قناة اليمن اليوم:
2025-04-07@08:39:32 GMT

صواريخ إسرائيل تقصف 92% من طرق غزة

تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT

صواريخ إسرائيل تقصف 92% من طرق غزة

كشف التقرير الشهري الصادر عن البنك الدولي فداحة الأضرار التي طالت قطاع غزة بعد نحو 10 أشهر من العدوان الصهيوني المتواصل، أن أكثر من 63% من جميع الطرق قد تضررت أو دمرت. وزيادة 52% وتأثرت الطرق الوطنية، وتدمير أكثر من 51% منها. 

وتأثر أكثر من 92% من الطرق الرئيسية، وقد تم تدمير 86 بالمئة منها. وتأثر 72% من الطرق الثانوية؛ تم تدمير ما يقرب من 72%.

 

وفيما يتعلق بأضرار الطرق، فإن رفح وغزة هما المحافظتان الأكثر تضررا وحتى 21 يونيو، تأثر ما يقرب من 75% من طرق غزة، وتم تدمير جميعها تقريبًا وفي رفح، تأثر أكثر من 77% من الطرق، ودُمر ثلاثة أرباعها (75.2%).

وقدم التقرير تقييما للأضرار بشكل أولي حول تأثير الصراع الدائر في غزة. مع تقدير تقريبي للأضرار التراكمية لجميع القطاعات. 

وتشير التقديرات إلى أن ما يقرب من 89% من أصول النقل (الجسور، والقنوات، والموانئ) قد تضررت أو دمرت وقد تأثر ما يقرب من 82 بالمائة من الجسور (11 أصلًا معروفًا)، وتأثر 93% من القنوات المعروفة (14)، كما تأثر كلا الميناءين في غزة.

وأُغلق معبر رفح في 11 يونيو وظل مغلقًا حتى 24 يونيو، إن عمليات إغلاق الحدود المستمرة والمتكررة، والقيود المفروضة على السفر، والقيود المفروضة على نقل سلع معينة، ونشاط الصراع، والأضرار التي لحقت بالطرق، وقدرة التخزين المحدودة داخل غزة، كلها عوامل تسهم في مشاكل الإمدادات الحرجة بما في ذلك نقص المواد الأساسية مثل الغذاء والمياه والوقود والمواد الغذائية. 

الإمدادات الطبية

قبل النزاع، كان يدخل إلى غزة ما معدله 500 حمولة شاحنة يوميا، وأفاد مكتب تنسيق الشئون الإنسانية عن وصول ما متوسطه 97 حمولة شاحنة من المساعدات الإنسانية يوميًا في مايو و89 حمولة يوميًا في الفترة ما بين 1 و15 يونيو، ولا تقدم الأمم المتحدة أرقامًا عن النقل التجاري أو إمدادات الوقود.

في 20 يونيو، أعيد فتح الرصيف الذي بنته الولايات المتحدة لنقل المساعدات حيث نقل أكثر من 656 طنًا متريًا من الإمدادات. تم إجراء الإصلاحات بعد أن تضرر الرصيف في أواخر مايو بسبب الرياح العاتية والأمواج العاتية. 

ويحذر المسئولون من أن الرصيف هو حل مؤقت ومن غير المرجح أن يكون صالحًا للاستخدام بعد أغسطس عندما يسوء الطقس في البحر. 

المصدر: قناة اليمن اليوم

كلمات دلالية: ما یقرب من أکثر من

إقرأ أيضاً:

تكثيف جهود المنظمات الدولية للاستجابة الإنسانية لزلزال ميانمار

المناطق_واس

في إطار تكثيف الجهود الإنسانية الدولية للاستجابة لزلزال ميانمار، قدمت منظمة الصحة العالمية ما يقرب من 100 طن من الأدوية والأجهزة الطبية والخيام حتى الآن ، وتساعد في تنسيق نشر فرق الطوارئ الطبية الميدانية لتلبية الاحتياجات الصحية المتزايدة لنحو 12,9 مليون شخص يحتاجون إلى المساعدات، وتقوم المنظمة حاليًا بشراء المزيد من الإمدادات المنقذة للحياة، وتجهيزها لنقلها جوًا إلى ميانمار خلال الأسبوع المقبل.

وناشدت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين توفير 16 مليون دولار أمريكي لمساعدة 1,2 مليون شخص من الناجين من الزلزال في ميانمار، لتوسيع جهود الإغاثة الطارئة، وإدارة مواقع النزوح، ودعم الفئات الأكثر ضعفًا في 6 مناطق متضررة حتي نهاية العام الجاري.

أخبار قد تهمك ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال ميانمار إلى أكثر من 2700 قتيلٍ وأكثر من 4500 جريحٍ 1 أبريل 2025 - 11:22 صباحًا ارتفاع عدد ضحايا زلزال ميانمار إلى أكثر من 1700 شخص 31 مارس 2025 - 9:49 صباحًا

وقدمت المفوضية المساعدات لنحو 25 ألف شخص شملت مستلزمات الإيواء ومواد الإغاثة ، وتجهز لإرسال المزيد من الإمدادات، لكنها تحتاج لتجديد المخزونات بشكل عاجل.

ودعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر من جانبها المجتمع الدولي إلى تقديم الدعم لميانمار في هذه الأوقات العصيبة، وقدمت اللجنة الدولية خلال هذا الأسبوع الإمدادات الطبية لعلاج نحو 10 آلاف شخص إلى مستشفيات ماندالاي، ومجموعات الإسعافات الأولية لعلاج الإصابات المتوسطة، والوقود لضخ المياه من الآبار، ومرشحات المياه.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير منصة أطلقت صواريخ من وسط غزة
  • غارات جوية أمريكية تقصف العاصمة اليمنية صنعاء
  • القسام تقصف أسدود برشقة صاروخية (فيديو)
  • صفارات الإنذار تدوي| حماس تقصف تل أبيب بـ 10 صواريخ
  • رداً على مجازر إسرائيل.. حماس تقصف أسدود برشقة صاروخية
  • أكدت مرونتها وفقاً لتطورات السوق.. «أوبك بلس» تزيد الإمدادات في مايو
  • محدش يقدر يقرب .. سمير فرج: إسرائيل غير قادرة على القيام بعمل عسكري ضد مصر
  • ريال مدريد يقرب برشلونة من لقب الليجا بسقوط مفاجئ أمام فالنسيا
  • تكثيف جهود المنظمات الدولية للاستجابة الإنسانية لزلزال ميانمار
  • بلومبيرغ: "إسرائيل" هي أكثر المتضررين في الشرق الأوسط من رسوم ترامب