لجريدة عمان:
2025-04-26@08:09:16 GMT

المشهد الثقافي في فلسطين

تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT

المشهد الثقافي في فلسطين

سررت بتقديم الصحفي المقدسي محمد زحايكة في مقابلته لي بقوله: يحمل الناقد والمؤرخ الأدبي والفني تحسين يقين في قلبه حبا أصيلا للثقافة والفنون الفلسطينية، وهو يواصل المتابعة النقدية البناءة لواقع الأدب والثقافة والفن في قلمه على مدى ثلاثة عقود.

حين سألني عن الثقافة الفلسطينية، قفزت لذهني محطات مهمة ينبغي دوما تذكرها، في ظل ما عانته فلسطين من عدم استقرار على مدى قرن من الزمن؛ فقد مرت في مدّ وجزر، وقد طال الجزر بطول الاحتلال، الذي منذ عام 1948، قام «بجزّ» الازدهار الثقافي الذي ظهر في فلسطين، كأحد مراكز النهضة العربية الحديثة.

فحين نتأمل التاريخ الثقافي الفلسطيني، سنجد أنه مرّ في سلسلة حلقات تنويرية، بدءا بحضور التنوير الثقافي الفلسطيني- كما ذكرنا- قبل نكبة عام 1948؛ فقد كان في فلسطين حاضرتان ثقافيتان هما القدس ويافا إلى جانب بيروت والقاهرة، كذلك كانت مراكز المدن كنابلس والخليل وحيفا أيضا حواضر ثقافية وتعليمية مهمة. وهو ما يدلل على أسبقية فلسطين كحاضرة ثقافية نهضوية تنويرية متميزة. ومع وجود استمرارية جيدة للثقافة في الضفة الغربية وقطاع غزة ما بين عامي 1948 و1967 مثل جماعة الأفق الجديد في القدس، إلا أن الحلقة التنويرية الثانية كانت في بيروت في ظل وجود منظمة التحرير ككيان معنوي للشعب الفلسطيني، واستمرت في عقد السبعينيات حتى عام 1982، بعد خروج المقاومة من بيروت. أما الثالثة، وقد عايشتها حينما كنت أعمل في الصحافة الثقافية محررا وكاتبا ومراسلا، فهي ما استأنفه الفلسطينيون لمرحلتي فلسطين قبل عام 1948 ومرحلة بيروت، فقد تأسس في الضفة الغربية وقطاع غزة ازدهار ثقافي منذ عام 1994، مع بداية تأسيس السلطة الوطنية، حيث شهدنا تدفقا لأركان الثقافة والفن من أدب ومسرح وسينما وفن تشكيلي ورقص وغناء، بدأت تنمو بذور حياة ثقافية ومشهد ثقافي فلسطيني متصاعد، استمر ذلك حتى عام 2000، حيث انطلاقة الانتفاضة الثانية، ويبدو أنه كان هناك نية احتلالية بوأد للثقافة والفن، كونهما معبرتين عن حيوية فلسطين وقضيتها.

على مدار ثلاثة عقود من مواكبتي للمشهد الثقافي الفلسطيني بعموميته، لم ألحظ إلا محطات قليلة كان فيها هذا المشهد وامضا ومشتعلا ومتألقا، في حين كان المشهد في باقي المحطات الزمنية شبه كئيب ومتراخيا ويكاد يكون هزيلا مع الأسف، حيث يغيب التراكم الكمي والكيفي والاستمرارية والزخم الثقافي. لذلك، يمكن القول : لدينا مبدعون فلسطينيون، من أدباء وفنانين ومسرحيين ولكن لا توجد عندنا حركة أدبية وثقافية وفنية فلسطينية مبنية على أرضية صلبة ومتماسكة ودائمة.

في العقدين الأخيرين تألقت بعض الأسماء الجديدة في الأدب والفن، جنبا إلى جنب مع أسماء راسخة، سواء من كانت ضمن أدباء الأرض المحتلة، أو من المبدعين العائدين بعد عام 1993 إثر اتفاق أوسلو. إن هناك أدبا جديدا وفنونا جديدة بدأت تظهر ملامحها في العقدين الماضيين، ويتوّج ذلك بشكل خاص في ظل الحرب على غزة، ما يعني أننا إزاء استئناف إبداعي فلسطيني، سيكون له الأثر على المشهد الثقافي العربي.

لو كنت وزيرا للثقافة..؟! لم يفاجئني سؤال الصحفي المقدسي محمد زحايكة، فقد سئلت هذا السؤال عدة مرات، ودوما كنت أقول: من سيقود الثقافة ينبغي عليه الاطلاع على حركة أركان الثقافة والفنون، لتشكيل ما يمكن الاصطلاح عليه بمنظومة العمل الثقافي؛ فمثلا في حالة الفن التشكيلي، يتم تنظيم ورش عمل لتعريف الفنانين من أعمار متباينة، ومعارض للفنانين المحترفين وكذلك للفنانين الشباب، مع ضرورة تسويق اللوحات، من خلال شراء الحكومة لوحتين لكل فنان، وتشجيع القطاع الخاص على الاقتناء، في ظل التعاون مع وسائل الإعلام خاصة التلفزيون الفلسطيني لعمل برنامج أسبوعي عن الفن التشكيلي، يناقش أعمال الفنانين وبالطبع يغطي المعارض، كذلك التعاون مع وزارة التربية والتعليم التي بدأت حديثا من خلال الأنشطة برعاية المواهب الفنية منذ بضع سنوات. في الوقت الذي نستفيد من الاتفاقيات الثقافية العربية والعالمية في إقامة معارض فلسطينية خارج الوطن.

إن رعاية الفعل الثقافي سيكون له أثره، في ظل النظرة الاستراتيجية لمنظومة تتعلق بأركان الثقافة والفنون، وألا تكون موسمية. وما نقوله عن الفن التشكيلي ينطبق على المسرح، من حلقات تدريب على كتابة النصوص المسرحية لأجيال مختلفة، ودعم الإنتاجات بشكل عادل، لضمان الاستمرارية وعدم الانقطاع وصولا لمنظومة شاملة ومتكاملة ذات ديمومة بدء من بداية الإبداع ومرورا بتسويقه وضمان استمراريته وعدم توقفه.

أمام أي مسؤول جاد العمل على استعادة الجمهور، من خلال فهم التحولات العربية، التي امتد تأثيرها على الثقافة في فلسطين؛ فقد بدأت الحركة الثقافية العربية تتراجع منذ سياسة الانفتاح في مصر كونها رائدة النهضة العربية، حيث بدأ التحول في المشهد الاجتماعي والاقتصادي والثقافي، ما أثّر على مجمل الحياة الثقافية من أدب وفكر وسينما ومسرح وغناء وموسيقى، وتواصل تقريبا من منتصف السبعينيات، وبالطبع كان لذلك أثر سلبي. وطبيعي أن هذا كان له تأثيره ولو بصورة جزئية على المحيط العربي المجاور، ونحن جزء منه.

إن لكل قطر عربي بالطبع خصوصيته، وهنا في فلسطين منذ قيام السلطة الوطنية الفلسطينية، حدثت تحولات اجتماعية واقتصادية وسياسية في الضفة الغربية وقطاع غزة، لم تسلم الثقافة والفن من آثارها إيجابيا وسلبيا. فقد نجت الرواية الفلسطينية إلى حد ما من عوامل التشظي، وبقيت ملتزمة بالقضايا الوطنية والإنسانية، حيث أظهرت ذلك في كتابي: «ملامح الرواية الفلسطينية بعد أوسلو»، الذي صدر قبل عامين، كذلك الحال في مخطوطتي عن اتجاهات الحركة المسرحية الفلسطينية بعد أوسلو، وهو بحثي الذي نلت عليه جائزة المكتبة الفلسطينية حديثا. كذلك حدث ذلك للفن التشكيلي بعد أوسلو الذي تم غزوه لتخريبه من باب تشجيع الفن المعاصر المتحرر من الهوية والتحرر، ولكنه نجا بصعوبة، وهو ما سوف يكون في كتابي القادم. في هذا السياق فإنني أنظر للتمويل الثقافي والتعليمي نظرة نقدية، كونه عمل على تشتيت الثقافة والتعليم للأسف الشديد.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الثقافة والفن فی فلسطین

إقرأ أيضاً:

الإمارات.. حراك ثقافي لافت و5 أحداث تتصدر المشهد

المناطق-واس

النشرة الثقافية لوكالة الأنباء الإماراتية ضمن التعاون المشترك مع اتحاد وكالات الأنباء العربية (فانا)
تشهد دولة الإمارات العربية المتحدة حراكًا ثقافيًا وفنيًا لافتًا، تجسده العديد من الأحداث والمبادرات التي تعزز مكانة الدولة بصفتها منارةً للإبداع الإنساني، والإشعاع الحضاري على مستوى المنطقة والعالم.

وتبرز 5 أحداث رئيسة شكلت مؤخرًا علامات فارقة في المشهد الثقافي لدولة الإمارات، تمثلت في انتهاء أعمال ترميم منارة الحدباء في الموصل، وافتتاح متحف “تيم لاب فينومينا أبوظبي”، وتأسيس “الأوركسترا الوطنية”، وإطلاق مبادرة “إرث دبي”، إضافة إلى اعتماد وسام الإمارات للثقافة والابداع.

أخبار قد تهمك بعد رد دمشق.. هل ترفع أميركا العقوبات وتعيد فتح سفارتها؟ 26 أبريل 2025 - 10:20 صباحًا “الأونروا “: أطفال غزة يتضورون جوعا وإسرائيل تمنع دخول الغذاء 26 أبريل 2025 - 10:11 صباحًا

وشهد فبراير الماضي إعلان الانتهاء من أعمال ترميم منارة جامع النوري في مدينة الموصل العراقية (الحدباء)؛ لتدخل في قائمة الكنوز التاريخية العالمية التي أسهمت دولة الإمارات في إعادة الحياة لها.

وكانت الإمارات قد انضمت في عام 2018 إلى مبادرة “إحياء روح الموصل” التي أطلقتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “يونيسكو”، حيث تعهدت بتقديم أكثر من 50 مليون دولار لإعادة بناء التراث الثقافي في مدينة الموصل العراقية.
وأكدت المديرة العامة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “اليونسكو” أودري أزولاي، أن دولة الإمارات كانت الممول الرئيس لهذا المشروع الطموح الذي نجح في إعادة بناء معالم الموصل التاريخية، كما أسهم المشروع في ترميم 124 منزلًا تاريخيًا، ما سمح بعودة أكثر من 170 عائلة إلى منازلهم.

وأضافت أزولاي أن الإمارات تؤدي دورًا محوريًا في التعاون الثقافي الدولي، سواء من خلال الأمم المتحدة أو مجموعة العشرين، ما يجعلها شريكًا أساسيًا لليونسكو.

كما شكل افتتاح متحف “تيم لاب فينومينا أبوظبي” للفنون الرقمية إضافة جديدة ومهمة للمنطقة الثقافية في جزيرة السعديات في العاصمة أبوظبي، التي ستُصبح عند اكتمالها من بين أهم وأكبر التجمُّعات الثقافية في العالم.

ويمتد متحف “تيم لاب فينومينا أبوظبي” على مساحة 17,000 متر مربع، وقد صُمم لإطلاق العنان للخيال الفني لدى الزوّار، حيث يتطور التصميم الفني لكل قطعة فنية من خلال التفاعل بين الضوء والصوت والحركة.

ويتكون المتحف من منطقتين متميزتين، هما: المنطقة الجافة والمنطقة الرطبة، حيث يعيش الزوار سلسلة من التجارب المتمثلة في عدد من المشاهد الساحرة والمناظر النابضة بالحياة والتركيبات التفاعلية التي تتلاشى من خلالها الحدود الفاصلة بين الفن والجمهور.

ويضم المتحف مناطق تفاعلية تمكن الزوّار من خوض تجارب فنية من خلال عروض مرئية وأعمال رقمية متنوعة تسمح بالتواصل مع البيئة المحيطة في جو يمزج بين الفن والعلم والتكنولوجيا.

وقال معالي رئيس دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي محمد خليفة المبارك: “يُمثّل متحف «تيم لاب فينومينا أبوظبي» إضافة نوعية في عالم الفن التفاعلي على المستوى العالمي، حيث يُجسّد رؤية طموحة تنتقل بالزوّار في رحلة فنية تتجاوز حدود الإبداع والتكنولوجيا والفنون”.

وكانت الإمارات قد شهدت في نوفمبر الماضي افتتاح متحف “نور وسلام”، في مركز جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، كما شهدت إطلاق مشروع “متحف دبي للتصوير”.

وشهدت إمارة دبي بدورها إطلاق مبادرة “إرث دبي”، الهادفة لإحياء ذاكرة دبي التاريخية من خلال رصد وجمع وحفظ القصص والتجارب الحياتية التي تجسّد ملامح تطور دبي، وحياة أهلها عبر الأجيال.

وتستهدف المبادرة في مراحلها الأولى سكان دبي من مختلف الفئات العمرية، بهدف جمع أكبر قدر ممكن من الروايات والقصص المرتبطة بتاريخ الإمارة، وسيعمل من خلالها على إنشاء منصة تفاعلية لاستقبال المشاركات، من الأفراد أو العائلات التي تمتلك روايات تاريخية وثقافية متميزة.

وستنفذ مبادرة “إرث دبي” على مراحل على مدار العام الحالي، تبدأ بجمع المشاركات من أفراد المجتمع والتي تتضمن القصص والروايات المرتبطة بتاريخ الإمارة، على أن تخضع المشاركات لاحقًا للتدقيق والتقييم من منظور تاريخي واجتماعي وثقافي لفهم أبعادها.

وستقدم المبادرة أسئلة شاملة حول تاريخ دبي، وإسهامات الأفراد في تطور المدينة، وحياة دبي القديمة، وكيفية تطور الحياة من الماضي إلى الحاضر، ما يسهم في بناء سجل تاريخي جامع يعكس الروح الحقيقية للإمارة.

وفي سياق متصل يعد إعلان تأسيس “الأوركسترا الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة” إضافة نوعية لتنوع وثراء المشهد الثقافي والفني في الإمارات، وتجسيد واقعي لعنايتها بتراثها الموسيقي، والانفتاح على مختلف الأنماط الموسيقية المعاصرة من جميع أنحاء العالم.

وتجسد الأوركسترا سمة الانفتاح الفكري والثقافي الذي يسود المجتمع الإماراتي، ورغبته في تبادل التجارب المعرفة والفنية مع الآخرين، في موازاة اهتمامه بتعزيز هويته الثقافية المحلية وحفظ موروثه الشعبي بمختلف أشكاله.

وقالت معالي وزيرة دولة، رئيسة مجلس إدارة الأوركسترا الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة نورة بنت محمد الكعبي: “إن تأسيس الأوركسترا يؤكد الاهتمام الذي توليه قيادة الدولة لتطوير الفنون؛ نظرًا لدورها الرائد في إرساء القيم الثقافية والإنسانية، وكونها معيارًا للتقدم الحضاري والإنساني، وتعزيز قيم التسامح والتعايش”.

من جهتها أكدت الشيخة علياء بنت خالد القاسمي مدير عام الأوركسترا الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة، أن هذه الأوركسترا تمثل أكثر من مجرد موسيقى، فهي رمز للالتزام بالاحتفاء بالتراث الثقافي وتعزيز التميز الإبداعي، معربة عن تطلعها إلى جعل الإمارات مركزًا للابتكار الموسيقي والتبادل الثقافي.

وتسعى الأوركسترا الوطنية لدولة الإمارات إلى جذب النخبة من المواهب الاستثنائية من سن 18 عامًا فما فوق؛ لشغل وظائف دائمة في كل من الفرق الموسيقية العربية والغربية، بهدف جمع الأصوات الفردية التي تشكل نسيج الثقافة الإماراتية.
وعززت الإمارات جهود تنمية ودعم العمل الثقافي والإبداعي عبر اعتماد ” وسام الإمارات للثقافة والإبداع”، الذي يهدف إلى مزيد من التقدير للمثقفين والمبدعين على المستوى المحلي والعالمي، وتشجيع الأجيال الناشئة على تبني العمل الثقافي والإبداعي، وتعزيز الدبلوماسية الثقافية للدولة إقليميًا وعالميًا.

وكرمت الإمارات في 5 نوفمبر الماضي قائمة من الفائزين بوسام الإمارات للثقافة والإبداع، التي ضمت عن طبقة العطاء كلًا من: معالي رئيس مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث جمعة الماجد، ومعالي المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة زكي أنور نسيبة، ومعالي رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، محمد أحمد المر، ومؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون والمؤسس والمدير الفني لمهرجان أبوظبي هدى إبراهيم الخميس، ومؤسس “السركال أفينيو” عبد المنعم بن عيسى السركال، والمستشارة البحثية في الأرشيف والمكتبة الوطنية الدكتورة عائشة بالخير، فيما شملت القائمة عن طبقة الرائد كلًا من: الفنان التشكيلي عبدالقادر محمد الريس، والفنان عيد فرج الرميثي، والفنان ميحد حمد المهيري، والفنانة رزيقة طارش العتيبة.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 26 أبريل 2025 - 10:28 صباحًا شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد26 أبريل 2025 - 9:51 صباحًادراسة جديدة: النوم الكافي يعزز نمو الدماغ لدى المراهقين أبرز المواد26 أبريل 2025 - 9:40 صباحًادراسة: الإكثار من البروتينات النباتية بدلاً من الحيوانية يطيل العمر أبرز المواد26 أبريل 2025 - 9:13 صباحًالافروف: روسيا لا تستطيع الكشف عن تفاصيل محادثات أوكرانيا مع الولايات المتحدة حتى اكتمالها أبرز المواد26 أبريل 2025 - 9:07 صباحًاالرئيس الصيني: الذكاء الاصطناعي فيه مخاطر وتحديات غير مسبوقة أبرز المواد26 أبريل 2025 - 8:46 صباحًاالعراق يحذر: سجون “قسد” في سوريا خطيرة26 أبريل 2025 - 9:51 صباحًادراسة جديدة: النوم الكافي يعزز نمو الدماغ لدى المراهقين26 أبريل 2025 - 9:40 صباحًادراسة: الإكثار من البروتينات النباتية بدلاً من الحيوانية يطيل العمر26 أبريل 2025 - 9:13 صباحًالافروف: روسيا لا تستطيع الكشف عن تفاصيل محادثات أوكرانيا مع الولايات المتحدة حتى اكتمالها26 أبريل 2025 - 9:07 صباحًاالرئيس الصيني: الذكاء الاصطناعي فيه مخاطر وتحديات غير مسبوقة26 أبريل 2025 - 8:46 صباحًاالعراق يحذر: سجون “قسد” في سوريا خطيرة بعد رد دمشق.. هل ترفع أميركا العقوبات وتعيد فتح سفارتها؟ بعد رد دمشق.. هل ترفع أميركا العقوبات وتعيد فتح سفارتها؟ تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً أجمل رسائل وعبارات صباح الخير وأدعية صباحية للإهداء 24 أبريل 2022 - 9:35 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • الإمارات.. حراك ثقافي لافت و5 أحداث تتصدر المشهد
  • تذبذب أسعار النفط وسط ضغوط العرض وتطورات المشهد الجيوسياسي
  • غدا.. الاعلان عن مبادرة (عراقيون) للإسهام في اصلاح المشهد العراقي
  • انت اللي قتلت ابني يا مجدي.. ريم مصطفى عن تريند رمضان: اتخضيت
  • معركة الثقافة والمصطلحات.. ما سر انزعاج العدو الإسرائيلي من الأسماء الأصلية للمدن الفلسطينية؟
  • من العالم.. مصر تتصدر المشهد والحوادث الصادمة بكلّ مكان
  • وزير الثقافة المصري يشيد بالتعاون الثقافي مع هيئة الشارقة للكتاب خلال زيارته لمهرجان الشارقة القرائي للطفل
  • دراسة: الدارجة تهيمن والفصحى تتوسع عند المغاربة
  • اليوم العالمي للكتاب.. القراءة سلاح ذو أهمية في بناء وعي الشعوب ومواجهة التحديات الراهنة.. مصر تحافظ على التراث الثقافي بإحياء معرض القاهرة الدولي للكتاب سنويًا
  • ترامب يكشف خطة "ما بعد الحرب" ويُقصي حماس من المشهد.. من البديل؟