدة لنقل المساعدات حيث نقل أكثر من 656 طنًا متريًا من الإمدادات. تم إجراء الإصلاحات بعد أن تضرر الرصيف في أواخر مايو بسبب الرياح العاتية والأمواج العاتية. 

ويحذر المسئولون من أن الرصيف هو حل مؤقت ومن غير المرجح أن يكون صالحًا للاستخدام بعد أغسطس عندما يسوء الطقس في البحر. 

المصدر: قناة اليمن اليوم

كلمات دلالية: ما یقرب من أکثر من

إقرأ أيضاً:

الجزائر وليبيا تساهمان في سد فجوة انخفاض واردات الغاز الأوروبية 

الجديد برس|

كشف تقرير حديث صادر عن وحدة أبحاث الطاقة أن الجزائر وليبيا لعبتا دورًا بارزًا في سد الفجوة الناتجة عن انخفاض طفيف في واردات الغاز الأوروبية عبر الأنابيب، خصوصًا في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.

وأفاد التقرير بأن واردات الغاز عبر الأنابيب إلى الاتحاد الأوروبي بلغت 13.4 مليار متر مكعب في نوفمبر دون تغيير يُذكر مقارنة بالعام الماضي، مع استمرار اعتماد أوروبا على مورّدين رئيسيين مثل النرويج، الجزائر، وليبيا، بالإضافة إلى روسيا.

أوضح التقرير أن صادرات الغاز الجزائري إلى إيطاليا ارتفعت بنسبة 4% خلال نوفمبر، في حين استمرت تدفقات الغاز الليبي في تعزيز استقرار الإمدادات إلى أوروبا.

وعلى مدى الأشهر الـ11 الأولى من عام 2024، وصلت واردات الاتحاد الأوروبي من الغاز عبر الأنابيب إلى 144 مليار متر مكعب، مقارنة بـ134 مليار متر مكعب في الفترة نفسها من عام 2023، ما يعكس زيادة ملحوظة في حجم الإمدادات رغم التحديات الجيوسياسية والاقتصادية.

وأشار التقرير إلى أن صادرات الغاز النرويجية إلى ألمانيا ارتفعت بنسبة 8%، بينما شهدت صادراتها إلى فرنسا تراجعًا حادًا بنسبة 33% خلال الشهر الماضي. أما الغاز الروسي، فشهد ارتفاعًا في التدفقات عبر أوكرانيا، ما ساهم في تعزيز استقرار الإمدادات.

وتأتي هذه التحركات في ظل سعي أوروبا لتأمين احتياجاتها من الغاز الطبيعي وتنويع مصادر الطاقة، مع استمرار التعاون مع الدول العربية لتحقيق استقرار الإمدادات في الأسواق الأوروبية.

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف: ما يقرب من نصف الأفارقة يفكرون في الهجرة
  • إسرائيل تقصف عشرات المواقع في صنعاء
  • إسرائيل تقصف صنعاء والحديدة عقب استهدافها بصاروخ يمني
  • بالصور والفيديو.. إسرائيل تقصف صنعاء والحُديدة
  • انفجارات ضخمة في صنعاء.. إسرائيل تقصف عشرات المواقع
  • بالصور والفيديو.. إسرائيل تقصف صنعاء والحُديدة عقب استهدافها بصاروخ يمني
  • إسرائيل تقصف موانئ ومرافق طاقة للحوثيين في اليمن
  • حفل محمد رحيم|تأثر أنوسة كونة بتكريم وزير الثقافة
  • بالفيديو... إسرائيل تزعم تدمير مقرّ قيادة لـحزب الله في الجنوب
  • الجزائر وليبيا تساهمان في سد فجوة انخفاض واردات الغاز الأوروبية